الموافقة على تعيين “عبد الله حمدوك” رئيساً للوزراء وحَل المجلس العسكري اليوم
قال رئيس اللجنة السياسية بالمجلس العسكري الانتقالي الفريق ركن شمس الدين كباشي، إنّ الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان سيكون رئيساً للمجلس السيادي في الفترة الأولى، وأكّد أنّ القوى السودانية تجاوزت مُعظم المشاكل، والثقة عادت بين المجلس و”قِوى الحُرية والتّغيير”.
وتأسّف كباشي في تصريحات لقناة “الحدث” يوم (السبت)، لغياب الجبهة الثورية عن حفل الاتفاق السِّياسي، وقال إنّ المجلس العسكري وافق على تعيين “عبد الله حمدوك” رئيساً للوزراء، وتمنّى عدم حُدُوث أيِّ مشاكل مع الأعضاء المَدنيين في المجلس السيادي، وأشار إلى حل المجلس العسكري يوم الأحد بحسب الاتفاق المُوقّع بين الأطراف، وتشكيل مجلس السيادة، وأعرب عن أمله أن تتقدّم قِوى الحُرية والتّغيير بمرشحيها للمجلس السيادي حتى يتم الالتزام بالتّوقيتات التي أُعلنت في الوثيقة الدستورية، فَضْلاً عن التّوافُق حول العضو (11) بالمجلس.
الخرطوم: الصيحة الآن
في حيره وشك
الله اجيب العواقب سليمه
وداللباد ولا اللبات الموريتاني يساري شيوعي
حمدوك يساري شيوعي سابق وقيل انه ترك السواقه
تجمع المهنيين قال الحزب الشيوعي هو من اسسسه
الصادق المهدي يقال انه ليبرالي…
مدنييييه= علماااانيه ع حسب فهم بعض الجهلاء
البروف السيده الا اعتذرت من السيادي قالت تطالب بفصل الدين عن الدوله
عدم كتابه ف الوثيقه ان دين البلاد الاسلام ولغته العربيه واحكامه مستمده من الشىريعه….
تسليم اليمن الجنوبي لملشيات يقال انها شيوعيه يساريه…
حفتر يقال انه يساري شيوعي….
توجهات الامارات ومصر وتونس والان بن سلمان كلها توجهات يساريه…..
عراب قناه الجزيره والعربي عزمي بشاره مسيحي يساري شيوعي وسوف نبحث عن بقيه القنوات حماله الحطب…..والاعلام هو الان افتك سلاح لو تعلمون….
هل كل هذه الاشياء صدفه…وجات كده ؟
هل مخطط تمكين واحياء الشيوعيه المنقرضه الميته….؟
هل هو تكميل مخطط تقسيم البلاد؟
هل هو تخطيط ل تنصير البلاد وهدم الدين والعادات والتقاليد؟
هل هو مخطط لهدم كتاب الله وسنه رسول الله الكريم وهنا لا شان لنا باي حزب سياسي ديني…..
@@
هيهات….هيهات…لاجن ولاسحره بقادرين علي ان يلحقه اثره…
لننتظر…
ان غدا لناظره قريب…..
ان تنصروا الله ينصركم
ووثيقتكم ما نصرت الله ماذا سوف تتوقعون….ليس تشاءم لكن الحق يقال ولا نخاف ف الله لومه لائم ….
إذا كان اليسار البائس والواهم من شيوعيين وبعثيين وناصريين ومتمردين وعنصريين وتابعيهم من مؤتمرجية الدقير والجمهوريين ( وحزب الأمه والذى هو بمثابة ترلة يريد من قاطرة اليسار أن تجره معه بعد أن ضل هذا الحزب الطريق القويم ) إذا كان كل هؤلاء يعتقدون ويتوهمون بأنهم يستطيعون فعل ما يشاؤون ويريدون بالسودان وشعبه فهم مخطؤون وواهمون لأنهم سيُواجهون بمقاومه شرسه من المخلصين من أهل السودان والذين لن يسمحوا لهؤلاء أن يقودونا للطريق الخطأ والذى لا ولن يشبه أهل السودان ، فعلى هؤلاء الحذر ثم الحذر من غضبة الحليم !