سوار : اعفاء مدخلات المعدات الطبية للمغتربين من الجمارك شريطة مطابقتها للمواصفات المحددة

وماذا عن الالات الزراعية – بعدين بديك كلام من الاخر يستحيل تدخل معاك ان شاء الله قلم بق عادي السودان ومايشيلو منك حاجة ده من سابع المستحيلات ودونكم ميناء سواكن ،،، كلفو نفرين بس من افراد الامن الصادقين يكتبو ليكم تقرير عن الحاصل هناك بعد داك قولو العايزين تقولوه ،،، وعلي قول هاشم يعني بعد تغترب عشرين سنة ما يحق ليك تاخد سيارة خاصة لي بلدك تعينك في الحياة ،،، ؟؟؟؟ الشكوى لي أب ايدن قوية ،،

لماذا يتعهد الامين بما شيء أصله (معهود) في كل العهود والمعروف أن المعدات الطبية معفية لكل زول. لماذا امين الجهاز يتعهد بمعاهدات عفا عنها الدكتور . وهذا يذكرنا بمؤتمر اقتصادات الهجرة في عهد د. كرار الذي حشد له الخبرات من كل فج . طبعا كالعادة طلعنا من أرض النيل بدون (فجلة). المؤتمر دعي له خبير من الامم المتحدة مختص باقتصادات الهجرة . قص الخبير درب الجهاز ولم يجد قصة تشجع المغترب للاستثمار وكل الذي وجده قصص جمعيات تطوعية خيرية. قال : لابد من (ربط) الخبرات بالجهة المعنية مباشرة يعني الخبراء في الطب ربطهم بوزارة الصحة والجامعات مباشرة لماذا يمرون عبر الجهاز ويعبر الجهاز عن (إنجازه) في قافلة طبية بريطانية سودانية. وهذا ينطبق على خبراء الزراعة والصناعة و و . فتخيل أن المستشفيات العامة والخاصة تعاني من نقص شديد في الاجهزة والمعدات الطبية وامين الجهاز يجعل من تعهده هذا (إنجاز) أين مستشفى (الهجرة) هذا المستشفى الذي سوقه الجهاز منذ سنوات عديده وخصص له قطعة ارض غالية أوي . وقبل سنوات صرح مدير الاستثمار بالجهاز بأن العقبة الوحيدة التي تواجه المستشفى أن مبانيه عالية أوي مما يعيق حركة الطيران لانه يقع بجوار مطار الخرطوم القديم وليس الجديد. فلاحظوا كيف تدار اموال المغتربين وهذا الخبير الاقتصادي الذي يدير اكبر مؤسسة استثمارية في السودان – مفروض – باعتباره يعمل على جذب مدخرات ملايين المغتربين . جمد المستشفى حتى اليوم حتى يرحل المطار القديم باعتبار ان المستشفى مصمم على الحتة الحلوة دى الاف المرضى يسافرون للخارج يوميا بسبب اخطاء التشخيص وقدم وعطل الاجهزة الخاصة بذلك . وامين الجهاز يجعل من اعفاء الاجهزة المساعدة لذلك (إنجاز) وميزة وحسنة تقدم للمغترب

ارجو من سعادة الأمين العام إفادتنا بهذه المواصفات للأجهزة الطبية لكي نكون علي علم