الجيش السوداني يعلن رسمياً انتهاء التمرد بدارفور

أعلن الجيش السوداني، الثلاثاء، رسمياً، انتهاء التمرد بكل ولايات دارفور الخمس، بعد بسط قواته سيطرتها الكاملة على منطقة “سرونق” آخر معاقل حركة عبدالواحد نور المتمردة، مؤكداً أن قواته بالنيل الأزرق وجنوب كردفان تعمل على تحقيق الأمن والاستقرار.
وقال بيان صادر من المتحدث الرسمي باسم الجيش، العميد د.أحمـد خليفة الشـامي”لقد ظلت القوات المسلحة الباسلة تعمل وفق ما فرضه عليها الواجب والدستور، وقيم هذه الأمة، تواصل تقدمها عبر كافة المحاور والجبهات لكسر شوكة التمرد ودحره، وقد قيض الله لها وبفضله تطهير منطقة جبل مرة بصورة كاملة من دنس التمرد، واستطاعت بسط سيطرتها الكاملة على منطقة “سرونق” آخر معاقل حركة عبدالواحد المتمردة.
وأضاف “ولقد استغل المرتزق عبدالواحد محمد نور وأعوانه تأخير إعلان القوات المسلحة بسط سيطرتها الكاملة على جبل مرة، فحاول تحقيق انتصارات زائفة عبر بيانات إعلامية كاذبة عبر الأسافير الفضائية”.
واجبات إنسانية
وأشار البيان إلى أن القوات المسلحة كانت تقوم بواجباتها الإنسانية في تلك المناطق من أجل تأمين أرواح المواطنين وممتلكاتهم، وبث الطمأنينة في نفوسهم، والسعي لإعادتهم إلى قراهم بعد أن أرغمتهم ممارسات التمرد غير الأخلاقية، المتمثلة في تجنيد أبنائهم قسراً، وتجنيد الأطفال القصّر والزج بهم في عملياتهم ضد القوات المسلحة، بشهادة كل المنظمات حتى غير الصديقة منها، وفرض الجبايات وعمليات السلب ونهب الممتلكات، وقطع الطرق وخطف الأبرياء، وتقييد حركة المواطنين، واستهداف المواقع والقوافل التجارية وتدمير وتعطيل مشروعات التنمية .
وقال البيان إن حركات التمرد المرتزقة ظلت ترفض باستمرار خيار السلام الذي دعت له الحكومة عبر المنابر كافة، وذلك لارتباطها بالأجندة الأجنبية التي لا تستطيع أن تنفك عنها، والتي تسعى دائماً لزعزعة الأمن والاستقرار بالبلاد.
الخيبة والانكسار
وتابع بيان الجيش” إلا أننا نؤكد أن التمرد قد اندحر وخرج يجرجر أذيال الخيبة والانكسار، وانتهى عهد المتاجرة بدارفور بعد أن فقد الوطن الكثير بحماقة التمرد، ونعلن بذلك انتهاء التمرد والحركات المرتزقة بكل ولايات دارفور الخمس بعد هذه المعركة الفاصلة”.
وأكد أن القوات المسلحة، وقوات الأمن وقوات الشرطة الموحدة والدعم السريع وحرس الحدود، ستظل تقاتل الخارجين عن القانون، وستظل هذه القوات حارسةً أمينة لتراب هذا الوطن ومواطنه وممتلكاته، وقادرة على ردع كل معتد أو مرتزق يستهدف القيم، ويعمل على زعزعة استقرار الوطن.
ونوّه البيان إلى أن القوات المسلحة تعمل الآن وفق خطة محكمة على جبهات القتال في النيل الأزرق وجنوب كردفان بثبات وقوة عزيمة، لبسط وتحقيق الأمن والاستقرار دون أن تغفل مناشدة حاملي السلاح في المنطقتين للاستجابة لصوت العقل ومصلحة الوطن والمواطن.
شبكة الشروق
الحمد لله
الله اكبر الله اكبر الله اكبر لا مفاوضات ولا تنازلات بعد اليوم لاي تاجر او مرتزق او مجرم لا جبريل لا مناوي لا عبد الواحد المفاوضات مع المواطن البسيط فقط يجب التركيز علي تقديم الخدمات والتنمية والعلاج والتعليم له فهو صاحب الحق والقضية ….
