شاهد بالفيديو: مأساة سودانية بالخارج .. لا يتوقف دمعها بسبب حرمانها من أطفالها لأكثر من 5 سنوات
وثقت قناة (أورينت) الفضائية مأساة سيدة سودانية بالخارج، لا يتوقف دمعها وحزنها بسبب حرمانها من أطفالها لأكثر من خمس سنوات، انتزعتهم منها “السوسيال”، وحظرتها حتى عن مجرد رؤيتهم،
وقالت السيدة التي تعيش بمدينة “يوتوبوري” أنها حضرت إلى السويد قبل ست سنوات، وأخذ منها طفليها بسبب شكوى من إحدى جاراتها إلى مصلحة الخدمات الاجتماعية المعروفة بإسم “السوسيال”، التي صادرتهم عنها ومنعتها حتى من مجرد رؤيتهم منذ أكثر من 5 سنوات، اي بعد نحو 4 أشهر من قدومها للسويد، رغم انها أوكلت محامي منذ العام 2015 بلاجدوى.
وتشير تقارير صحيفة بالقول أن «السلطات الاجتماعية في السويد تسارع إلى فصل الوالدين عن الأطفال من أجل مصلحة الطفل كما تزعم، وغالبًا ما يتم الاشتباه فقط في تعريض الطفل للخطر المزعوم، لكن هذا لا يثبط حماس موظفي مصلحة الشؤون الإجتماعية من الاستيلاء عليه».
النورس نيوز
يتم مزع الاطفال في حالات معينه حفاظا عليهم اذكر بعضا منها
اذا كانت الاسرة مفككه و منهارة و غالبا ما تكون الام عاهره او مدمنة كحول او مدمنة مخدرات او لها علاقات غير شرعية ببعض مدني المخدرات و الكحول في هذه الحالات تكون على الدوام غير واعية و مقصره في مسؤوليتها تجاه الاطفال كما انها تصرف غالبية الدعم المالي و المساعدات الاجتماعية الخاصه بها و باطفالها على شلتها من المدمنين.
كما تزجد مافيات و عصابات سودانية و من مختلف الجنسيات تعتمد اعتمادا كليا على ابتزاز النساء اللائي لا اهل لهن و المتحررات و العاهرات.
و غالبية مشاكل السودانيات و العربيات من اسبابها ايضا لا تقبل احداهن بالزواج من مسلم ملتزم يقول لها هذا خلال و هذا حرام ز لا حتي ترغب بالعيش تحت سقف واحد مع مسلم سوداني محافظ بالذات.
تجدهن عندهن عقد اللون فان كانت احداهن سوداء ترغب في رجل ابيض فقط و لا يهمها الدين بل مستعده ان تعمل و تصرف عليه المهم يكن ابيض البشره حتي اذا كانت تعلم بانه يستغلها او النوع ذى البشرة البيضاء الذي يعتبرن السوداني الاسود تو داكن البشره مجرد عبد و لا تقبل به زوجا لها و هذا النوع بهرب من بيت الزوجيه او يتسبب فب طرد الزوج من ليت الزوجيه اما هن طريق الشرطه او افتعال المشاكل و احضار عشاقها للبيت امام زوجها و هذا ما لا و لن يقبله سوداني ود ناس.
هذا النوع تجده يتم استغلاله غالبا من قبل اللبنانيين و المصريين و الاريترييين و الحبش و الكراد و السورين و كل من يتحدث الاوروبين و برضاه و اختياره و غالبيتهن معروفات و لن يجدن مساعدة من سوداني سليم العقل لانه لم ينفع معهن النصح في الماضي و في الحاضر مجرد التفكير في مساعدتهن تجلب له المشاكل حين ينغلب عليه هذا النوع بمجرد الخروج من مشكلته بل و يسببن له الكثير من المشاكل مستقبلا. لذلك يفضل الكثيرين الابتعاد عنهن.