وزير الصحة المصري: 300 سوداني دخلوا مصر بالتزامن مع انتشار «حمى الضنك»

الذي ( ينقل ) المرض هو المريض به ( أو ) الذي يحمل العدوَّى ..
السودان ( ليس ) فيه المرض أصلاً .. كيف للقادمين منه أن يتسببوا فيه ؟؟
..
..

حمى الضنك[2] أو الدِّنْجِيّة[2] أو أبو الرُّكَب[2] أو الدنج أو الدنك (بالإنجليزية: Dengue Fever) أو حمى تكسير العظام[3] (بالإنجليزية: breakbone fever) أو حمى عدن (بالإنجليزية: Aden fever)[3] هو مرض مداري منقول بالبعوض يحدث بسبب فيروس الضنك.

تشمل الأعراض الحمى والصداع وآلام العضلات والمفاصل وطفح جلدي متميز شبيه بطفح الحصبة. يتطور المرض في نسبة قليلة من الحالات إلى حمى الضنك النزفية[3] (بالإنجليزية: dengue hemorrhagic fever) المهددة للحياة، مما ينتج عنه نزف وقلة الصفيحات وفقدان بلازما الدم أو متلازمة صدمة الضنك (بالإنجليزية: dengue shock syndrome) حيث يحدث انخفاض خطير في ضغط الدم.

تنتقل حمى الضنك بواسطة عدد من أنواع البعوضيات من جنس الزاعجة (Aedes) وخصوصا الزاعجة المصرية (Aedes aegypti). هذا الفيروس يضم خمسة أنواع.[4] الإصابة بعدوى أحد هذه الأنواع يعطي مناعة مدى الحياة لذلك النوع، لكنه يعطي مناعة قصيرة المدى لبقية الأنواع. العدوى التالية بنوع مختلف يزيد من خطر المضاعفات. لا يوجد لقاح متوفر تجاريا. يمكن الحصول على الوقاية عن طريق تقليل مواطن وأعداد البعوض وتقليل التعرض للدغات.

علاج الضنك الحاد هو علاج داعم مثل معالجة الجفاف عن طريق الفم أو الوريد في الحالات المعتدلة إلى المتوسطة أو علاج بالسوائل الوريدية أو نقل الدم في الحالات الأشد حدة. وإزدادت حالات الإصابة حمى الضنك منذ عقد ستينات القرن العشرين بشكل مثير، حيث يصاب من بين 50 و528 مليون شخص سنويا.[5][6] أقدم وصف لأعراض المرض يعود لعام 1779، لكن لم يتم اكتشاف أسبابه الفيروسية وانتقاله حتى أوائل القرن العشرين. وقد أصبح الضنك مشكلة عالمية منذ الحرب العالمية الثانية حيث إنه متوطن في أكثر من 110 بلدا. فضلا عن التخلص من البعوض، فإن العمل مستمر للحصول على لقاح لحمى الضنك بالإضافة لأدوية موجهة للفيروس.

الوهن الذى هو سمة حكومتنا لذا نحن مهانين فى

كل مكان

ضاقت بنا بلادنا ومن ترك داره قل مقداره

فالعتب علينا نحن وعلى حكومتنا البغيضة

بالامس قررت السعوديه على السودانيين عمل

فحص الايدز عند تجديد الاقامة مع تسعه دول

اخرى ليس من بينها اى دولة عربية

ومصر تتهمنا بصدير بحمى الضنك اليها

وكانها حملة منظمة وممنهجة ضدنا

والكل يعلم ذلك القطيع من المواشى الذى حاولت

مصر تهريبه الى السودان وهو مصاب بهذه الحمى

لتقضى به على ثروتنا الحيوانية مواردنا البشرية

وتقضى على سمعة الماشية السودانية ضربا للصادر

منها

وبعد هذه الجريمة النكراء التى لا تقل عن

استخدام الاسلحة المحرمة

والتى ارتكبتها مصر على راس الاشهاد

تاتى وتتهمنا بادخال حمى الضنك اليها

كل هذا ولم يفتح الله على حكومتنا ولو بكلمة لرد

اعتبارنا فبالله عليكم هل اخطأت مصر؟