اجتماعات اللجنة المشتركة بالخرطوم غداً تقارير مصرية تكشف أسباب توقيف سودانيين بشلاتين
أعلنت وزارة الخارجية أن اللجنة الوزارية المشتركة السودانية المصرية ستعقد اجتماعها غدًا (الأربعاء) في الخرطوم، برئاسة وزيري الخارجية إبراهيم غندور والمصري سامح شكري لمناقشة التعاون في مجالات العمل القنصلي ولجنة المنافذ الحدودية والتنسيق في المحافل الإقليمية والدولية والوقوف على تطورات الأوضاع في المنطقة.
وقال الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية السفير قريب الله الخضر إن الاجتماعات ستقف على سير تنفيذ مخرجات اللجنة الرئاسية السودانية المشتركة للتعاون التي استضافتها القاهرة في شهر أكتوبر من العام الماضي.
وكان شكري وغندور، قد اتفقا الشهر الماضي على استئناف انعقاد الاجتماعات التشاورية للجنة الوزارية المشتركة لتنقية الأجواء، وتحسين العلاقات الثنائية، وتصفية الخلافات السياسية والإعلامية.
وكانت مصادر سودانية دبلوماسية في القاهرة قد صرحت لـ”العربي الجديد”، أن أجهزة الأمن المصرية، شنّت حملة اعتقالات في صفوف سودانيين موجودين في مدينة شلاتين، إحدى مناطق المثلث.
وأوضحت المصادر، أن السودان طلب من مصر، رسميًا، تقديم توضيح بشأن حملة اعتقالات شنتها الأجهزة الأمنية المصرية، وطالت ما يزيد عن 120 مواطنًا سودانيًا في منطقة شلاتين، بدعوى دخولهم بدون تصاريح إقامة.
في مقابل ذلك، ذكرت مصادر مصرية، أن الحملة تأتي كرد فعل، وليست فعلًا من جانب مصر، بعدما رصدت أجهزة سيادية مصرية زيادة كبيرة في أعداد السودانيين الذين دخلوا المدينة، بشكل غير معهود، متابعة: “الأمر بات مثيرًا للريبة، وبدا وكأنه محاولة لزرع مواطنين سودانيين وتوطينهم في تلك المناطق فيما يشبه سياسة فرض الأمر الواقع”.
صحيفة الصيحة
الأمر الواقع حلايب وشلاتين وأبورماد كلها مناطق سودانيه خالصه ومن حق أي سودانى حرية الإقامة فيها بدون تصريح وأي أجنبى فيها هو يحتاج لإستخراج إقامة, يجب إنهاء الإحتلال المصرى لمثلث حلايب وعدم التعرض للمواطنين , إيقاف دعم الحركات المسلحه سرا وعلنا, دعم السودان والوقوف معه فيما يتعلق بالعقوبات الأمريكية , وإيقاف الإعلام المصرى الوقح عند حده تلك هى شروط تنقية الأجواء وتحسين العلاقات إن أردتم…
محاولات مصر تعكير صفو العلاقات بين السودان ودول الخليج وخاصة المملكة بهدف تكريس حالة الحصار الإقليمى يجب أن تقف عند حدها فالسودان يمثل عمق إستراتيجى فى أفريقيا لمصر والدول العربية وبقية العالم وكلما إزداد الدور السالب لمصر فى السودان وجنوب السودان وإثيوبيا وإرتريا سيؤدى لعزل مصر إفريقيا كما هي معزولة عربيا وعالميا على الأقل من الناحية الفنية والأدبية…
هل من الممكن ان تعقد اللجنة الوزارية المشتركة اجتماعا لوزيري الخارجية لمناقشة التعاون والتنسيق في المحافل( الإقليمية والدوليه).
