فيديو يرصد القبض على “قناص” أمام مقر “الدفاع” بالخرطوم
نشر ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، الثلاثاء، شريط فيديو قالوا إنه يرصد اعتقال قناص كان يطلق الرصاص على المعتصمين أمام مقر وزارة الدفاع في الخرطوم.
ويظهر في الفيديو رجل تم تجريده من معظم ملابسه محاطا بعدد من الجنود السودانيين، في وقت تسمع في الخلفية أصوات أشخاص وهم يصرخون على “القناص”.
وقال ناشطون إن اللقطات المصورة توثق “القبض على قناص فوق مدينة البشير الطبية، يلبس لبس الجيش.. كان شرفاء الاستخبارات العسكرية له بالمرصاد”.
وحاولت قوات أمنية أكثر من مرة فض الاعتصام أمام المقر، الذي يضم بالإضافة إلى وزارة الدفاع مقر إقامة الرئيس السوداني، عمر البشير، والمقر الرئيسي لجهاز الأمن والمخابرات الوطني.
بيد أن محاولاتها فشلت إثر تدخل قوات من الجيش السوداني وسط أنباء باندلاع مواجهات وتبادل لإطلاق الرصاص، مما أسفر عن سقوط 7 قتلى، بينهم مدنيون وعسكريون.
وقال شهود إن قوات الأمن حاولت اقتحام الاعتصام بشاحنات صغيرة، في المحاولة الثانية لتفريق المتظاهرين، بعد محاولة أولى تدخلت على إثرها قوات من البحرية السودانية.
ومع تصاعد وتيرة الاحتجاجات، قال رئيس حزب الأمة، الصادق المهدي، إن “مسلحين ملثمين يقومون فجر كل يوم بغارة على المعتصمين” ما أدى حتى الآن لمقتل “نحو 20 وجرح العشرات، والاعتداء على آخرين”.
رابط الفديو
https://www.skynewsarabia.com/middle-east/1242788-فيديو-يرصد-القبض-قناص-أمام-مقر-الدفاع-بالخرطوم?utm_campaign=WebPushNotification&utm_medium=PushNotification&utm_source=PushWoosh
سكاي نيوز
يحاول الإمام العجوز الصادق المهدى والذى صمت دهراً ثم نطق كفراً يريد أن يلحق بالقطار حتى لا يفوته وها هو يدفع تذكرة ذلك القطار بقوله ( أن ملثمين يقومون فجر كل يوم بالإغارة على المعتصمين ) ونسي هذا العجوز المُتصابى بأن زمانه قد ولى ولا يمكن له أن يأكل خريف غيره وهو يتجه نحو التسعين من عمره ، فهلا صمت هذالصادق والذى جربه الشعب السودانى ولمرتين في ستينات وثمانينات القرن الماضى حين كان رئيساً للوزراء حيث كان الفشل كبير والعجز أكبر في إدارته لحال البلاد والعباد ، فهل يريد الصادق الثالثة بعد فشله في الأولى والثانية حيث أنه يعتقد بأن شعب السودان حقل تجارب للفاشلين والعجزة ، يا الصادق ( ألزم المصلاية والمسبحة وأترك السياسة فالعمر يجرى وربما بلغ مداه ولكل أجل كتاب ) .؟؟!!