مواطنون يهتفون: لا بنزين لا عيش بشة تعال معليش.. يا حليلك يا البشير
بعد مرور نحو 10 أشهر من خلع الرئيس السوداني عمر البشير ونظامه من السلطة عبر ثورة شعبية إنحاز لها الجيش السوداني يوم 11 أبريل 2019 أدت لحكومة شراكة بين ممثلي الحركة الثورية بقيادة قوى الحرية والتغيير وقادة من الجيش تكون بموجبها مجلس سيادي وحكومة مدنية تمتد لنحو 3 أعوام برئاسة الدكتور عبد الله حمدوك رئيسا للوزراء لفترة إنتقالية لم يتحسن وضع السودانيين ولم تتحقق أحلامهم وأمالهم الكبيرة بل واجهوا أوضاع سيئة في مختلف المجالات حيث تدنت معظم قطاعات الخدمات وإرتفعت الأسعار بصورة غير مسبوقة.
وبحسب مراقبين مازالت الأزمات التي أدت لإنهيار نظام البشير ونجاح الثورة الشعبية تراوح مكانها مثل أزمة الخبز وطوابير الوقود، وعندما أعلنت بعض الولايات عن زيادة في أسعار الخبز إشتعلت بموجبها الإحتجات الشعبية وتراجعت الحكومة في وقتها عن الزيادة .
مساء الجمعة أعلن تكتل إتحاد المخابز في السودان عن زيادة في سعر الخبز ليصبح 2 جنيه بدلاً عن 1 جنيه وسرعان ما نفي وزير التجارة والصناعة مدني عباس موافقته على الزيادة وتوعد المخابز التي تخالف الأسعار بتعرضهم للإجراءات القانونية.
وبحسب شهود عيان تحدثوا لموقع النيلين خرجت مساء الجمعة مواكب صغيرة لشباب في بعض أحياء العاصمة الخرطوم ضد زيادة أسعار الخبز وهتفوا (لا بنزين لا عيش بشة تعال معليش) بشة لقب يطلقه الشباب على الرئيس السابق “البشيير”.
وتزايد حنين السودانيين للنظام السابق ورئيسه المعزول بسبب أنهم يرون أن الحكومة الجديدة لم تحل المشكلات المزمنة التي يعاني منها الشعب مثل أزمة المواصلات وغيرها بل تدهورت الأوضاع وزادت أعباء المعيشة بصورة غير مسبوقة خلال الشهور التي حكمت فيها قوى الحرية والتغيير مقاليد الأمور وباتوا يقولون علناً “حليلك يا البشير” ويبدون أسفهم على دعمهم للثورة التي أطاحت بالبشير وأدخلته السجن هو وقيادات حزبه “المؤتمر الوطني الذي تم حله” .
الخرطوم/معتصم السر/النيلين
زور و حركات كيزان الشعب هتف الجوع ولا الكيزان
إنت بتحلم بعوده بشه ،الناس الطلعت عاريه الصدور وواجهت الإله العسكريه الكيزانيه ،ما طلعت عشان رغيف طلعت عشان بشه ما يزيد إباده شعب باكمله في دارفور والنيل الازرق و جبال النوبه،طلعت برضو عشان ما يحصل إللي حصل علي أمثال المربي الجليل الشهيد احمد الخير وامثاله كثر ،عشان البشير وعصابته ما يستمراو قتل الابرياء بمن فيهم أساتذة جامعات كالدكتور علي فضل وغيره ،عشان نظام البشير ما يبيعوا الجواز السوداني لكل من هب ودب بمبلغ عشره الف دولار عشان يوقفوا الفساد ونهب ثروات البلاد و عشان قروشنا البشير ما يتبرع بيه للفلسطينين و المصريين ونحن احوج منهم لقروشنا وفي الاخر عشان يعيدوا صياغه الإنسان السوداني عشان ما يجي واحد يرهن كرامه وعزه بلده برغيف
قلنا من قبل البتابعة الجداد يسوقوا للكوشه.
قحت دي مش جداد دي كورنا عديل.
الخرطوم/معتصم السر/النيلين
العايز بشة يمشي ليهو في كوبر . ناس النيلين خطكم واضح من زمان
لايفير الله مابقوم حتي يغيروا ما بانفسهم
الجوع ولا الكيزان ياحمار
حليل البشير,, كنا معاو امنين ومطمئنين وطوال عهدو كان رخاء ووفرة باستثناء الشهور الأخيرة في حكموا عندما قرر الخونة والفاقد في الغرب حربك سرا وعلنا .
