سياسية
حميدتي : سنفعل مبدأ من أين لك هذا منذ 1989م
دعا نائب رئيس المجلس الانتقالي الفريق أول محمد حمدان دقلو ” حميدتي ” ، أمس الى العمل من أجل تحويل السودان الى دولة قانون ، متعهداً بمحاسبة أي متورط بالفساد .
وقال خلال مخاطبته حشداً جماهيرياً بمنطقة الحاج يوسف ، أن مرحلة جديدة من تاريخ السودان بدأت بالاتفاق مع قوى الحرية والتغيير ، وتحتاج لتعاون الجميع ، مؤكداً أن الأولوية تتمثل في تلبية مطالب الشعب وتحسين ظروفهم .
وبحسب صحيفة الأخبار تعهد حميدتي بتفعيل قانون من أين لك هذا منذ 1989م ، ومحاسبة كل من أفسد وظلم ، وقال : ” والله مابنجامل حتى أيدينا اتمدت علينا ” .
وأكد حميدتي ، أن الوديعة السعودية الاماراتية موجودة حالياً في البنك المركزي ، وستوجه للتنمية .
الخرطوم (كوش نيوز )
هههه هههه من اين لك هذا ههههه طيب انت حتكون مع المفسدين وجبال الذهب والحمير اللي نهبتها من اين لك
فاعلم يا تشادي يا مرتزق ان لا مكان لك في دولة القانون اذا في حد حيتطق عليك من اين لك؟ لا تستخف بعقول الشعب السوداني
اول واحد يتم محاسبته بهذا القانون هو انت (من اين لك هذأ)
مش بقول بالقانون ورينا الاتي:-
البكاسي المهداة الى الادارة الاهلية
المبالغ المالية التي اهديتها الى المنتفعين
مبلغ 6 مليار لتلميع صورة المجلس
مبلغ صيانة وتاهيل مستشفى سوبا
مبلغ المليارات التي رفدتها لبنك السودان
وووووووووو
كده تمام يا سيادتك ابدأ بي روحك واعمل ابراء ذمة وورينا ممتلكاتك ومصدر ثرائك وبالقانون والمستندات . والراجل بمسكوهو من لسانه
– يافريق أول مزيف ياحميدتي ياخريج الإبتدائية ، ياتشادي ويامجرم وياقاتل ويامرتزق ويامبير وياحرامي الحمير ، ويامطلوب دوليا أنت والجنجويد والمرتزقة الذين جلبتهم من تشاد ومالي … الخ
– عن أي دولة قانون تتحدث وهل يصدقك الشعب السوداني وهل يصدق الشعب السوداني قائد المجلس العسكري البرهان الكاذب القاتل المجرم المرتزق ، كل أعضاء المجلس العسكري مجرمين وقتلة ومرتزقة ، وأولهم أنت ياحرامي الحمير والبرهان الكاذب وشمس الدين الذي لا يعرف الدين
– إتفاقكم مع طلاب الحكم لا يعنينا ولا يعني الجيش ولا يعني الثوار ولا يعني أولا الشعب السوداني الكريم
– وقريبا ستتكشف الأقنعة وتظهر الأطماع ، يابقايا خلايا النبت الشيطاني المتمثل في الدولة العميقة وتنظيمهم الإخواني البغيض الذي بدل جلده من الإخوان المسلمين إلى الجبهة الإسلامية القومية الذي تمخض بحكومة الإنقاذ التي حكمت السودان ٣٠ عام ، وإستبشرنا خيرا بسقوطهم وخلع رئيسهم ، وكنا نحسب أن الإنقاذ لفظت أنفاسها ، ولكن حكمهم ماذال مستمرا خلف الستار ، ونكرر القول بأن الدولة العميقة يجب خلعها من جزورها
– الثورة مستمره والأيام حبلى وكل من يشكك في كلامي ينتظر ويرى ويسمع ، سيختلف الطرفان وستستمر الظروف الإقتصادية وربما يكون هنالك كسادا ، ولن تكون هنالك محاكمات لرموز النظام السابق ، ولا مطالبات بالقبض على الذين هربوا لخارج البلاد من رموز النظام وأسرة الرئيس المخلوع الذين هربوا لتركيا وماليزيا … الخ ، وكذلك لن يتم حل جهاز الأمن وإستبداله بتكوين جهاز أمن قومي … الخ
