طالب مدرب الحراس المصري أحمد الدهراوي الحكومة السودانية وجمهور نادي المريخ بضرورة الوقوف مع النادي في محنته الإدارية التي نتج عنها صراع إداري بين مجلسين واحد منتخب والآخر قام الوزير بتعينه كلجنة تسيير بعد إستقالة عدد من أعضاء المجلس المنتخب مما أثر على النادي وفريق الكرة.
وقال الدهرواي الذي ظهر مرتدياً الزي القومي السوداني “الجلابية والعمة” في حديثه نقله عنه محرر موقع النيلين: “نادي المريخ السوداني له فضل بعد ربنا على ناس كتير أنا واحد منهم”.
وتابع الدهرواي الذي سبق له العمل كمدرب حراس لنادي المريخ حديثه الذي رصده محرر موقع النيلين: “كما أطالب الكل أن يقف مع المريخ في الظروف التي يمر بها, وأخص الدولة والجمهور علشان المريخ كبير وله فضل على مدربين مصريين”.
جمهور المريخ المتواجد داخل مواقع التواصل الاجتماعي سجل صوت شكر وإشادة للمدرب المصري, من بين المعقبين على حديثه هيثم محمد عادل الذي كتب: “ كلام كبير من زول محترم ومدرب وخبير كبير …الله يحفظك يادهراوي انت من مربين الحراس النجحو في الزعيم المريخ….ويكفي اكتشفته موهبة اكرم الهادي وماقصرته معاو واكرم الان حارس المنتخب الاول“.
عمر نيستا :” افضل مدرب حراس مر علي نادي المريخ نتمني باْذن الله تكرار التجربة“.
تكة بك: “ الف شكر للكابتن الدهراوي كبير واصيل البحصل للمريخ هذه الايام شئ غير طبيعي وبيتم محاربته من داخل ابناء النادي ولاكن الحكومة تدخلت في الاخر وكان للقانون كلمته ربنا يجيب العواقب سليمة
بعد رحيل الدكتور جمال الوالي اصبح الوضع صعب جدا الان – الان كل شئ اقل من المريخ اداريين ولعيبة وكل شئ تغير في المريخ واصبح سودا يكسو كوكب المريخ العظيم
ربنا ينصرنا ويوفقنا انشاء الله
شكرا كابتن الدهراوي يا كبير وايضا خيركم كتير علينا يكفي فقط ان اسم المريخ كان من سيدة قبطية اسمها سيدة فرح عبد المسيح واخوها واسرتها التي كان ضمن المؤسسين لهذا الكيان العظيم
شكرا الدهراوي“.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
بلد وهم ومرض تخلف وجهل وبلادة.
بلد لايوجد فيها رجل موهوب واحد حتي يشتغل ولو مدرب حراس مرمي فاشلين في كل شيئ حتي الكورة والغريب والعجيب يحبون كرة القدم ؟
وبعد قريب من سبعين سنة منذ الأستقلال ولايزالون معجبون بالمصريين المتخلفين في كل شيئ !
شوفوا السنغال كم أبدعت وتفوقت ومدربي كرة القدم فيها سنغاليون ووصلت الي كأس العالم يابوابين خليكم كده ربنا كاتب عليكم المهانة والبلادة أما نحن فلا والحمد لله