منوعات
بالفيديو.. موسى يفجر مفاجأة عن لحظات ما قبل إعدام حبارة

كشف الإعلامي أحمد موسى، عن تفاصيل جديدة عن إعدام عادل حبارة، المتهم بقتل 25 مجندًا في “مذبحة رفح الثانية”، قائلًا: “عشماوي خد حبارة وسحبه على الطبلية، وقال له اتشاهد، ولكن حبارة في نفس اللحظة وجهه بقى أبيض أوي والدورة الدموية شبه توقفت تمامًا”.
وأضاف موسى، خلال تقديمه برنامج “على مسئوليتي”، على قناة “صدى البلد” أنه: “في اللحظة اللي وقف فيها حبارة على الطبلية، أحد الشهود قال سألنا الطبيب حول وفاة حبارة من عدمه في تلك اللحظة التي توقفت فيها الدورة الدموية، فرد الطبيب، قائلًا: “هو كده مات، في الثواني قبل أن يضع حبل المشنقة على رقبته”.
فيتو
ههههه يعني عايز تقول الحبار توفي خوفا من المشنقة.وهو من وهبة نفسه في سبيل محارب الطغاة.نظريتك مجرة تراهات.
حبارة مات شهيد ، حبارة استشهد ، ارجعوا إلى الصورة التي نشروها نشطاء فيس بوك لحبارة بعد خبر إعدامه التي تم تصويرها له ستجدوا صورة حبارة عيناه الإثنتين بها بعض الزرق أسفل منها وفمه فيه دم ، ما الذي يعنيه هذا ؟! هذا معناه أن حبارة اشتبك معهم وقاتلهم حتى استشهد ولقى ربه شهيد ( والله تعالى أعلى وأعلم ) أما ما يقوله احمد موسى فواضح أنه بيصحح أخطاء أسياده قبل أن يفتضح أمرهم ، وحتى لو مات حبار قبل أن يعدم كما يقول هذا الإعلامي بوق النظام فهذا يعني أنها كرامة لحبارة من الله وليس العكس ما كان الله ليهين عبده أبدا يكره الموت والله يكره مساءته وموت حبارة واستشهاده بيذكرني بالصحابي الذي كان قد دعى قبل ان يستشهد بأن لا تمتد إليه يد العدو بسوء فلما استشهد هذا الصحابي وقتل بعث الله عليه دبر من النحل غطى جسده حتى لا يمسه احد من الكفار بسوء أو يمثل به ثم بعث الله سيل أخذ جسد هذا الصحابي وأسف إن كانت الذاكرة خانتني أن لا أتذكر اسمه ( وما أنسانيه إلا الشيطان ان أذكره ) وأحمد الله أني متذكر قصته لأن هى أهم ما في الموضوع لأنها قصة كرامة لولي من أولياء الله فكرامات الأولياء والصالحين لن تنتهي أبدا ما دام على الأرض من يعبد الله مخلصا له الدين لا يشرك به شيئا ، والله أكبر الله أكبر الله أكبر ولله الحمد ، اللهم ارحم حبارة واخلفه في اهله وتغمده برحمتك مع الشهداء آمين آمين آمين . (( من المؤمنين رجال صدقوا الله ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا )) والله أكبر الله أكبر الله أكبر ولله الحمد .
(( من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا )) حبارة رجل من المؤمنين أطلق عليه أولياء الطاغوت وجنوده الرصاص وهم يلاحقوه وفي رجله إصابة بالرصاص وكان عددهم كثير فارتمى ووقع على الأرض فلما اقتربوا منه ومصوبين عليه الأسلحة الرشاشة والمسدسات فتح عليهم المطواة وقال لهم اللي هيقرب مني سأقتله فتوقفوا وارتعبوا خوفا منه وكأنه عمل بنصيحة أبي بكر الصديق لجيش المسلمين ( إحرص على الموت توهب لك الحياة ) حبارة عاش بطل من أبطال الإسلام وقتل واستشهد وهو أسد اللهم ارحم حبارة واغفر له واكرم نزله ووسع مدخله واجعله في روضة من رياض الجنة وتغمده برحمتك مع الشهداء ،
يا أيها الذين آمنوا في كل مكان اثبتوا واصمدوا إن كان محمد صلى الله عليه وسلم مات فموتوا على ما مات عليه وإن كان قادة المجاهدين في سبيل الله ماتوا وقد رحلوا وقتلوا واستشهدوا فعلى دربهم سيروا وموتوا على ما ماتوا عليه إن كان الملا محمد عمر مات فموتوا على مات عليه إن كان اسامة بن لادن مات فموتوا على ما مات عليه وإن كان حبارة استشهد فموتوا على ما مات عليه ووالله لن يموت الإسلام يموت احد منا والدين باقي حتى يرث الله الأرض ومن عليها وحتى ينزل عيسى ابن مريم ويقاتل أخرنا الدجال إياكم يا أمة محمد أن تجزعوا أو تهنوا او تحزنوا نحنا تموت أجسادنا وتحيا كلامتنا وأرواحنا في الجنة هذا وعد الله والله منجز وعده فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به وعودوا إلى كتاب ربكم وسنة نبيكم ووالله لا يضركم من خذلكم حتى يأتي الله بأمره ، والله أكبر الله أكبر الله أكبر ولله الحمد .