– نطالب حل قوات الدعم السريع ، وتقديم قادته وقواته والمنتسبين له للمحاكمة فوراً
– فهم ليس بقوات عسكرية شرعية ، عباره عن كلاب ضالة جمعت من الشوارع والخلاء ودول أخرى ، يقودهم المسعور المبير حميدتي ، الذي إستعان به الرئيس المخلوع للقيام بالقثل والتصفية في دارفور وعندما فاحت جرائمهم وأبادوا القرى وحرقوا الرجال والنساء والأطفال وهم أحياء بدارفور ، وعرف المجتمع الدولي بجرائمهم وجرائم الإبادة التي يرتكبونها وصنفوا إرهابيين ومطلوبين للعدالة بدءا من قائدهم السابق موسى هلال وقائدهم الحالي حميدتي والرئيس المخلوع البشير ووزير دفاعه أبنعوف … الخ ، وإنما هم الجنجويد المطلوبين دوليا ومعهم المرتزقة الذين جلبوهم من تشاد ومالي والنيجر … الخ
– الرئيس المخلوع البشير حتى يداري سوءاته وجرائمه قرر إنشاء قوات عسكريه تحت مسمى قوات الدعم السريع ليخفي داخله مليشيات الجنجويد والمرتزقه بعيدا عن أعين الجنايات الدولية حتى يوهم العالم بأنه قد قام بحل عصابة الجنجويد
– مليشيات الجنجويد وقائدهم حميدتي ، ألبسهم المخلوع الزي العسكري وأمهر عليهم الرتب العسكرية دون وجه حق فكلهم سفهاء ولصوص وخونة ومجرمين ، فهم وصمة عار للجيش الذي أصبح لديه وحده عسكريه خاصه بالمجرمين والقتلة واللصوص وقطاع الطرق الهمباته المطلوبين دوليا ، وقائدهم مبير ومرتزق وقاتل ومزيف برتبة فريق ركن لا مؤهلات له سوى أنه حرامي الحمير الذي لم يكمل الإبتدائية ، ليسوا بعساكر ولا يفهمون شيئا في العسكرية سوى إستخدام السلاح للقتل والسلب والنهب ، فهم مجرمين قتله بمعنى الكلمة ولصوص ومجرمين يجب محاكمتهم
– لذلك يجب حل قوات الدعم السريع ، وتقديم قادته ومليشياتهم والمرتزقة المنسوبين له للمحاكمة فوراً
ياحميدتي ، يافريق أول مزيف ياخريج الإبتدائية ، ياتشادي ويامجرم وياقاتل ويامرتزق ويامبير وياحرامي الحمير ، أنت والجنجويد مطلوبين دوليا ، وكذلك المرتزقة الذين جلبتهم من تشاد ومالي والنيجر … الخ ، أنتم حثالة المجتمعات ومتفلتين ولصوص ومجرمين وقتله وفجرة وخونة ولا عهد لكم ولا ذمة ويجب قتلكم وتعليقكم لكي تكونوا عبرة لمن لا يعتبر
– عن أي دولة قانون تتحدث أيها اللص الحرامي المجرم المرتزق والزنديق المبير ، أيها التشادي المسعور ، وهل يصدقك الشعب السوداني أيها المبير المزور والمزيف عديم الأصل ، وهل يصدق الشعب السوداني قائد المجلس العسكري البرهان الكاذب القاتل المجرم المرتزق ، كل أعضاء المجلس العسكري مجرمين وقتلة ومرتزقة ، وأولهم أنت ياحرامي الحمير والبرهان الكاذب وشمس الدين الذي لا يعرف الدين ، وكل أعضاء المجلس العسكري قتلة ومجرمين وخونة ومرتزقة … الخ
– إتفاقكم مع طلاب الحكم لا يعنينا ولا يعني الجيش ولا يعني الثوار ولا يعني أولا الشعب السوداني الكريم