اسي السودان فجور وفوضى ونهب وقتل ومجاهرة بالمعاصي بمباركة الحكومة، معليش
يا بشير،،، بن سلمان اداك ٢٥ مليون دولار والان يحاكموك عليها لانك دعمته بيها الدقيق والمستشفيات والتصنيع الحربي، ولانك ما شلته منها دولار واكد لنفسك، ولانك حكمت ٣٠ سنة وكنت فبلها ضابط عظيم ولما جو يشوفو ابراجك الشاهقة وعماراتك الممتدة ما وجدوا غير منزلك وشقة ومزرعة صغيرة اي مغترب او موظف كبير ممكن يملك اكتر منها..
ضيعناك لاننا لا نستاهلك لانتا قوم جحود وناكر للجميل، انت الان مرتاح وفعلته ما بوسعك واكتر وجزاك وعملك عند الله تعالى.
هتف الشعب ” الجوع ولا الكيزان”
ولكنهم الآن عندما وجدوا الجوع الحقيقي تغيرت البوصلة
وأصلا مابين طرفة عين وانتباهتها تتخذ الأمور مسارا آخر
وقحط الشوم دقت صدرها ليس لتغيير أحوال الشعب ،ولكن اتضح انها أتت لتنفيذ أجندة .لذلك امتطت ظهر الشعب لتصل،
علمانيون والأمر لله من قبل ومن بعد،فالغاية عندهم تبرر الوسيلة
وليت الشعب ينتبه قبل ما يجي عاليها واطيها
الموت و لا الكيزان و الذلة
كل الازمات الحالية بسبب الكيزان
ازمات مفتعلة لجعل الشعب يندم على طرد الكيزان
هناك حل واحد لا يوجد غيره
القضاء على الكيزان على طريقة السيسي في مصر
سحلهم و قتلهم و جرهم للسجون و محاكمتهم محاكمات عسكرية و اعدامهم خصوصا الضبابين الكبيرة امثال المتعافي و الخضر و نافع هؤلاء يخافون و لا يستحون و لا بد من كبعهم و لبعهم و سحقهم
يا أبو لمبه يا سطحى جدددداااا الأزمات الحاليه إذا سببها الكيزان كانت زالت بزوالهم الأزمات سببها أنت وأمثالك العملاء الشغالين لتدمير البلد عليا وعلى أعدائى..أنت مخموم وتابع سايز الناس التابع لهم ديل حا يستخدموكم لركوبكم وركوب السودان كله وبعد داك يرموكم فى الكوشه زي الزباله…جوع وكفر وإلحاد لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم سيبوا الوهم والكذب والتلفيق وأبقوا فى حالكم المايل بسببكم براااااكم عدم شغل وعدم إنتاج وعماله وكفر وإنحلال خلقى وفتن وتخريب كمان إتقوا الله يا وههههم
الله لاعاد البشير ولا عاد ايامو ياخي دي فترة مرت علي السودان ذي مرور النازية علي المانيا
والله شعب يحير معظم الناس قالوا بشه بهدلهم والان بقوا يبكوا على اللبن المسكوب ،يعنى كدا واى وكدا وايين
لعنة الله على الكيزززززااااان
ياخي هزاركم بايخ
الموت ولاالبشير ,,الجوع ولاالحرامية ,,أعوذ بالله من الكيزان
كذابين والله ولا واحد يحن لايام البشير يا ناس النيلين يا كذابين البشير وحراميته باعوا كل شيء في الدوله الخطوط الجويه والبحريه حتي خطوط الطيران لم يتركوا شيء من ورائهم لعنه الله علي الكيزان الحراميه الجوعي
يا مصدوم كفار غيركم مافي
لو جابوا اسوأ الكفار من اسرائيل و الصين و روسيا و امريكا لن يبلغوا واحد في المية من كفر الكيزان و نفاقهم و فسادهم و سرقتهم
راحت عليكم و لابد من تنظيف مفاصل الدولة من الكيزان الذين يعطلون دولاب العمل و الانتاج و يقومون بالتخريب المتعمد غير انه اساسا مجرد وجودهم تخريب لانهم لا يجيدون شيئ سوى السرقة و الفساد و الافساد
لا بنزين لا عيش بشة تعال معليش معلش، معليش معليش ما عندنا عيش، معليش معليش اخلاقنا بيش