وزير خارجية مصر: جولة حوار في السودان الأسبوع المقبل لإزالة أي سوء فهم
قال سامح شكري، وزير الخارجية المصري، إنه تم الترتيب لزيارة السودان، الأسبوع المقبل، لعقد جولة حوار سياسي، يتم خلالها إثارة جميع الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، وإزالة أي سوء فهم.
وأوضح شكري، في اجتماع لجنة الشؤون العربية بمجلس النواب، الأربعاء، أن السودان هو الامتداد الطبيعي للأمن المصري، والعلاقات بين الدولتين ممتدة عبر التاريخ، وللدولتين مصلحة مشتركة، مؤكدا ضرورة أن تكون العلاقة بين الجانبين مبنية على الاحترام المتبادل.
وأضاف أن هناك اهتمامًا باستمرار التواصل على كل المستويات بين الجانبين، ويجب أن يكون الجهد المبذول لتناول القضايا موضوعيًا ويعزز الإيجابيات، مشيرا إلى أنه كان يتطلع إلى الذهاب للخرطوم، السبت الماضي، غير أن الظروف الجوية حالت دون ذلك، حيث ظل لأكثر من ساعة ينتظر وسط ركاب الطائرة قبل قرار قائد الطائرة إلغاء الرحلة بسبب عدم وضوح الرؤية في الخرطوم، وهي أمور خارجة على الإرادة، ولفت إلى أنه نظرًا لوجود ارتباطات لاحقة له ولنظيره السوداني، لم تكن هناك إمكانية لعقدها خلال اليومين التاليين لليوم الذي كان مقررًا.
وأشار الوزير إلى أنه تم الترتيب لموعد آخر الأسبوع المقبل، مؤكدا أن الرئيسين عبدالفتاح السيسي وعمر البشير أكدا خلال لقائهما الأخير اهتمامهما بضرورة اتسام العلاقة بالخصوصية وبما يعود بالنفع على الجانبين.
وقال شكري: «بالطبع.. هناك إجراءات تتخذ من السودان فيها تغير عن السابق.. ولكن كل دولة لها الحق وفقا لما تتمتع به من سيادة في اتخاذ الإجراءات المناسبة»، معربا عن أمله في أن تكون الإجراءات المتخذة داعمة للعلاقات بين الجانبين.
وشدد على حرص مصر على تعزيز العلاقة المهمة التي تربطها بالسودان، وتوضيح الأمور حتى لا ننساق لأي منزلق من سوء الفهم يؤثر على العلاقة، قائلا: «نأمل الزيارة القادمة تكون مثمرة، وفي إطار من الشفافية بما يخدم العلاقات بين الجانبين».
أ.ش.أ
خليك في بلدك مادايرين نصلح العلاقات نهائي
اولا الضيف سامح لو سمحتو غيروا لغة السودان امداد للامن المصري والسودان هو جزء من مصر وصلا كان دولة واحد والعلاقات التاريخية .والهبل دا .
تعال وخت في بالك اطرح مواضيعك دولة لدولة خد في حسبانك السودان كل يوم يتغير .يعني الليل مش زي غدا. السودان بقي متحرك يعني اطرح موضيعك وخلص اليوم قبل بكره
لا تجي تقول الخضروات والسمك بتاعنو ..دا انتهي خلاص .انتو لو عايزين حاجة نظيفة خدو من مصنع كريمة النضيف
تاني شي حلايب يجب ان تكون عندك ليها شي ايجابي .يعني ح تطلعوا. بتين.
المعارضة العندكم وعارفنها بيت بيت تطردوها نتين من ارضيكم.
لا تجي تقول سد النهضة والمية والكلام دا عندكو مشكلة ميه دا بخصكم. براكم .لا يعنينا بي شي
الخليج ليه وقف الرز منكو دا اسألوا منه الود عباس.
لانو احنا خلاص شوفنا طريق غير بتاعكو دا .دايرن كهرباء حبيبتنا اثيوبيا موجود.عايز رز الخليجيين حبايبنا ما يقصرو والله .
دايرين مويه النيل يقول شبيك لبيك انا هو.
كل شي مسخر لنا باذن الله وتوفيقة.
بس يا سامح افهو اللعب .كورتنا الان في الواطاه
تدرس في كل المحافل بالاخص الافريقة النهم فهموا اصول اللعبة .انت يا سانح معندها مقالطات اهراماتنا اقدم وفرعون حقنا والسودان ماعندو غير مثلثات جبنه ايه دا.
