جهاز المغتربين إجراء نحو “37” ألف معاملة بأورنيك 15 الإليكتروني

يا جماهة الخير انتو الامين العام لجهاز العاملين بالخارج ما عنده شغلة غير اورنيك 15 الاليكترونى,كلما اشوف صورة الامين العام اقول اكيد فى حاجة فى صالح المغتربين كان اعفاءات جمركية او حوافز للمغتربين اراضى الليهم اكثر من عشرين سنة بحولوا فى الدولارات ,القى ليك الكلام عن اورنيك 15 او بنك المغتربين الظاهر جابوهو عشان ياخذ ولا يعطى ياخ المشاريع الزراعية الدايرين ادوها للمصريين اولى تدوها للمعتربين ولو هم دايرين يستعينو بيهم ليه الحق وثانيا اولادنا بعانو معاناة شديدة فى المواصلات لماذا لا يمنح المغترب اعفاء جمركى والسماح له بادخال سيارة على الاقل يعفوا ليهو كل المبالغ الدفعها خلال الكم وعشرين سنة غرية

تسديد ماعليهم !! وما لهم أين يصرف. وهذا الهم المسمى جهاز المغتربين شغلتو شنو؟ اورنيك 15 وكل الكيل من رسوم تأشيرات و و و . لها جهات مكلفة بها ومن الطبيعي ان تعمل على تطويرها وكل العالم أصبح الكتروني وأصبح كما يقال (قرية) فهل السودان خارج هذه القرية وبعد كل القوى العاملة بالداخل والخارج ماهو عمل الجهاز وما هي الرعاية او الخدمة التي يقدمها للمغترب؟ هذا الجهاز من الاجهزة (الزائدة) التي وجب استئصالها. فعند تكليف المجاهد سوار تفاءلنا بتغيير المسار وفق رؤية جديدة وجادة لتصل بالمغترب للوطن سالم غانم. الجهاز وبعد التجديد وفي عهد سوار لم يتغير المسار ومازال يعمل بالعدة القديمة ومدراء ادارات بعشرات السنين مازالوا يسنون في سيوف البالة . وسيف البالة ما بقطع قدر ماتسنو قال عكير الدامر. فالمعروف عن سوار الحزم والعزم ولكن أن يحزم في نفس (المؤتمرات واللقاءات القديمة) فهنا المصيبة. وعين وأصابت الوطن. فمثلا ميناء سواكن او المطار هناك جهات مسئولة عن التطوير والتأهيل وعينك ما تسمع علة جهاز المغتربين يقف على الاستعداد بميناء سواكن وجهاز المغتربين يقف على ويقف على ويقف على و وقوف متكرر . وكر على ملايين الخبرات والمدخرات المجمدة بالخارج … وكر وكر وكر . على العدة الكرور التي ذللت عقبت دخولها بعد مجاهدات مع الجمارك .. وكل على ميناء سواكن رغم الكواريك لم يتم تأهيل مكان لقطع الجمار.. وممنوع التأهيل لمغترب ماعندو أهل ولا عندو ماعون . ويامعين.