سياسية

شاهد: وسط التهليل والتكبير.. التيار الإسلامي يقيم إفطاراً غير مسبوق بالخرطوم

وسط دوي التهليل والتكبير وترديد الأناشيد الدينية، أقام التيار الإسلامي، اليوم الثلاثاء، إفطار رمضانياً حاشداً بالساحة الخضراء بالخرطوم.

وشهد الإفطار أعدادا كبيرة من الشباب الإسلامي، في جمع غير مسبوق منذ 3 سنوات، جددوا فيه تمسكهم بالدعوة والمضي قدماً على النهج الإسلامي وشرع الله القويم.

وأكد المتحدثون بأن الهدف من اللقاء تعزيز الأخاء والترابط في الله، داعين إلى وحدة أهل السودان وتسامحهم من أجل نهضته ونمائه، وشدد بعضهم بأن لا مكان لدعاة العلمانية في هذا البلد المحروس بأهل القرآن.

الخرطوم: النورس نيوز

‫5 تعليقات

  1. وهذا هو مبلغ الدين والتدين عند هؤلاء الذين يسمون أنفسهم بالإسلاميين ..مظاهر زائفة .. تهليل وتكبير وأناشيد وهتافات .. وزج بالدين في السياسة أفسدوا به الدين والسياسة معا .
    أما جوهر الدين وحقيقة التدين الذي هو الخوف من الله ومخالقة الناس بخلق حسن فلا وزن له عندهم .