والاهم ولا ذات اهمية عندنا امريكا في عهد ترامب غير .ترامب دا بحسبها بي ارباحها .يعني بالمصري كدا يعرف من اين تاكل الكتف.راحت عليكم .فرنسا كنان جاي.وبريطانيا أوروبا العجوز .ورسيا والصين والهند وبكاستان وكل اولاد استان كلهم راجين التوقيع.فهمت يا سامح يعني تأجل ولا ما تأجل غير معنيين .
اللهم ارحم كل قدع مصري ساعد وسامح جاره السوداني وصبر عليه في القديم والحاضر
ونهنئ الجانبين عن بعدهم عن المشاعر والعواطف
ونرجو التركيز علي المصالح المشتركة بين الجانبين بالعقل وليس العواطف لانها ضارة
مصريين جات عربيه قام ركب الولد قالو ليه انظر ابوك الولد قال ابوي ضياعي واخوي فلوسي هذا هو التفكير المصري
على السيد غندور وضع اجنده على رأسها الاراضي السودانيه المحتله مصريا … الاعتراف بسيادة جمهورية السودان و حرية اتخاذ ما تراه في مصلحة المواطن السوداني … ضبط الخطاب الاعلامي المصري … المص يون جار لا تؤمن بوائقه لذلك الحذر ثم الحذر حتى لا نهدم ما بنيناه … اما رسالتي لكل مواطن هي الخروج في مسيره صامته رفضا لزيارته.
لوزير الخارجيه كامل الحق في التعبير عن وجهه نظره بلغه دبلوماسيه عن التغير الذي يحب ان يحدث ليضع مسار علاقات البلدين في المسار الصحيح وقد عبّر عنه بقوله (بالطبع.هناك إجراءات تتخذ من السودان فيها تغير عن السابق) ونحن كدبلوماسيه شعبيه ومراقببن لنا لغتنا واسلوبنا الواضح الصريح وقد عبرنا عنه واوضحناه كثيرا ولانمل من تكراره والتاكيد عليه لانه داعم لتحسين العلاقات ويضعها في الاطار الصحيح ولاننا اصحاب مصلحه حقيقيه ممتده ااجيال !! وفي كلمتين فان حريه السودان اتخاذ قراره المستقل يجب ان تكون مختزنه في التفكير الجمعي للدوله المصريه باعاده برمجه وغير مشوش علها بمحاوله انتقاص او تلميح بتعديل في الاعلام المملوك للدوله ااناطق بلسان مؤسساتها وان تعددت او تدثرت بغطاء ملكيه خاصه مفبركه, هذا اولا…
وثانيا يجب ان يشمل النقاش نقاط الخلاف الجوهريه الحساسه وان يتعدي
الطبطبه والعواطف وان كان هناك تاجيل لطرح مساله محدده يتم باتفاق الطرفين لاجل مسمي مع ترك الخيار مفتوحا للطرف المتضرر حريه اتخاذ القرار بالحفاظ علي مصالحه التي قد تضرر من عدم النقاش والحسم.
ثالثا توسيع النهج القطري للاستراتجيات ليشمل دول حوض النبل الثلاث في الامن المائي لانتاج الطاقه الرخيصه ومن ثم الغذاء الدواء الكساء والتسويق السياحي.
رابعا ايقاف نهج العداء بتنفيذ وتطبيق اجندات لاطراف اخري تقادمت
بنهج اقليمي اسلامي سني تعاوني,,.
