الجبهة الوطنية للتغيير تصف اتفاق “المجلس وقادة الاحتجاجات” بـ “المعزول”
قالت الجبهة الوطنية للتغيير وقوى سياسية أخرى اليوم السبت إن الاتفاق الذي جرى بين المجلس العسكري الانتقالي وقوى الحرية والتغيير حول ترتيبات الفترة الانتقالية، نتج عن تفاوض معزول بين طرفين.
وقال بيان ممهور بتوقيع الجبهة الوطنية للتغيير، وتحالف احزاب وحركات شرق السودان، والتنسيقية العامة للحركات المسلحة، وائتلاف شباب السودان، إن اي قرارات تنتج عن تفاوض معزول بين طرفين تبقى شأئناً خاصاً بهما ولا تلزمنا”.
ويتزعم الجبهة الوطنية للتغيير، د. غازي صلاح الدين، ويضم التحالف أحزاب وحركات مسلحة كانت مشاركة في النظام السابق، بينما القوى الأخرى الموقعة على البيان لم يلحظ لها نشاط سياسي خلال الفترة السابقة.
وذكر البيان الذي تلقته “باج نيوز” أن دقة الظرف التاريخي يتطلب ان تكون القرارات المتخذة تحمي وحدة الصف الوطني، مؤكداً أن السلام المستدام هو الذي يقوم على أسس العدالة والتكافؤ.
واضاف “نجدد عزمنا على العمل بكل الوسائل السلمية من أجل الوصول الى اتفاق سياسي مستدام وشامل وان تكون كل قوانا السياسية وتحركاتنا تعزيزا، لهذا المبدأ”.
باج نيوز
الاحزاب المنشقة من النظام البائد وتغيير الجلد والتلون
حتى تسرق ثورة الشعب كان ليكم زمان وراح
من يريد ان يسرق سلطة الشعب السوداني هو قوى الحرية والتغيير والتي لا تمثل الشعب السوداني في شيء وليس من حق المجلس العسكري اعطاءها السلطة لان السلطة ملك للشعب السوداني كله ولا يملك احد سلطة اعطاءها لمن شاء دون رضا الشعب السوداني بكل مكوناته .
ما وقع فيه المجلس العسكري هو خطا فادح .
تجمع المهنيين السودانيين يمثل كل الشعب السوداني، game over يا كيزان
قوي التغير سرقت الثورة
لا تمثل الا نفسها
علي المجلس العسكري الاسد الانصراف من هذا العبث وتضيع وقته الثمين جدا مع من لا يستحق
والرجوع الي الجماعه
الجماعه الغالبيه سندكم وقواكم
لا اله الا الله محمد رسول الله
وممكن هم اكونو جزء من الجماعه ان ارادو لكن ان يكونوا هم لوحدهم والجماعه والغالبيه جزء بسيط فهذه احلام وخيال
أتمنى أن تكون ال ٧٢ كافية لكي يصحح المجلس الضعيف خطأه الذي كان سيلومه عليه التاريخ والشعب السوداني أبد الدهر بتسليم البلد إلى ثلة لا تمثل إلا جزء من الألف من مجموع أربعين مليون سوداني يرفضهن وأفكارهم ونيتهم السوداء المبيتة.
كفاية فوضى وتدليل لأطفال الحضانة هؤلاء. ولن ندعهم يحلموا بتحقيق ما لم يحققوه على أرض السودان الطاهرة منذ مولد لينين وكارل ماركس حتى عهد مايو الأول أيام عبد الخالق والشفيع.
ولا يمكن أن نمنحهم مجلسا تشريعيا بأغلبية لتسود بأغلبيتهم علمانية لا تقبلها فطرة ولا نفس سودانية. ولا يمكن القبول بإستمرارية مجلس معين وليس منتخبا ليقوم بالتشريع لثلاثة سنوات.
الحمد لله على الرجوع عن تلك الهاوية وإن شاء الله يتصحح المسار بالعودة للطريق السليم الحق.
اذا هم بي الاغلبية التي تستلم المجلس التشريعي فاليستلموه نحنا خلاص بقينا في حصانه ضد الكلام الذي كان يدقدق المشاعر واستغلة الكيزان لفترة ثلاثون عاماً وهو العاطفة الاسلامية بغض النظر عن أختلافي التام مع الفكر الشيوعي ولكني بكل صدق لم اري شيوعي سرق أو أختلس أو نافق ولكني رأيت كوز سرق ونافق وفسد ونهب موارد البلد والسودان وطن للجميع وللكل الحق في حكمة لقد حكمنا لصوص وتجار دين لفترة ثلاثون عاماً فأذا أراد الشعب زيد أو عبيد فعلينا أحترام رغبة الشعب والشارع وبعد أن يرد الفضل الي الله يجب أن لا ننسي تجمع المهنيين فهم من ساهم بصورة كبيرة في قيادة المظاهرات والتنسيق لها وهو من كان يضع جداول الخروج من المناطق المختلفة التي أرهقت الكيزان لذلك نحن شعب عرفنا بشكرنا لكل من يحسن الينا فلذلك كل الشكر لتجمع المهنيين لما قاموا به في حق الشعب السوادني
ما سرقوا عشان ما استلموا السلطة
قبل 89 الكيزان ما كانوا حرامية