مجلس وزراء السودان يعلن اغلاق جميع المدارس والجامعات بالبلاد

يا شعبنا بلادنا المسلم الناس الشيوعيه ديل عملوا وثيقه دستوريه شيطانيه،لا فيها اسم الله ولا قانون الله ولا لغه كتاب الله.. فكيف تثقون فيهم في اي شئ بعد ذلك؟هل فقدتك عقلكم الكبير؟ اللوم ليس عليهم اللوم علي العسكري السيادي البشوف كل الغلط الكتير والكبير والخطير الظهر منهم وبسكت…ودخل الناس في شك، لا تصدقوا حكومه حمدوك في اي شئ أي شيء أي شيء أي شيء أي شيء أي شيء أي شيء أي شيء أي شيء أي شيء أي شيء أي شيء

لا وجود لهذا الفيروس في السودان.
ولا شيئ يبرر هذه الإجراءات وإختلاق إصابة وهمية للتذرع بها سوى الخوف من هبة شعبية وتظاهرات ضد القحط والفساد الخلقي والأخلاقي والتردي المعيشي والإقتصادي
علماً بأن دولاً إفريقية وعربية وأوربية بها عشرات الإصابات لم تغلق جامعاتها ومدارسها.

ما أعلنه وزير الصحة غير صحيح وتم نفي إصابة المتوفي بالأدللة.
شقيق المتوفى بدأ إجراءات قانونية لمقاضاة وزير الصحة.

وهذه هي المرة الثالثة التي يطلق فيها هذا الوزير غير المسئول تصريحات غير صحيحة ومضرة.
الأولى كانت عن إنتشار كوليرا بالسودان وكان هذا غير صحيح وأضر بالسودان.
الثانية كانت تصريحاته بوجود حمى الماشية مما أدى إلى إيقاف صادرات الماشية للسعودية والتي كانت تعود للسودان بمئات الملايين من الدولارات ونفوق كميات مهولة من الماشية التي تمت إعادتها من جدة لميناء سواكن.
والآن يأتي هذا التصريح الكاذب عن إصابة الكورونا لمجرد الكسب السياسي ومداراة الإخفاق الشامل في كل الخدمات والمرافق والتدهور الأمني والأخلاقي والمعيشي ولكي تمنع الحكومة الفاشلة عن طريقه التجمعات بسببه أي مظاهرات ضدها.

للمعلومية فهذا الوزير الفاشل والذي سافر منذ تخرجه لمحاولة الدراسة العليا في موسكو ولم يكملها ونجحت والدته والتي كانت تعمل في الأمم المتحدة في باكستان في إيجاد واسطة لوظيفة له في منظمة الصحة العالمية
ولكنه لضعف الأداء تم رفده منها ثم وجدت له وظيفة في المعونة العالمية تم أيضا رفده منها واستقر بعدها عاطلا بالقاهرة ليتم إستدعائه من صديقه وزميله في الشيوعية حمدوك كوزير للصحة متجاوزاً عشرات الكفاءات الطبية والعلمية
التي تذخر بها الوزارة.

إذاً هو مثال للكفوات التي جلبها حمدوك وجلبت معها الفشل والإنحطاط ففاقد الشيئ لا يعطيه.

لذا يجب محاكمة هذا الوزير
أولاً لعدم الأهلية المهنية العلمية non-professionalism وتكرار هذه الكوارث منه
وثانياً لعدم مراعاته لقواعد السلوك الصحي بالتحري الدقيق قبل والمحافظة على خصوصية المريض وإلصاق تهم بإصابة غير صحيحة به.
وثالثا لمحاولة الكسب السياسي من وراء نشر خبر الإصابة ورابعاً الجري وراء الإعلام والشهرة الرخيصة

ويجب أن يشمله التقاضي ويشمل رئيسه الذي جلبه وإسقاط الحصانة والعزل الفوري فهذا أبسط ما يمكن فعله لرد الإعتبار والكرامة للمتوفى رحمه الله ولأسرته
وللشعب السوداني الصابر والمنكوب في حكامه ووزرائه ومسئوليه.

طه الشيخ
——–

الان عرفت لماذا لم تغلق الحدود مع مصر منذ البداية ولماذا كان يصر وزير الصحه على وجود حالات مصابه بالكورونا في السودان ويفشل كل مرة والان حتى المتوفي الاخير غير مصاب بالكورونا على حسب التقارير الطبيه من المستشفى واسرة المتوفي لكن وزير الصحه في تجاوز صريح يصر حتى الان على انه كان مصابا بالكورونا

بدلا من حل الضائقة المعيشية التي اعترف بها مبارك اردول عضو الحرية والتغيير والمنشور على هذا الموقع اتجهوا لاغلاق الخلاوي والمعاهد الدينية وكل ما يتعلق بالمساجد والدين ولم يمنعوا اقامة الحفلات الماجنه او الندوات السياسية الخاصة بهم وطالبوا بالتباعد في صفوف الصلاة ولم يطالبوا بالتباعد في صفوف الرغيف والوقود

هذه حالة طواريء بطريقة غير مباشرة و#تسقط_بس

ثورة الجياع قادمة لا محال..
لا بتخيفا كروونا ولا سارس قدام بس.
اصلا بدون كروونا ميتين .قدام بس ثورة حتي خلع اللعواليق.