حمدوك: اجزنا قانون تفكيك النظام البائد وازالة التمكين من أجل حفظ كرامة هذا الشعب وليس للانتقام
أعلن رئيس وزراء السودان مساء الخميس قانون تفكيك نظام الإنقاذ البائد وقال دكتور عبد الله حمدوك (قانون تفكيك النظام البائد وإزالة التمكين ليس قانوناً للانتقام، بل هو من أجل حفظ كرامة هذا الشعب بعد أن أنهكته ضربات المستبدين وعبثت بثرواته ومقدراته أيادي بعض عديمي الذمة قصيري الخطو في مضمار القيم والشرف والأمانة والحقوق).
وأضاف حمدوك بحسب ما نقل عنه محرر النيلين من منشوره على فيسبوك (اجزنا هذا القانون في اجتماع مشترك مع شركائنا في مجلس السيادة حتى يأخذ مشروعيته الكاملة؛ إقامة للعدل واحتراماً لكرامة الناس وصوناً لمكتسباتهم، وحتى يتسنى استرداد الثروات المنهوبة من خيرات الشعب الذي ظل قوياً ومقداماً وثائراً فشقّ درباً سُدَّت المنافذ إليه لزمن طويل، وصبر حتى أزاح العتمة وأقبل على فجر الخلاص مستوياً في جماعة، وها نحن نصليه حاضراً).
الخرطوم/معتصم السر/النيلين
كنا نتوقع منك حلحلة مشاكل الاقتصاد وهموم الناس باعتبارك تكنوقراط رجعت لشيوعتك وعينت الشيوعيين والبعث والعلماني وسنيت قانون اسوا من مل قوانين الدنيا …. ارحل
هذه المسرحيات الإقصائية الدكتاتورية البغيضة هي مجرد إلهاء وشغل للناس عن أزماتهم الحقيقية في معاشهم اليومي
ومعاش أبنائهم وأهلهم ومواصلاتهم وغيرها.
غدا سيفيق الناس على ما يطحنهم ولن يفيد البرهان ولا حمدوك هذه المسرحيات الإلهائية.
ومن الذي فوضكم انتم لتسلطوا علي الناس أيها البعثيين و الشيوعيون ليس هناك فرق بينكم والمؤتمر الاوطني ..سوف ترجعون الي جحوركم عما قريب أيها الحالمون..
أرحل.
مشى تمكين وجاك تمكين
يا سودان مسكين مسكين
بعد قانون تفكيك نظام 30 يونيو. والذي يتيح مصادرة أموال وممتلكات المؤتمر الوطني، لا حجة لرفع الدعم. هذه الأموال كافية لحل مشاكل السودان. لعلنا نذكر هذا ما أقترحه وزير المالية في بداية توليه الوزارة، والان قد تحقق, ليس لحكومة حمدوك إي مبرر لرفع الدعم.
الاموال دي يدوها للفقراء والموظفين في ايديهم ويصلحوا بيها معاش الناس اما اموال الدعم لو ا ستمر بهذه الطريقة فسينهبه المهربين والاغنياء وشعوب دول الجوار وسيكون لصالحهم فلم تستمر الدولة في استنزاف نفسها؟؟ خصوصا ان ميزانية الدولة العام القادم فيها عجز كبير.
لذلك يجب ازالة الدعم
دد القانون. قانون تفكيك نظلم الإنقاذ في السودان لسنة 2019 :
رموز نظام الإنقاذ، وذكر فيهم كل من كان والياً أو وزيراً اتحاداًيً أو ولائياً طوال فترة حكم الإنقاذ، هل هذا النص يشمل الأحزاب الأخرى التي شاركته الحكم في اي وقت من تلك الفترة، ام هذا التعريف خاص بالمؤتمر الوطني.
أعضاء في الجبهه الثورية مثل عرمان ومناوي والحلو، وغيرهم بنص هذا القانون، يعتبرون من رموز الإنقاذ. هل تسري عليهم مادة العزل السياسي؟
كنا نريد أن تهتم بالناس وتترك هذا التهريج والفواتير بتاعت العمالة دي اجلوها شوية نحنا فاهمين الرصه واحد يتبرع يكلم الغبي دا اهتموا بمعاش الناس فواتير التعريص لن تفيدكم وانتم من وضعتم البلاد علي هذا المسار بالحروب الجانبية واقتراح عملائكم للعقوبات علي البلاد وتجسسكم
القيم والشرف والأمانة والحقوق
هل يوجد شيوعي في الارض عندو الكلام ده ?لا اظن
يا حمدوك ليه شردتا طوالي اثيوبيا
وكل يوم شارد لدوله وسفر ف سفر
كملت قروش البلد انت رئيس وزراء ولا ريس طياراات وكاسات
ما عندنا علاقه باحزاب لكن نكره اي شيوعي وعلماني
ويبدو قريبا جدا ح تتبلوا البل الاصلي بتاع الرجال
تبا للشيوعيين والعلمانيين ومن ناصرهم
اتوجس من الانتقام منكم ومن اي عسكري
واقف معاكم يكون كارثي
لانو انتو نكرات وأغلب الشعب يكرهكم
لا يا حمدوك. وللانتقام كمان. والانتقام مالو؟ عيب؟ نعم ننتقم من العذبو وقتلو وابادو وشردو واذلو ونهبو وافسدو. نعم للانتقام والاقصاء والتشفى
افتكرنا إنك ح تكون للوطن الجريح عماد نكتشف انك عماد لليساريين وعدت الي ضلالك القديم نشتم رائحة ثورة جديدة هذا جيد لتدفعوا الناس إلي الثورة الجديدة لن نقبل بالشيوعيين واذنابهم ولن نقبل بوثيقة يكتبها مثيلي شاذ فرنسي الجنسية وتريدون أن تمرروها علي الناس ولماذا فرنسي أليس فيكم رجل رشيد أليس فيكم مهرجين كثر وين ناس الشفيع وحيدر إبراهيم وبقية الجواسيس والعملاء هذا العر المعتوه يدعو الي الغاء الجيش في السودان المعتوه حيدر إبراهيم كان له مركز دراسات في القاهرة وأول ما يرجع يطالب بحل الجيش في زمن قحت وتجم والعجائب من العمالة هذا المركز تموله الاستخبارات المصرية هؤلاء هم حكومتكم الرشيدة التي يطبل لها البعض الي الان حكومة حتي مرتزقة وعملاء ببلاش بدون مقابل كرها في البلاد هؤلاء هم الشيوعيين والبعثيين والناصريين يبيعوا البلاد ويقسموها للحبش واسياس والعاهرة ولسلفاكير ومن بعده موسيفيني ماذا يبتغون فقط ليالي حمراء وكأس هذا مبتغاهم لن يدوم هذا الأمر طويلا لقد استلمنا الرسالة
ارحل بس..تفالنا بك في البداية لكن يبدو أنك رجل حالم وضعيف جدا..ارحل بس وسوق معاك قحط لمراح الغنم.
الانقاذ بكل ما قيل عنها لم تحل الاحزاب اليسارية والعلمانية ولا حتى الحزب الشيوعي .. أنتم اكثر ديكتاتورية واقصاء وتمكين، وستدور الدائرة عليكم ويزج بكم في السجون هذا ان لم تطحنكم الجماهير الغاضبة في الشوارع.. ليتكم اقتديتم بجنوب أفريقيا في المصالحة والتسامح بدل التشفي والانتقام الذي لن يزيد الوضع الا سواءا في سوء