بينما تشن أجهزة الأمن المصرية حملة اعتقالات واسعه في صفوف السودانيين الموجودين بمدينة شلاتين السودانيه بدعوى دخولهم بدون تصاريح إقامة !!!وهل مدينتي حلايب اوشلاتين اصبحتا الان مزارات سياحه كالهرم وشوارعه ام هولاء النفر رجعوا الي بيوتهم ومساكنهم واهليهم التي كانت ولاتزال تاويهم منذ مئات السنين؟ الا تعلم السلطات
الامنيه انه عند دخول قواتهم المعتديه علي المثلث الغني بالثروه المعدنبه
قد حدث تهجير قسري لبعض السكان خلال عقدين من الزمان!! لذلك فان رجوعهم الي بيوتهم وممتلكاتم مره ثانيه امر طبيعي ليس عليه غبار او
شكوك وان اعتبارهم مواطنون سودانيون او حتي مسرين لايغير من الامر شيئا لان هذه ارضهم إي كان من يديرها السودان او الحكومه المصريه الانقلابيه التي يسيل لعابها علي ثروات المثلث وموقعه السياحي والاسترتجي !!! وبالسكان المثلث قبل جميع السودانيون يعلمون ان
اهتمام الحكومه الانقلابيه مقصور علي ثروات مناسبه باطن الارض وليس سكان المثلث ان كانت جنسياتهم من سكان صعيد الملحوسه فلهم الويل .
هل من الممكن ان تعقد اللجنة الوزارية المشتركة اجتماعا لوزيري الخارجية لمناقشة التعاون والتنسيق في المحافل( الإقليمية والدوليه).
بينما تشن أجهزة الأمن المصرية حملة اعتقالات واسعه في صفوف السودانيين الموجودين بمدينة شلاتين السودانيه بدعوى دخولهم بدون تصاريح إقامة !!!وهل مدينتي حلايب اوشلاتين اصبحتا الان مزارات سياحه كالهرم وشوارعه ام هولاء النفر رجعوا الي بيوتهم ومساكنهم واهليهم التي كانت ولاتزال تاويهم منذ مئات السنين؟ الا تعلم السلطات
الامنيه انه عند دخول قواتهم المعتديه علي المثلث الغني بالثروه المعدنبه
قد حدث تهجير قسري لبعض السكان خلال عقدين من الزمان!! لذلك فان رجوعهم الي بيوتهم وممتلكاتم مره ثانيه امر طبيعي ليس عليه غبار او
شكوك وان اعتبارهم مواطنون سودانيون او حتي مسرين لايغير من الامر شيئا لان هذه ارضهم إي كان من يديرها السودان او الحكومه المصريه الانقلابيه التي يسيل لعابها علي ثروات المثلث وموقعه السياحي والاستراتيجي !!! وسكان المثلث قبل جميع السودانيون يعلمون ان
اهتمام الحكومه الانقلابيه مقصور علي ثروات باطن الارض المعدنيه وليس سكان المثلث ان كانت جنسياتهم!!إما ان كانوا من صعيد الملحوسه فلهم الويل لان مصيبتهم اعظم وبين نظريهم سكان النوبه المشردين.
معدات المعدنين المنهوبة اهم حاجة .. وثانية ايقاف ومحاسبة القنوات التي تسيء للسودان
إذا منتظرين) خيرا ( من العدو المصري وطاتكم أصبحت،،.
وهل مايحدث مِن (قوات الإحتلال المصرية) في ذلك الجزء العزيز (حلايب وشلاتين)
وغيرها مِن المواقف الظاهرة والمخفيـة تحت الطاولات، مِن ضِمن أهدافها :…
– الضغط على السودان مِن أجل السماح للمنتجات المصرية بدخول أسواقنا العامرة
– أم هى للوقوف ضد سد النهضة والشقيقة أثيوبيا
– أم هى محاولة لتشتيت جهود السودان ووقف التنمية
– أم هى عادة قديييمة يتوارثونها مفادها الضغط على السودان بسبب أو دون سبب
السودان تغيَّر والإجيال الجديدة عنيـدة وواعية وجيشنا قوى بإيمانهِ، والفراعنة غافلون