السودان.. حزب الأمة يدعو الشعب إلى الشوارع

PDF
اطبع
حجم الخط
أصدر حزب الأمة القومي بقيادة الصادق المهدي، الاثنين، بياناً أدان فيه فض الاعتصام بالقوة في السودان، معتبرا أن ما قام به المجلس العسكري يعتبر “غدرا وجريمة وتهورا”.
ووفقا للبيان، أشار الحزب إلى أن المجلس العسكري بهذا العمل لم يعُد منحازاً إلى الثورة السودانية بأي حال.
وأضاف البيان: “لقد اختار العسكري بوضوح أن يقف إلى الطرف النقيض لخيارات الأمة السودانية.. الثورة المضادة”، كما قال.
كما دعا الحزب جماهيره وكافة الشعب السوداني للنزول إلى الشوارع، وإقامة عشرات الاعتصامات داخل وخارج العاصمة، بحسب البيان.
أفاد ناشطون سودانيون بمقتل 14 شخصاً وإصابة آخرين بجروح خطيرة أمام مقر وزارة الدفاع في العاصمة الخرطوم، صباح الاثنين، في…
من جهته، نفى المتحدث باسم المجلس العسكري الانتقالي، شمس الدين كباشي، أي محاولة لفض الاعتصام بالقوة، وأشار إلى استئناف التفاوض غدا أو بعد غد.
وأوضح كباشي أن ما جرى كان خارج نطاق منطقة الاعتصام، وهي منطقة كولومبيا المحاذية له.
وشرح أن هناك فارين من تلك المنطقة إلى الاعتصام، والعسكري استهدفهم فقط، بحسب تعبيره.
الباب مفتوح
وأيضا، أكد المجلس العسكري الانتقالي السوداني لـ”العربية”، أن ميدان الاعتصام مفتوح أمام الثوار ولا مانع للوصول إليه.
الحدث
الحزب ده اسمه حزب العرص الكلب ابن الكلب الخاين اللي لا هو صادق ولا هو مهدي ، كلب ومعرص ابن ستين وسخة راس فتنة في السودان ، لا عرف يحكم السودان ولا كان حاكم يذكر له انه قدم شئ للسودان إيجابي علشان دلوقت يجي يعمل فيها بطل قومي ويشعل الفتن زيادة ، الله ينتقم منك يا راس الفتنة وراس الحية يا وسخ يا بهيم يا ابن الكلب ، ولعها كمان وكمان يا معرص ، صدقني نهايتك ستكون على إيدي انا يا كلب يا ابن الكلب .
اضربوا الكلب ابن الكلب اللي اسمه الصادق المهدي ده بالرصاص ولا اعتقلوه ربنا ياخده ، ده كلب والله العظيم كلب .
أطلع انت وبناتك وويليداتك. نحن طالعين من شهور ياراجل يامخرف
حسبي الله ونعم الوكيل
اساس الالتفاف …تفريغ الساحه من الشباب والقوى الجديده التى همها البلد والمواطن …وظهور اصوات اوانى فارغه …ومن داخل المصباح يظهر المارد الذى سينقذ الناس …وتكتمل المسرحيه المرويه بالدماء …تبت يداكم وتبا لكم وتبا لتفكيركم …..لم ولن ينهزم الشباب ….وقت الشيب والرجعيه انتهى ….لحظات تقدير الكفاءات لاحت وسنصلها ولن نحيد عن طريق الضوء …تركنا الظلام خلف ظهرنا