ترامب سيوسع حظر التأشيرات ويحرم مواطني السودان من اللوتري ”تأشيرات التنوع“
قال مسؤول أمريكي إن الرئيس دونالد ترامب سيصدر يوم الجمعة صيغة موسعة من حظر الدخول وهي خطوة يمكن أن تؤثر على آلاف المهاجرين كما يمكن أن تجدد النقاش حول ما إذا كانت تلك السياسة تمثل تمييزا ضد المسلمين.
وقال تشاد وولف القائم بأعمال وزير الأمن الداخلي في اتصال هاتفي مع الصحفيين يوم الجمعة إن الولايات المتحدة ستوقف إصدار التأشيرات التي يمكن أن تفضي إلى الإقامة الدائمة لرعايا إريتريا وقرغيزستان وميانمار ونيجيريا.
وأضاف أن تأشيرات الهجرة المستهدفة تختلف عن تأشيرات غير المهاجرين التي تصدر للزائرين والتي لن يشملها الحظر.
وتابع أن الولايات المتحدة ستوقف أيضا إصدار ما يعرف ”بتأشيرات التنوع“ لرعايا السودان وتنزانيا وهي تأشيرات تمنح عبر الياناصيب للمتقدمين من دول ذات معدلات هجرة منخفضة للولايات المتحدة. وكان ترامب قد انتقد هذا البرنامج من قبل.
إعداد محمد عبد اللاه للنشرة العربية – تحرير أحمد حسن
واشنطن (رويترز)
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
كمتقدم لللوتري هذا العام أقول إن القرار يميني متطرف ضد الهجرة ويعكس كره لهجرة السود الأفارقة والشروع في تقليص أعدادهم هناك والمشاعر المتجسدة في التصريحات المستمرة ضد الرئيس العظيم أوباما ومن ناحية أخرى يمثل إضافة جديدة لحصار الشعب السوداني وخصوصا الشريحة السنية من 18-50 وهذا يمثل عقاب جماعي وتدمير لآمال الكثيرين في السودان ولا يقل عن أفعال الصين مع الإيغور، فماذا ستفيدنا مطاعم كنتاكي وبيتزا هت ونحن نحرم من الهجرة والدراسة والتكنولوجيا ونشعر بالغبن والضياع؟ لماذا يصنع اليمين المتطرف الغبن ضد أمريكا هنا؟ أمريكا تملك أكبر سفارة في السودان يفوق حجمها القصر الجمهوري وتستطيع توفير المعلومات بنفسها لكنها الكراهية الشديدة والعداء غير المبرر لنا ولن نطالب بإستثناء السودان ولا بمقاطعة كنتاكي وبيتزا هت التي لا نستحقها بالتأكيد (الأغلبية قد تفعل غدا) ولكن سننتظر أربعة سنوات أخرى فالأعمار عندنا تباع في السوق ولا تتبخر.
أحب السودان وأحب أفريقيا رغم التمييز ضدي بسببهما.
الاخ عمار..الموضوع ما عندو علاقة بالكراهية انا شايف دا فشل دبلوماسي لحكومة حمدوك وتقييم حقيقي لشغل الدبلوماسية السودانية في الفترة الفاتت..امريكا هي المفتاح لتحسين الوضع الاقتصادي والسياسي ..انا لو محل حمدوك بقيل وزيرة الخارجية فورا.. واعين دبلوماسي خبير ومقبول مظهرا ولغة وتكون مهمة لمدة سنة واحدة وهي تحسين العلاقات مع امريكا
شكرا حمدوك
شكرا حبوبة اسماء (اسماء فى حياتنا)
شكرا للكفيل بن سلمان
وللاب الروحى بن زايد
دارفور ليست سودانية ضمت للسودان عام ١٩١٦ بواسطة المستعمر البريطاني لاستغلالهم في المشاريع الزراعية والسكك الحديدية بعد قيام خزان سنار ومشروع الجزيرة بالاضافة الي الفلاتة والتشاديين الفلاتة اتوا من نهر النيجر والهوسا من نيجيريا كل هذة المجموعات ليست سودانية
مشاكل السودان الصحية و الاجتماعية والأمنية و السياسية و الغلاء وشح المواد و زحمة المواصلات
اللواط و الشرمطة والحقد
كلها بسبب الاجانب من دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق
العبد ما عندة راس اصلا انظروا الي افريقيا اسوا خلق الله الأفارقة لا كرامة لهم و حاقدين
اذا اردنا التقدم علينا بالتخلص من بقايا الاستعمار البريطاني
الأخ علي اتق الله