– وقريبا ستتكشف الأقنعة وتظهر الأطماع ، يابقايا خلايا النبت الشيطاني المتمثل في الدولة العميقة وتنظيمهم الإخواني البغيض الذي بدل جلده من الإخوان المسلمين إلى الجبهة الإسلامية القومية الذي تمخض بحكومة الإنقاذ التي حكمت السودان ٣٠ عام ، وإستبشرنا خيرا بسقوطهم وخلع رئيسهم ، وكنا نحسب أن الإنقاذ لفظت أنفاسها ، ولكن حكمهم ماذال مستمرا خلف الستار ، ونكرر القول بأن الدولة العميقة يجب خلعها من جزورها
– الثورة مستمره والأيام حبلى وكل من يشكك في كلامي ينتظر ويرى ويسمع ، سيختلف الطرفان وستستمر الظروف الإقتصادية وربما يكون هنالك كسادا ، ولن تكون هنالك محاكمات لرموز النظام السابق ، ولا مطالبات بالقبض على الذين هربوا لخارج البلاد من رموز النظام وأسرة الرئيس المخلوع الذين هربوا لتركيا وماليزيا … الخ ، ولا مساءلة أسرته الذين داخل البلاد ويتمتعون بما نهبوه من أراضي وعقارات وعمارات وفلل وأرصدة بالبنوك بداخل البلاد والبنوك الخارجية ، وكذلك لن يتم حل جهاز الأمن وإستبداله بتكوين جهاز أمن قومي … الخ
– نطالب حل قوات الدعم السريع ، وتقديم قادته وقواته والمنتسبين له للمحاكمة فوراً
– فهم ليس بقوات عسكرية شرعية ، عباره عن كلاب ضالة جمعت من الشوارع والخلاء ودول أخرى ، يقودهم المسعور المبير حميدتي ، الذي إستعان به الرئيس المخلوع للقيام بالقثل والتصفية في دارفور وعندما فاحت جرائمهم وأبادوا القرى وحرقوا الرجال والنساء والأطفال وهم أحياء بدارفور ، وعرف المجتمع الدولي بجرائمهم وجرائم الإبادة التي يرتكبونها وصنفوا إرهابيين ومطلوبين للعدالة بدءا من قائدهم السابق موسى هلال وقائدهم الحالي حميدتي والرئيس المخلوع البشير ووزير دفاعه أبنعوف … الخ ، وإنما هم الجنجويد المطلوبين دوليا ومعهم المرتزقة الذين جلبوهم من تشاد ومالي والنيجر … الخ
– الرئيس المخلوع البشير حتى يداري سوءاته وجرائمه قرر إنشاء قوات عسكريه تحت مسمى قوات الدعم السريع ليخفي داخله مليشيات الجنجويد والمرتزقه بعيدا عن أعين الجنايات الدولية حتى يوهم العالم بأنه قد قام بحل عصابة الجنجويد
– مليشيات الجنجويد وقائدهم حميدتي ، ألبسهم المخلوع الزي العسكري وأمهر عليهم الرتب العسكرية دون وجه حق فكلهم سفهاء ولصوص وخونة ومجرمين ، فهم وصمة عار للجيش الذي أصبح لديه وحده عسكريه خاصه بالمجرمين والقتلة واللصوص وقطاع الطرق الهمباته المطلوبين دوليا ، وقائدهم مبير ومرتزق وقاتل ومزيف برتبة فريق ركن لا مؤهلات له سوى أنه حرامي الحمير الذي لم يكمل الإبتدائية ، ليسوا بعساكر ولا يفهمون شيئا في العسكرية سوى إستخدام السلاح للقتل والسلب والنهب ، فهم مجرمين قتله بمعنى الكلمة ولصوص ومجرمين يجب محاكمتهم
– لذلك يجب حل قوات الدعم السريع ، وتقديم قادته ومليشياتهم والمرتزقة المنسوبين له للمحاكمة ، وفور إنتهاء محكومية من أودع من المرتزقة في غياهب السجون يجب ترحيلهم من البلاد إلى بلادهم فورا