الاتحادان الأوربي والأفريقي يرفضان دعوة السودان للقمة الأفريقية الأوربية
علمت السوداني أن كلاً من الاتحاد الأوروبي والاتحاد الأفريقي، قد رفضا تقديم دعوة للحكومة السودانية للمشاركة في أعمال القمة (الأفريقية – الأوربية) التي تحتضنها بالعاصمة البلجيكية بروكسل.
ومن المقرر أن تستمر القمة حتى يوم الثامن عشر من الشهر الجاري بمشاركة نحو (٥٠) دولة أعضاء فى” الاتحادين”، وذلك بسبب تجميد عضوية السودان في الاتحاد الأفريقي عقب إجراءات اتخذها قائد الجيش وقتذاك، الفريق عبد الفتاح البرهان، في الخامس والعشرين من أكتوبر .
ومن المرجح أن يقدم الاتحاد الأوروبي دعماً تنموياً خلال القمة يقدر بنحو (٣٠٠) مليار دولار، ومن المقرر أن تناقش القمة التي تأتي تحت شعار: (أفريقيا وأوربا.. قارتان برؤية مشتركة) عدة موضوعات أبرزها تمويل النمو، والنظم الصحية، والتعليم، والزراعة، ودعم التكامل الاقتصادي، والأمن والسلم. وعقدت أول قمة في القاهرة عام (٢٠٠٠) التي شهدت تأسيس آليات المشاركة بين الأفارقة والأوربيين.
الخرطوم. سوسن محجوب
صحيفة السوداني
أطردوا كل أذيال أمريكا أكبر مستعمر للعالم .
هءه قمة المستعمرين والخاضعين والانتهازيين بدليل ان السييسي هو انقلابي وديكتاتوري درجة اولي وبتاع تشاد وهذا يوضح ان القمة تعادي الشعوب الافريقية والقادة الساعين للتحرر …اذهبوا فليس للشعب حاجة عند الجلادين والعملاء والجبناء
٣٠٠ مليار؟!!!هههه
طيب ممكن تورونا آخر مرة دعمتو إفريقيا بكم؟
غشيتو البشير و وعدتوهو بالدعم مقابل إنفصال الجنوب وكبيتو الزوغة
با حليل زمن العقوبات الصح وقائمة الإرهاب زمن الهنا والسرور زمن العشرة عيشات بجنيه وجالون البنزين بي تسعطاشر جنيه والعشرين طعمياية بجنيه وشوال السكر بي 35 جنيه والدولار ب9 جنيه والمواصلات بي نص جنيه والفول اسكت كب واللبن اسكت كب وتذكرة الطيران دبي ذهاب وإياب بي 1500 جنيه.. يا حليل زمن حرب الجنوب والعقوبات والكيزان الحرامية أريتم يرجعوا ويرفدوني تالت مرة ويلغفوا ويصلحوا البلد الخربوها شفعها وصعاليكها الما ختو فيها طوبة وقلعوا منها مليار طوبة إنترلوك بي مليار دولار.
دا انت قلبك اسود خالص .لو لا الانقلاب المشؤوم كان الان عريس اللمة السودان
فتدعو دول الاستعمار عبيدهم وعملاؤهم وليستجيبوا العبيد لاسيادهم شرفٌ للسودان أن يتحرر من التبعية ويكون حراً حتى اذا دُعي عليه أن يستجيب فيما تنفعنا سماع الاوامر والاملاءات .السودان بلد غني بالموارد الطبيعية والثروات .ما عندنا يكفينا
لا نحتاج للافارقة ولا الاوربيين الطامعين فليبعدوا عنا ونرتاح نحن.