الفريق جلال الشيخ: يكشف لأول مرة في تصريحات مثيرة كواليس الاطاحة بالبشير
قال الفريق أول جلال الدين الشيخ نائب مدير جهاز الأمن والمخابرات السابق عضو المجلس العسكري المستقيل
بأنه هو من قاد الانقلاب ضد نظام البشير، بحسب ما نقل محرر كوش نيوز.
وأقسم “جلال” في مقطع فيديو منسوب له أمام جمع من الحضور قائلا: ” أقسم بالله العظيم وعلي بالطلاق أنا القدت التغيير دا، ثم كرر حلفيته علي بالطلاق مشيت لوزير الدفاع ومشيت قبلها لصلاح ويقصد قوش، ما ممكن نحنا في سبيل عشرين وللا ثلاثين راجل وللا حكومة نخسر ملايين، الرئيس دا يتنحى، يتنحى الليلة بالحسنة بالرجالة يتنحى حقنا للدماء”.
واضاف “جلال” : عندما اصروا علي ان اكون بالمجلس الانتقالي قلت ليهم بالله ياجماعة عليكم الله سيبونا كفانا والمهمة دي تتعدى بسلام، قالوا لي لا، وبرهان دا رشحتو انا دفعتي، وقلت لابن عوف انت ياك قائدنا لكن كتر خيرك مامقبول قال لازم اعلن الانقلاب، ثم اتنحى بعد ذلك للحفاظ على السيستيم العسكري”.
وبذا يكون “جلال” قد كشف جانبا مهما لما دار خلف الكواليس للانقلاب والذي كان قد نسبت قيادته لآخرين، والأيام حبلى بمفاجآت أخرى حول من شاركوا بالاطاحة بالبشير.
(كوش نيوز)
لمشاهدة فيديوهات جلال الدين الشيخ
والله نستعجب
من اذلال المجلس من قبل حزب صغير اقول ليهو ما عايزين جلال ولا عمر طوالي المجلس ابعدهم وهم اساسا القادو التغير
ده امر خطير جدا لازم ارجعو فورا وبنو علمان ياكلو تبن وبرسيم
وانت تاكل نيم يا كوز معفن دايرهم اقعدوا عشان تاكل سحت انت ومن يطبل خلفك من بني كوز راحت عليكم بتقدير العزيز المنتقم يا فسدة
انت متخلف ؟؟
راجل ود راجل.
رجل صادق ما عليه شبهه فساد انحاز للشعب خسره السودان عندما اجبره تجمع المهنيين بقياده الشيوعيين والحركه الشعبيه علي الاستقاله ما عارف الضعف العلي المجلس العسكري دا شنو ناس اقليه ما عندهم تفويض من الشعب عايزين يفرضوا وجهه نظرهم ويسلموهم سلطه بلد كامل من غير انتخابات
ذهاب جلال الدين الشيخ خسارة للثورة، لكنهم مدفوعون بالهتاف، وهناك من يعمل سرا وسط الحشود لرفض فلان ونبذ فلان، ثم يصبح ذلك كأنه مطلب الثوار المعتصمين.. هذا الشخص كان حيكون عنصر رئيسي في احداث تغيير واسع وفعال لانطلاق البلاد الي بر الأمان.. لانو امساكه بزمام المبادرة في وقت زي ده كان ممكن يدوهو رصاصة في راسو والسلام.. كل ذلك يعني أن الجيش وجهاز الامن كانو يريدون سقوط النظام لذلك استجابوا سريعا، ودخلوا سكناتهم في الأيام القليلة قبيل سقوط النظام..
كنتم مع البشير ومع الكيزان ولو لا تحرك الشارع ودفع ارواح الشباب ما كان
خرجتوا علي البشير وعملتوا علي الاطاحة به الفضل لله اولا ثم للشباب
والشابات الذين دفعوا ارواحهم فداء للحرية والسلام والعدالة
جهاز الامن فاشل جدا ، ليس لديه حلول لفض الاعتصام سوى القوة لذلك لم تكن امامهم خيارات كثيرة سوى قتل الناس او التنحي ، هنالك عدة طرق كان يمكن استخدامها منها :
1- زرع عدد حوالي 100 الف عنصر امن وسط المتظاهرين واستلام دورية الليل وتسليمها للجيش مع اول طلقه
2- اغلاق جميع الطرق المودية الى القيادة ومنع دخول المواد الغذائية .
