توزيع معدات لكسب العيش لأسر سورية في السودان
وزّعت منظمة ذي النورين الخيرية ماكينات ومعدات كسب عيش لأكثر من 200 أسرة سورية بالسودان، حيث تنوعت المعدات بين ماكينات حياكة وشاورما وآيسكريم وأفران غاز، ومعدات بنشر متكامل وورشة حدادة وسراميك.
وتمَّت الخطوة بدعم من مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الانسانية راف القطرية.
وقال وزير الدولة بوزارة الرعاية الاجتماعية إبراهيم آدم إبراهيم “السوريون لستم ضيوفاً في السودان، وإنما أنتم إخوة كرام، والسودان بلدكم، وستجدون منا كل الترحيب”.
بدوره، أشاد ممثل لجنة دعم العائلات السورية مازن البيات، بمؤسستي الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية وذي النورين الخيرية وأهل السودان. وأضاف “هذا البلد حكومته وشعبه ماقصروا معنا والله في أي شيء يحتاجه الإنسان في أي بلد ينزل فيها. والسودان أصبح ملاذاً للمستضعفين في الأرض”.
من جهته، قال ممثل مكتب راف بالسودان عبدالله أحمد عبدالله تمساح إن مشاريع كسب العيش المقدمة مجملها 250 مشروعاً يستفيد منها 1250 شخصاً.
شبكة الشروق
غلفاء وشايله موسها تطهر؟؟؟؟
هي كدا بالله
وانا اقول ماله كدااااااا
الاقربون اولى بالمعروف
الزيت كان ما كفّى البيت على الجيران حرام ..
(وقال وزير الدولة بوزارة الرعاية الاجتماعية إبراهيم آدم إبراهيم “السوريون لستم ضيوفاً في السودان، وإنما أنتم إخوة كرام، والسودان بلدكم، وستجدون منا كل الترحيب”.) فعلا هم ما ضيوف البلد بلدهم والمواطن بقى هو الضيف الغريب في بلدو.
يا شكري
﴿وَالَّذينَ تَبَوَّءُوا الدّارَ وَالإيمانَ مِن قَبلِهِم يُحِبّونَ مَن هاجَرَ إِلَيهِم وَلا يَجِدونَ في صُدورِهِم حاجَةً مِمّا أوتوا وَيُؤثِرونَ عَلى أَنفُسِهِم وَلَو كانَ بِهِم خَصاصَةٌ وَمَن يوقَ شُحَّ نَفسِهِ فَأُولئِكَ هُمُ المُفلِحونَ﴾
[الحشر: ٩]
ده منطق أعرج ومشوه، يا أخي الأولى أبناء السودان العدمانين الفرطاقة وبعدين تعال شوف السوريين.
الناس دي بتفكر كيف كيف كيف كيف حيرتونا
رزقك ما بيشيلوا غيرك
ربنا يبارك ليهم ويوفقهم ويرزقنا واياهم من واسع فضله
ياجماعة الحسادة عليكم شنو ؟
دا رزق رزقهم الله به !!
لو في كلام اتكلمو عن الحكومة،السمحت لكل من هب ودب،بدخول البلد وبدون أي ضوابط تذكر !!!
ياسلام علي القطريين سباقين في كل المجالات الله يجزيهم خير.
خلي القطريين يفتحو بلدهم للسوريين زي ما نحنا علمنا ليهم بلدنا ام فكو
ويسكنوهم ويجيبو ليهم معينات الشغل وبعدين قول سباقين….. اذا هم سبا فين نحن نطلع شنو
ياخي شغلو البطيخة في الراس الاسمها مخ دي…. الخليجيين حيجيبو ليكم السوريين واليمانيين وكل الماعندهم مأوى ويدوكم قروش زي ما انت عايزين وينفقو على علاجهم وآكلهم وأي حاجة بحتاجوها اللاجئين ديل.. بس ما يخشو في بلدهم ويعملو لهيم لاجئين ودوشة
ياشكري اي منتدى مابتفهم اللي فيه ماتتكم فيه الله لا حوج مخلوق ليك ان شاء الله في دفرة رقشة ماتعود قلبك الحسد ولا انت داير يأكلوك في خشمك دا مشروع بستر عروض اخوانك الله يستر عرضك
وبعدين اللي عملوه القطريين مالفقرين
والسودان أصبح ملاذاً للمستضعفين في الأرض” نضحك ولا نبكي ما عارف
إنتو كم سوداني عايش برة البلد وبياكل من إعانات المنظمات ودافعي الضرائب في تلك البلدان
ولمن إجي السودان إشترى عربية وبيت
ما تكونوا حمقى ساي فكروا في كلامكم
سوريا على سوء بعض مواطنيها وتعاليهم في الفاضي لكن الحق يقال
كم أوت سوريا سودانيين وبدون فيزا سكنو وأكله بالسنوات ورتعوا هناك (واقع ليكم) وهم إمكن كم ألف شخص ضاقت عليكم الدنيا بسبب وجودهم
دمشق كانت قبلة لكل سوداني مطارد ولك سوداني داير أي شي
لا تبخلو عليهم بأشياء بسيطة إنتو صدقتوا إعانة حقيقة مجرد مكينات خياطة بخمسين دولار
إتقوا الله ياخي ستة مليون سوداني برة البلد – أرجعوهم ليكم وإطلعوا كم ألف سوري بترتاحوا