(الشيوعي) : معركتنا مع الكيزان اصبحت صفرية إما ان نسحقهم او نستعد لصعود مقاصلهم
مزاعم مشاركة الحزب الشيوعي في مجلس السيادة ومجلس الوزراء:
على الرغم من وضوح واعلان الحزب عدم مشاركته المسببة والمعلنة والمفصلة في هياكل الحكم الثلاثة (سيادة /وزراء /تشريعي) وتصحيح موقفه حول المشاركة في التشريعي إن قامت له قائمة. نجد هنالك تشويش كبير حول الحزب من الحلفاء قبل الغرماء: فالعداء للحزب الشيوعي قد يكون موقفا طبقيا عند الكثير من المتحالفين معه او ينبعث من غيظ تنافسي، وعملية العداء نفسها مفهومة جداً محاولات الأمنجية المستمرة على نسق قوش و أساطيره حول الشيوعيين وقصص على شاكلة البت الشيوعية طلعت رشاش من شنطتها وقتلت الدكتور وكله مصور بـ”السطلايات”. والزعم أن الشيوعيون أكثر مكراً من الكيزان وكلاهما وجهان لعملة واحدة، الكثير من أكاذيب الأمنجية يتم التصدي لها، لكن قليلاً ما يتم التعاطي مع النيران الصديقة خوفاً وحرصاً على الوحدة فهل هي فعلاً نيران صديقة، ناهيك عن الهمز واللمز والتخوين.
– اذكر انه في ابريل ٢٠١٩ عقب انقلاب اللجنة الامنية اتاني رئيس حزب حليف يطلب ان نقابل نحن الشيوعيون اللجنة الامنية وكان ذلك قبل ان ترسل اللجنة الامنية طلباً لمقابلة قيادة الحزب ونشر الحزب رده انه لن يشق الصف، وسيبقي ضمن قحت، وقال بالحرف ان ضمنهم ياسر العطا وده ما ولدكم قريب زولكم هاشم العطا ما بعيد تكونوا انته محركين الشغل ده، وقلت له نحن دستور حزبنا يقوم على رفض الانقلابات وعدم التعامل معها.
– ويقولون لك أن عائشه السعيد شيوعية، والحقيقة لم تنتمي الاستاذة الفاضلة في مسيرتها النضالية للحزب.
– مدني عباس شيوعي وغواصة الشيوعيين، نكن له الود ونختلف معه جداً خصوصاً فيما ذهب إليه من سياسات جمدت التعاونيات ولم تفتح الباب لعودتها.
إن موقف حزبنا يظل واضحاً اننا لن نتوقف عن دعم كل مانراه إيجابياً وفي مصلحة شعبنا.
– أكرم على التوم وزير الصحة( وزير شيوعي) علشان كده بيدافع عنه الشيوعيون” والحقيقة إن ما يطرحه د .اكرم من سياسات هو ما يؤيده الشيوعيون وما عكسه من مواقف ينسجم مع مصالح البسطاء وفي تقديرنا ان محاولاته لإحياء القطاع الصحي العام ولو طرح د.أكرم سياسات البدوي الدولي سنتصدى له بنفس القدر”. وهو موقفنا معه وهو تأكيد لموقف الحزب المعلن بأننا سنؤيد كل ما نرى أنه يصب في مصلحة الجماهير وسنعارض كل السياسات التي تحول دون حماية مصالح شعبنا.
– حملات التشويش لا تتوقف فيخرج قيادي في حزب حليف تهافت حزبه على مناصب الحكم بصورة مزعجة، يزعم: “الشيوعيون يقولون مقاطعين لكن هم خاشين بصرفتين تلقاهم جابوا ليك اسم بالمهنيين وآخر بتجمع القوى المدنية”. هو لا يصدق فلقد اصدرت بعض الأحزاب والكتل بيانات مُتاجرة بأنها لن تشارك ولكنها شاركت وبل نظمت المحاصصة الحزبية أحياناً.
– ويأتيك من تقود تفكيره الأجهزة الأمنية ويخرج من بين شفتيه أن الحزب الشيوعي يقف ضد السلام لينعم بالتكويش على الحكومة الانتقالية.
الحقيقة لم يرشح الحزب الشيوعي اية اسم لتمثيله، حتي الزميل الوحيد الذي تم ترشيحه لولاية الجزيرة لم يرشحه الحزب الشيوعي بمنطقة الجزيرة بل اتت به لجان المقاومة كمرشح.
وفيما يتعلق بوظائف الخدمة المدنية نعم هناك شيوعيون في وظائف الدولة العليا والإدارية، ورأينا ظل واضحاً حول وظائف الخدمة المدنية….. وهو أن تتم التعيينات في وظائف الدولة وفق معايير الخدمة المدنية من إعلانات ومعاينات الخ، لا أن يتم إحلال الإسلاميين من ذوي التمكين بالمعارضين حتى وإن كانوا شيوعيين.
السوداني
خد راحتك، وأرغي زي ماداير.. بس خليك عارف فوق رأسنا مافيش قنابير…
انتوا كم عشان تسحق يا دقوسة .. عشان ادوك فرصة داير تعمل فيها ابو عرام سيوعي مين يا كديس … كده ورينا شطارتك