3- تشكيل حزب شبابي من داخل الاعتصام والتواصل مع الكفاءات السودانية بالخارج والتفاوض معهم وتشكيل الحكومة منهم وتجاوز هذا التجمع البغيض واعوانهم
الان تم نقل جميع معسكرات اللاجئين من دارفور الى القيادة وبعد تشكيل الحكومة سوف ينتشرون داخل الخرطوم ليس لديهم عمل او مصدر دخل سوى النهب والقتل ، وسوف يحدث انفلات امني خطير والله المستعان
يا وثني الذين يؤيدون الحكومة اقل من 100 الف و منسوبي الجهاز اقل من 100 الف يبقى فكرتك دي اضغاث احلام كيزان
كونك تكون كوز في حد ذاتا حاجة مخجلة في المجتمع
المؤتمر الوطني لديه اكثر من 9 مليون عضو يحملون بطاقات عضوية رسمية منهم 4 مليون داخل ولاية الخرطوم ، عدد 100 الف دي فقط افراد الدفاع الشعبي داخل ولاية الخرطوم والان داخل ميدان الاعتصام لدينا اكثر من 20 الف فرد والحمد لله اصبحوا من القيادات والمنظمين لهذه التظاهرة
تم عقد اكثر من 27 اجتماع لكوادر المؤتمر الوطني والشعبي في الايام الماضية واعتصامنا سيكون امام سجن كوبر والقوي ياكل الشيوعي
الف لابأس عليك اخي انت ربما تعيش نوع من الكوزفوبيا لذلك انت معذور .. كفاره سلامات واصحى يا بريش
حلم الجعان عيش خليك فى حلمك وكل اركان النظام داخل السجون انت شكلك
ما حصلت حاجه من الكيكة لذلك بتحلم ومنتظر رجوع الكيزان اشخر بس
كلامك صحيح 9 مليون دي كانت زمان … كدي هسي راجع العدد شوفو كم
اول ما سيحاسب عليه المنتمون الى المؤتمر الوسخي هم اعداد هؤلاء المنتفعين (لو عايز كدا .. هاك دي بطاقة تعمل بيها اي شي… اليست هذه هي بطاقتكم ياقذر)
الحساب طوييييييل قبل يوم الحساب ان شاء الله
وارحم ليكم يا وسخ.. تتحاسبو في الدنيا قبل الاخرة
الزعيم في شنو تاكل تبن بس تسقط انت وامثالك
لقد فعلت فعلا سيظل ثبة فى جبينك الى يوم القيامة ياجلال الدين .هل هى بطولة ان كنت بطلا حقا كنت تواصل فى المجلس حتى استتباب الأمن .مش تنسحب بضغط الغوغاء من العلمانين والشيوعييين .وتترك البلد فى مهب الريح لمجلس عسكرى ضعيف .يحركة اليسار يمنة ويسرى .فليكن فى علمك هذا الاعتصام والمراوغة من اجل اعطاء زمن كافى لحركات التمرد لترتيب نفسها والانقضاض على العاصمة وتدميرها واستلامها والتخلص من كل مسلم شارك ام لم يشارك فى نظام الانقاذ وسيبدئون بك يابطل التغير بل الخيانة .كان بالامكان منع المتظاهرين من تصوير اى منطقة عسكرية .دعك من الاحتشاد امامها .صحى الانقاذ اجاعت الناس لكنها حفظت الامن .والذى سنفتقده الى الابد ان تحكمت فينا هذه الشرزمة .وهاهى قد تحكمت . والله لئن ال لى الأمر لامسحهم مسحا واقشهم قشا لا ادع الا من يقول ربى الله .ومن يسالم ويهادن من الديانات الاخرى .ويدفعون الجزية عن يد وهم صاغرون .
والله لاخير في هذا ولا ذاك … وانحنا الشعب البسيط ح نضيع بين عجلين ….
وح نظل ندعو الله …اللهم ولى علينا خيارنا ولا تولي علينا شرارانا ولا تجعلنا لعبة في ايدى من لا يخافك من الذين يدعون بانهم اسلاميين ولا من لا يخافك من الشيوعيين الذين يريدون اضاف اسلام السودانيين
تتحدث وكأن الكيزان كانوا يحكمون بالشرع والعدل وكأنهم هم من ادخل الاسلام
الى السودان والله العظيم اوسخ وابشع وافسد من الحكم الكيزان لم نشاهد
يا رجل استحي وانت تتحدث عن الاسلام هم كانوا تجار دين وانكشفوا
وان شاء الله الاسلام باقى فى السودان الى يوم الدين لكن لا مكان لحكم
الكيزان بعد الان فى السودان مكانهم السجون والاعدامات نشكر الله خلصنا منهم