عاجل.. والي الخرطوم يشكل حكومته الجديدة.. مامون حميدة وآمل البيلي يحافظان علي منصبيهما..ونمر يغادر معتمدية الخرطوم

الف مبرووك بتشكيل الحكومه الجديده لولاية الخرطوم ونتمنا لهم التقدم والازدهار بئبناء الولايه من صحه وتعليم وبنيخه تحتيه ورخاء عيشة المواطن

طالما الخدمة المدنية فيها عساكر فلا صلاح فيها ..

أتمنى لهم التوفيق ولا أرى أصلح للصحة من البروفيسور وياليت يدمجوها مع البيئة ويكون هو وزيرها .

قدم الوالي عرض بور بونت(POWER POINT PRESENTATION ) ضعيف وركيك ( شغل نلحق السوق) لم يكن من صممه موفقا في المضمون ولا في الشكل ولم يراعي التسلسل المنطقي به العديد من الأخطاء الإملائية . لا ادري كيف يكون الحال في المدارس والتعليم العام اذا كان الوالي يقدم لنا عرض بهذا المستوى. لاحظ كلمة التقنية تكتب بالغين. كان فرحا وسعيدا بحضور الإعلام ولكنه لم ينتبه للتعليقات الجانبية للإعلاميين التي عرضتها الكاميرا في بعض الحالات التي تعطيك الإحساس بانهم منصرفين لتعليقات واحاديث جانبية. وجوم الحضور دفع الوالي لاستجداء التصفيق منه. وجود السيرة الذاتية امر ضروري في مثل هذه الحالات وإن كانت الأسماء لا تخلو من تكرار وفي مثل هذه الحالة كان من أجدى تذكيرنا بانجازات الوزير التي شفعت له بالبقاء في منصبه أو شغل منصب جديد. تضمن العرض ما وصفها بالتحديات مثل المياه والكهرباء والصحة والتعليم والمواصلات وصحة البيئة ولم يذكر خطط لمواجهتها . ربما يكون قد احتفظ بذلك للعرض امام المجلس التشريعي. من المفارقات منذ 1989 وحتى 2015 ارتفع عدد الفنادق فئة 5 نجوم من 4 إلى 5. باختصار الوضع مازال غير مطمئن وهواجسنا ما برحت تقلق مضاجعنا. الله يستر عليك يا بلد. اللهم ألطف بشعب السودان.

ما عملت فبنا خير ياىسعادة ااوالي وحميده افشل وزير مر ع وزارة الصحة ….وغاشبكم بالاعلام الفاسد …. نسال الله السلامة

السلام عليكم يا ناس النيلين تتكرمو تدونا بالسيرة الذاتية لشاغلى المناصب بولاية الخرطوم حتى يطمئن المواطن ان هولاء يستحقون حسب درجاتهم العلمية و خبراتهم

ملاحظات على المؤتمر الصحفى
– الوالى يستجدى التصفيق .. القاعة لا تستجيب
– الوالى يصف احد الأعلامين .. جاهل بمهام وظيفته
– لسان طويل وحلقوم .. كلام خارم بارم
– إنجازات وهمية سابقة .. مستقبل غامض
– نفس الوجوه .. استمرار الفشل
– الأنقاذ لن تتغير .. الشعب صابر .. الهجرة هى الحل لمن يبحث عن الأفضل
– مبرووك للمريخ .. الهلال لاعب الليلة .. ايضا لا تصفيق
– اتى ومن ثم غادر الوالى القاعة .. المواطن لا يعرف لماذا اتى ولماذا غادر ؟؟؟
– المحصلة … لا جديد

اجمل مافى هذه الوزارة هو بقاء د مامون حميده فى موقعه كيدا لاعداء النجاح من بقايا اليسار الضال

نمل في نمل

بصراحة الوالى ما كان اسلوبه طيب مع بعض الصحفيين . الخضر كان اكثر تهذيبا عفيف اللسان و صاحبنا دا طويل اللسان

اود توضيح الاتي
1- حكومة الولاية تم اختارها على اساس الانتماء وليس الكفاءة والموءهلات
2- التمويل للولاية فقط بيع اراضي وسوف تشهد ولاية الخرطوم تكالب ومشاكل كتير في الاراضي مثل بيع كل المنتزهات والمساحات الخضراء سبحان الله
لا توجد ولا ية ليس بها موارد الا بيع الاراضي هدا شي ينزر بكارسة
3- الوالي اتسم ببساطة في الراي وقلة حيلته لدا الحضور كانوا يضحكوا عليه اثناء الخطاب كانهم في مسرح وامامهم اللمبي المصري
4- الحكومة اتضح لم يختارها هو ولا مكتبه وانما اختارها له الحزب لدا الحزب يختار حسب ما يغتضيه الوضع السياسي وليس التنموي
5- عدم وجود خارطة طريق مسبقة تجعل الحكومة الجديدة تبداء من صغر وهدا ينسف كل الجهود المسبقة
6- ادا كان الدعم فقط اراضي هدا يدل على انه لا تنمية ولا صحة ولا تعليم في السنوات الخمس القادمة
7- عدم حلول المشاكل البسيطة مثل ايصال المياة للمواطن خلال ثلاث اشهر يدل على قلة حيلة الوالي وعدم خبرته في حلول ابسط المشاكل
8- عرض الوالي انجازات الولاه في 25 سنة يدل على انه اكتفا بهده الانجازات ولسان حاله يقول كان ابي
مع العلم بانه من المفترض ان يعرض برنامجه التنموي وليس ما تم تنفيزه الاخرون