سياسية
مأمون حميدة يحرك إجراءات قضائية ضد شركة النيل للأعشاب
شرع وزير الصحة بولاية الخرطوم البروفسور مأمون حميدة في تحريك إجراءات قانونية ضد شركة النيل للأعشاب، وقرر مخاطبة وزارة العدل للبت في أمر الشركة، بعدما حدثت تطورات جنائية في ملف القضية.
ونقلت محررة الشؤون الصحية بـ(الصيحة) إبتسام حسن عن مصدر طبي قوله أمس، إن أحد مسؤولي الشركة ظل يستخدم نفوذه الاقتصادي للحيلولة دون المثول أمام السلطات القضائية، وكثيراً ما أفلت من العقاب بعد أن تم القبض عليه بتهمة الترويج لمنتجات جنسية.
ونوّه المصدر إلى أن مدير إدارة المؤسسات العلاجية بالوزارة تعرض إلى محاولات قتل، معتبراً أن كل تلك المحاولات قضايا جنائية لا بد من الفصل فيها.
صحيفة الصيحة
الله اكبر من زمان وين يا دكتور
ياداب صحيتو وينكم من زمان ؟؟
نصب واحتيال ولعب على البسطاء والسذج
تهديد بالقتل اين نحن ؟؟
عقبال كمان نسمع عن إجراءات ضد المستشفيات التي حصدت العديد من الأرواح بسبب الأخطاء الطبية
ومن سيحاكم الزيتونة
وهل الموت اكثر بين مرتادي الزيتونة ام شركة النيل
لابد من العقاب الرادع للذين يعبثون بالمواطنين واي جهة تقوم بتصنيع و غش المواطن فلآبد من الردع التام و تنوير المواطنين بوسائل الإعلام بأن هذا شيْ مضر بالصحه و لا أساس له و أي وصفه خارجه عن مواصفات وزارة الصحه لا بد من مصادرتها وهذا مساله حياه او موت فلا بد من تدخل رئيس الجمهوريه لمثل هذا التلاعب الخبيث و بالله التوفيق
خطوة فى الاتجاه الصحيح
لا تخلطوا بين معاداتكم لوزير الصحة و الحكومة و بين واجب كل مواطن و مسؤول في محاربة الدجل و الاجرام في ما يسمى شركة النيل للاعشاب. هؤلاء مافيا مجرمون يمكن فعلا ان يرتكبوا القتل و التهديد اذا تهددت مصالحهم ..فعلا لا بد من قرار من الرئيس اذا كان القضاء عاجزا عن ايقاف هذا العبث و معاقبة العابثين.
احسنت يا بروف ياريت الكل يتعامل بمهنيتك شجاعتك. لا تخاف في الحق لومة لائم بغض النظر عن ميولك السياسية.
من لم يمت بشركة النيل مات بالزيتونة تعددت الاسباب و الموت واحد
الناس لوما فقدت الامل في المستشفيات الحكوميه والخاصه ما كان مشت لما يسمى بشركات او مراكز العلاج بالاعشاب
غش وخداع ودجل واكل اموال الناس بالباطل..معقول عشبة واحدة ومجهولة المصدر تشفى حوالى 10 امراض ومن بينها
امراض مزمنة كالسكر والضغط مثلا مما عرض حياة الكثيرين للخطر بعد وقفهم للعلاج الكيميائى وظهرت لهم المضاعفات
ولكن هيهات .