نعم – نحن بعد هذه المعاناة والصبر الطويل وبعد ان من الله علينا بالنصر والذي لايكتمل الا على جماجم – جبريل – مناوي – عبد الواحد – عرمان – عقار – الحلو – اذا لم نرى رؤوسهم معلقة على ساحة المولد انتقاما لقتلانا المدنيين والنساء والاطفال والشيوخ فلن نقيم (صيوانات ) الافراح – وان لم تستطيع الحكومة فلتهدر دماءهم فوالله لن يأتي بدمهم الا من ارتزق المرتزقة والخونة من دمائهم وارواحهم من اهل دارفور وجنوب كردفان والنيل الازرق
الله اكبر
اللهم انصر الاسلام و اهل الاسلام و اهزم اليهود و عملاء و حشرات اليهود
الجيش السوداني اقوي جيش ف افريقيا و الشرق الاوسط بعون الله 60 سنه لم يهزم ماشاء الله
مبروك لاهلنا اهل كتاب الله ف دارفور
ابو الزفت …
ههههههه عصى موسى ولا شنو ؟!؟! كلو بح فجاءة ؟!؟! ههههههه السودان بلد العجايب والاكاذيب.
برغم كل هذه التضحيات سيلهث حزب (الطأطاة والأنبطاح والانبراش ) وسيركض ويجثو على ركبتيه ليقبل أيادى عبدالواحد وبقايا طريق الحجاج لكى يأتو ويكأفؤ على تمردهم وقتلهم وتشريدهم للمواطنيين وتدميرهم للبنى التحتية وتعطيلهم للتنمية سمنحو رتب عليا وترقيات لرتبة الفريق وسيتم الدفع لهم بأثر رجعى اللهم أحفظ بلادنا وعبادنا من كيد هؤلاء وشر اولئك.
الله اكبر والعزة للسودان
أن تأتي متأخراً خيراً من أن لا تأتي
كان يجب ان يحدث هذا منذ العام 2003 مش بعدما تمادت الحركات واصبحت اكثر من عدد اصابع اليد إذا استخدم الجيش القوة ضد هؤلاء من بداية التمرد هنالك لعاش السودان في سلام اليوم ولكنه الاستهتار بالأشياء حينما تكون صغيرة لانعطيها اي اهتمام الي بعدما تكبر وتصبح مشكلة حقيقية اللهم انصر جيشنا وحقق الامن والأمان والسلام في كافة ربوع الوطن
الله اكبر والعزة للسودان
الخزي والعار للخونة والعملاء
لكن اعلام الحكومة ضعيف فيما يتعلق بكشف عمالة التمرد
لو كان اعلام الحكومة قوي لما وصلت دارفور لتلك المرحلة
حتي مع هذه الانتصارات تظل التصريحات محدودة والتوثيق ضعيف
يجب ان يتولي الاعلام في القوات المسلحة شخص متمكن وذو خلفية استخباراتية قوية لكشف التمرد وتجريده والاعبيه ومن اين يحصل علي امواله ومعوناته وعددها وقيمتها وتخصص نشرة يومية لذلك
حتي لايفهم المواطن ان هذه الحركات عميلة وخائنة للبلد واهلها
نتمني من القوات المسلحة تدارك هذا الخلل
لان الاهلام في زماننا هذا له قوة كبيرة وقدرة حتي علي قلب الطاولة وتزييف الحقائق فاذا كان اعلامنا ضعيف لن يصدقنا الناس ولو كنا علي حق
الاهتمام بمسالة الاعلام الامني مهم جدا جدا في هده المرحلة بالذاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااات
الله اكبر والعزة للسودان
الخزي والعار للخونة والعملاء
لكن اعلام الحكومة ضعيف فيما يتعلق بكشف عمالة التمرد
لو كان اعلام الحكومة قوي لما وصلت دارفور لتلك المرحلة
حتي مع هذه الانتصارات تظل التصريحات محدودة والتوثيق ضعيف
يجب ان يتولي الاعلام في القوات المسلحة شخص متمكن وذو خلفية استخباراتية قوية لكشف التمرد وتجريده والاعبيه ومن اين يحصل علي امواله ومعوناته وعددها وقيمتها وتخصص نشرة يومية لذلك
حتي يفهم المواطن ان هذه الحركات عميلة وخائنة للبلد واهلها
نتمني من القوات المسلحة تدارك هذا الخلل
لان الاهلام في زماننا هذا له قوة كبيرة وقدرة حتي علي قلب الطاولة وتزييف الحقائق فاذا كان اعلامنا ضعيف لن يصدقنا الناس ولو كنا علي حق
الاهتمام بمسالة الاعلام الامني مهم جدا جدا في هده المرحلة بالذاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااات
اكلو الوهم انت اكيد زغاوى او من الفور اكيد جاتك حالة هستيرية
يابنى خلاص السودان قادم لمرحلة خالية من التمرد والحروب انتهت خلاص
ببساطة السودان سلة غذاء افريقيا والعرب فكان من الازم اسكات صوت البندقية
سلم على امريكا
الله اكبر ولله الحمد
لماذا لم نلحظ طعم لهذا الانتصار في نفوس افراد الشعب السوداني وكأن الامر لا يعنيهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل توجد اي صلة بين انتهاء التمرد و انتهاء الترابي ؟
خلاص. بعد دة. البشير. المفترض. اتلحس. كعسكري. أدي. المهمة. بعد ٣٠. سنة. ادينا. عرض أكتافك