خامسا اخري..,
اراهن المصري دا جاي يقول خلاص الاعلام يبعد عن تناول اي موضوعات بين البلدين معلقه ن ويضحك علي وزيرنا بي كلمتين ويمشي وفي ذنهنو السودانيين ديل ما طيبين شديد يعني غشهم ساهل
لا تأتي، لا نرقب، ابتعدوا
انكم حاقديت،
لا تأتي انكم مهووسين،
لا تأتي، كلكم لا تأتون
،لا نريد منكم وهم الجنون،
انكم كاذبون
لا تأتون نحن شعب أصيل
اتخدعنا فيكم جيل بعد جيل،
ولكن صحي الشعب
وانتفض دمر للعملاء
دمر للخملا اشباهكم
اتفصلا انفصلا
،،،
لا للعملاء والمرتزقة
نحن ما عايزين اي تفاهم مع المصريين قبل الانسحاب الكامل من حلايب وشلاتين وابورماد. وعلي حكومة السودان ان تنفذ رغبات الشعب السوداني ولا تتراجع او تتخاذل
الكل يعلم ان السيسي في آخر انبطاحة له في امريكا قد استلم تعليمات واضحة من ترامب فيما يتعلق بإستقرار السودان وسيادته علي ترابه بما في ذلك حلايب فأمريكا ترسي دعائم لتعاون امني واستثمارات من الدرجة الاولي مع السودان ولابد ان علي السيسي ان يلعب بعيد.. لا شك ان وزير خارجية مصر قادم لجس النبض وطرح قضية حلايب في جلسات سرية بأعلي سقف للتفاوض تبدأ به مصر وينبغي الا ننخدع فلا مكاسب تجنيها مصر مقابل انسحابها من حلايب ولامشروعات للتكامل المصري السوداني في حلايب ولا جفوة مع دول حوض النيل لصالح مصر ..نثق في وزير خارجيتنا الذي قرأ جيدا رأي المواطن السوداني بشأن مصر ويعلم الخطوط الحمراء وله هامش للمناورة مع الوزير المصري وتبقي حلايب هي النقطة الوحيدة التي تعنينا وما عداها حديث وبروتوكولات لا نمانع ان يكون ظاهرها الدبلوماسية وباطنها سيادتنا علي ارضنا.
الزول دا داير يجي السودان باي ثمن.
الظاهر جاي يستحما…ههههههه
حلايب سودانيه و انتوا عاملين شاطرين لكن انحنا اشطر منكم.
لا اهلا ولا سهلا بك في سودان العزة انتم قوم حقير ووضيع ومصلحجي وبلطجي لا نتشرف بمعرفتكم موتوا بحسدم وبقيظكم لعنة الله عليكم
لسة مطار الخرطوم مازال مغلق لان فيه أتربة شديدة( كتاحة ) اكتر من الأول وذادت كمان
عشان كدة وفر وقت وزير الخارجية غندور
بلا كلام فاضي معاك يا صرف صحي
أي لقاء يجمع الجانبين السوداني والمصري سواء على مستوى الوزاري أو الرئاسي يجب أن تكون حلايب حاضرة كنقطة نقاش جوهرية بالنسبة للجانب السوداني ومن بعدها ينظر للقضايا الأخرى حسب مصلحة السودان وشعبه ويجب أن تكون مفتاح النقاش وبعد ذلك يبدأ الجانب السوداني في الإستماع للجانب المصري في فيما يود مناقشته خلاف ذلك لا فائدة للسودان من هذه الزيارة وإن كانت تخدم مصر على حساب السودان فليتأكد الوزير المصري أنه سيرجع بخفي حنين .
كل الفرص مهيأة الآن للسودان لإسترداد حلايب أكثر من إي وقت مضى بدأ بالإستقرار الذي يشهده السودان في مقابل إضطراب الأوضاع الأمنية في مصر هذا من ناحية ومن ناحية أخرى فالسودان أصبح يتمتع بعلاقات جيدة في محيطه الأفريقي والعربي والعالمي لذلك سيجد السودان دعما كبيرا من هذه الدول حال أختار أي من الحلول المناسبة ﻹسترداد أرضه المتغصبة بعكس مصر التى تشهد علاقتها بدول الخليج سوء متفاقم إلى جانب إهمال مصر ولعقود لعلاقتها الإفريقية.
الفرصة متاحة يجب أن لا نضيعها لابد من ضغط شعبي وحكومي في هذا الجانب والدفع بكل الأوراق.
مهلب محمود
ضيف غير مرحب به
No Way even before I read the article
سامح شكرى غير مرحب به من الشعب السودانى فى الخرطوم قال العلاقة بين البلدين تقوم على الاحترام المتبادل
سامح شكرى غير مرحب به فى الخرطوم شعبيا ورسميا، يقول سامح ان العلاقة بين البلدين تقوم على الاحترام المتبادل ،وهو كراس للدبلوماسية المصرية يجب عليه أن يكون دقيقا فى كلماته، فيجب أن تقوم العلاقة على الندية التامة، ومن ثم الاحترام ،فالاحترام وحده لا يكفى لوضع أسس علاقة راسخة ،ونحن لا نرحب باى مصرى فى أرضنا وهم يحتلون حلايب وسنظل ندق طبول الحرب بكافة اشكالها سياسية دبلوماسية اقتصادية عسكرية اجتماعية ثقافية.
يا شكري انت مالك ومال السودان ؟ السودان ملف لدى اجهزة الامن المصرية اذا ارسلو من بيده ملف السودان داخل جهاز امنكم..انت ايه دخلك بالموضوع؟