سياسية

الكودة: قضية الوطن ليست واضحة في منفستو الإسلاميين الكودة: الإسلاميون لم تفرقهم السلطة بل الفكرة الخاطئة

رأى مبارك الكودة القيادي بحركة الإصلاح الآن أن قضية الوطن ليست واضحة في منفستو الحركة الإسلامية، مشيراً إلى أن الإسلاميين ليسوا متفقين في الفكرة، وسخر من مسألة وحدتهم، مشيراً إلى أنه لا يوجد لها ما يبررها، وقال: إن الإسلاميين لم تفرقهم السلطة بل فرقتهم الفكرة الخاطئة، وأنهم لم يعد لديهم قبولاً في الشارع السوداني.
وقال الكودة في حوار مع “التيار”- ينشر لاحقا: إن كتاب معالم في الطريق (أحد مراجع الحركة الإسلامية) الذي كتبه الشهيد سيد قطب إنما كتبه في ظروف نفسية خاصة به وهي معلومة للجميع، وهو يعبِّر عن (حالة ) وليس فكراً؛ لذلك لا يجوز أن نؤسس عليه عملاً، مشيراً إلى أن عبارة إن الاسلام لا يجمعنا ولا المسيحية ولا العربية ولا الأفريقية هي العبارة التي تعكس الواقع فعلاً، وأنه يتفق معها تماما، وتنبأ الكودة بانهيار الإنقاذ بعد أن حوصرت من كل الاتجاهات.

التيار

‫6 تعليقات

  1. إن الإسلام لايجمعنا ولا المسيحية ولا العربية ولا الأفريقية ـ بالتأكيد لو كان مع الإنقاذ حتى الآن لما كان هذا رأيه ـ ثرثار آخر متكيء على ألواح الشيكولاتة في سويسرا يريد أن يفتح نوافذ فرقة وخلاف جديد لإلهاء الناس وصرفهم عن المصائب التي يخلفها المسئولون المتأسلمون كثوابت من الدين والحياة كشعار الإسلام هو الحل ـ الإسلام يجمعنا ـ ثم ما يلبث أن ينقلبوا عليها حال فقدانهم لمناصبهم .

  2. جيب القروش السرقتها اول حاجه من الشعب ايام كنت كوز نهاب بالطرق القانونيه وبعد بقيت لا لامي مع انصار السنه ولا الكيزان بقيت عامل فيها صحابي …قوم لف جاتك ستين داهيه

  3. ***سفرقهم الموت إنشاء الله
    ***حكومة السجم والرماد

  4. يفرقهم الموت إنشاء الله ، ساعتها حيعرفوا الله حق ، ودماء الشهداء حق …. ومصيرهم جهنم
    ***ياحكومة السجم والرماد
    ***يجب رفع قضية دولية لمجلس الأمن والمطالبة بأحقية السودان في مثلث حلايب ، وتكليف مكتب محاماة بنيويورك لمتابعة القضية
    ***يجب بناء سور عازل بين السودان ومصر ، ويكون مبني بالخرصانة المسلحة وإرتفاعه 15 م ، وبإشراف دولي
    ***حكومة الإنقاذ : فاسدة وظالمة ومجرمة ونصابة وجبانة ، مجموعة مرتزقة وخونة ومصاصي دماء الشعب ومثبتين نفسهم بالظلم والقتل وأكل حقوق الشعب …
    ***ياريت بدل الشعب مايصلي صلاة إستسقاء فقط ، تصلوا أيضا لرفع البلاء ، وأن يأخذ الله حكومة الإنقاذيين أخذ عزيز مقتدر
    ***والباقي هين بعد الإنقاذيين يغوروا في ستين دهية ، سيتم إلقاء الحريات الأربعة ، وإلغاء كل الإتفاقيات التي أبرمت مع المصريين وسننزع ملايين الأفدنة التي منحت للمصريين وسنقطع العلاقات معهم نهائيا ، وسنسحب سفيرنا من مصر ونطرد سفيرهم وكل القنصليات التابعة لهم بالسودان
    ***وبعد نهاية حكم الطغاة واللصوص والظلمة والمجرمين ، سنبدأ برفع قضية دولية للمطالبة بمثلث حلايب وشلاتين ، وتشبيك الحدود بيننا ، وبناء جدار عازل بيننا

  5. الكودة: قضية الوطن ليست واضحة في منفستو الإسلاميين الكودة: الإسلاميون لم تفرقهم السلطة بل الفكرة الخاطئة ، وإن الإسلاميين لم تفرقهم السلطة بل فرقتهم الفكرة الخاطئة، وأنهم لم يعد لديهم قبولاً في الشارع السوداني
    ***كلامك صحيح ، ولا يصلح العطار ما أفسدة الدهر ، ولذلك يجب أن يغادروا كراسي الحكم فورا
    ***إذا كان الرئيس الأمريكي أوباما إعترف بأن قتل الرئيس العراقي صدام حسين خطأ كبير ، بمعنى أدخل العراق في صراعات وحروب ، وعدم إستقرار الحكم في الجمهورية العراقية
    ***وأتمنى من الحكومة الأمريكية أن تعترف بأن غض الطرف عن حكومة الإنقاذ وعدم السعي للقضاء عليها ، أيضا خطأ كبير ، ويجب التحرك فورا للقضاء على هؤلاء المرتزقة الذين ضيعوا السودان بإسم الدين والمتاجرة بالدين ، ويسعون لتدميره إقتصاديا وأخلاقيا عبر الحريات الأربعة ، وزرع الأمراض والأبوئة فية بإدخالهم للمصريين وغيرهم من الجنسيات الأخرى بدون أيت إجراءات ولا حتى فحص طبي ، ونشر الفساد والمخدرات والجريمة المركبة ، والسعي لتقسيم البلاد لدويلات بدءا بجنوب السودان