    1. ماذا خسر السودانيين بفصل الدين الاسلامي ؟؟؟.
      *****************************
      إنتفي الإيمان والتقوى بفصل الدين الاسلامي فانتفي  [عطاء البركات] ويسميه بعض العلماء [بعطاء الألوهية] الذي يبتديء من بداية الإيمان في قوله تعالي : ( ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض ولكن كذبوا فأخذناهم بما كانوا يكسبون)[ اﻷعراف 96] ، فلا يجتمع فصل الدين الإسلامي والإيمان والتقوى قطعا أبدا البتة ، وانتفي تبعا له تنزل البركات [مادية ومعنوية] تبعا لإنتفاء الإيمان وينتشر كنتيجة لهذا التكذيب أي فصل الدين الاسلامي تنتشر وتتمدد القوانين ( المخالفة) لما أنزل الله واللاقانون أو الفوضى وبالتالي حتما لا مفر منه ينتشر الفساد بأنواعه أخطره (وأكبر من القتل) هو عبودية المخلوق أي ( مرض الفرعنة ) داخليا أو خارجيا ، عسكريا أو ثورجيا لافرق ، ونجي فرعون ببدنه حتى لا يتكرر في الأجيال ( ما أريكم إلا ما أري ) وبعد الفرعنة ينتشر القتل والتفرق وأمراض خبيثة نتنة كالعنصرية والقبلية والكراهية (وألف بين قلوبهم ۚ لو أنفقت ما في الأرض جميعا ما أَلفت بين قلوبهم ولكن الله أَلف بينهم ۚ إِنه عزيز حكيم )[اﻷنفال 63]  ، وتستمر سلسلة الفساد والأمراض على مدار الأيام بإستمرار ( فصل الدين الاسلامي ) وبالتالي حق ويحق علينا قول ربنا : ( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى ) (طه 124) .
      ————————————————–
      تم بفصل الدين الاسلامي ( إلغاء) الضابط الكلي المطلق أو الطاعة العليا المطلقة أو السيادة العليا المطلقة للخالق على وضع وتعديل قوانين السودان أي ( إلغاء) عبودية الخالق  ، فينتقل الشعب السوداني فورا وحتما بعد ( إلغاء) عبودية الخالق إلى مذلة عبودية المخلوق أي الي ( حكم الفرعون ) داخليا وخارجيا .
      ———————————————–
      المعيشة الضنك الذليلة في الدنيا واضحة مرئية في كل مجالات الحياة غير ما ( ينتظر ) الراضي من السودانيين بفصل الدين الاسلامي أو المحايد منهم بعذاب القبر وهو قريب جدا وبالعذاب في جهنم وبئس المصير ( وهو أعمى ) ، أي ينتقض فورا إيمان كل مؤيد أو محايد لهذه ( الفرعنة ) ودين الإسلام منه بريء ، وهو الخسران المبين والخطر الماحق الشديد واللعب بالنار وبأي نار يلعب المغفلين؟؟؟!!! .
      ——————————————
        وما تبقي في السودان بعد فصل الدين الاسلامي هو (عطاء الربوبية) المشترك فقط لا غير ، أما [ عطاء الألوهية] أي [عطاء البركات] فقد رفع بسبب ( إلغاء) السيادة المطلقة العليا للخالق علي وضع وتعديل  القوانين ضمن الدولة  ،  وحتى وإن تحقق عطاء الربوبية وكثرت مظاهره فهو وحده غير كافي لبداية الحياة الطيبة لإرتباطها أي الحياة الطيبة بالقلوب السليمة وبدلا عنها فورا هي المعيشة الضنكة والاستدراج لأنه تعالي قضى بألا تطيب الحياة في الدنيا إلا [ بعطاء البركات ] كأساس ولتعلقه بالقلوب + قليل فقط من (عطاء الربوبية) المشترك لحدوث (بداية الحياة الطيبة) ، قال تعالى : (من عمل صالحا من ذكر أو أُنثي وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ۖ ولنجزينهم أجرهم بِأحسن ما كانوا يعملون)[النحل 97] .
      ————————————-
        وحتى إرتفاع مستوى الحياة الطيبة ( المادي) نفسه ليس مصدره عطاء الربوبية المشترك وحده فقط بل مصدره مستوى الإيمان والتقوى أي مصدره  [ عطاء الألوهية ] أي [عطاء البركات]  والبركة هي الزيادة في كل خير معنويا وماديا ، وهذا ما يفسر ( كثرة حوادث الانتحار ) في دول متقدمة ماديا لإنعدام عطاء البركات فيها ، ويفسر ندرة الإنتحار جدا بوجود بداية الحياة الطيبة على الأقل في شعوب لديها أساس الحياة الطيبة [ عطاء البركات ] مع قليل فقط من ( عطاء الربوبية ) المشترك أوعطاء البركات نفسه ، كيف لمن فسد قلبه (الأساس) ومكان الشعور بالحياة الطيبة أن تطيب حياته وإن أحيط بالبهارج  ؟؟؟  .
      ——————
        إذن القلب هو أداة السعادة الأولى والأساسية والمصادر الأخرى تساهم في زيادة الأساس فإذا فقد الأساس لم تفد الفروع الا ظاهريا أي ( مظهريا) فقط بينما صاحب ( القلب الفاسد) محطم وخرب وحزين وبعيد وضائع وداخل في صراع مع جسده الذي يسبح بحمد ربه رغما عنه وخلافا لما في قلبه ، وهذا الصراع هو سر فقدان الكافر – ( الراضي بفصل الدين الاسلامي أو المحايد له) – فقدانه للحياة الطيبة في الدنيا ، تقدم ماديا أو تأخر ، غير ما ينتظره في القبر وما بعده .
      ————————————
      بعد  ماحدث ( فصل الدين الاسلامي ) صار علي الشعب السوداني الصبر علي فقدان [ عطاء البركات ] والبركات هي عطاءات معنوية ومادية أساسها الإيمان وإساسها إنصلاح القلوب ومستوى التقوي ، والصبر كذلك على فقدان الأمل في تنزل تلك البركات طالما استمر فصل الدين الاسلامي وبالتالي الصبر على ضنك المعيشة وكذلك الصبر حتما لابد على إحتلال حكم ( الفرعون ) داخليا وخارجيا مكان حكم (( الأعلم بمن خلق )) ، والصبر أخيرا على خسارة الآخرة للراضي بفصل الدين الاسلامي أوالمحايد ، قال تعالي : ( اصلوها فاصبروا أو لا تصبروا سواء عليكم ۖ  إِنما تجزون ما كنتم تعملون )[الطور 16] .
      —————————————–
      ما هي حقيقة الدول المتقدمة ماديا ؟؟؟
      ———————————-
      دول العالم والتي يراها (المسطحين) في الظاهر أنها متقدمة ماديا{ یعلمون ظاهرا من الحياة الدنيا وهم عن الآخرة هم غافلون }[الروم : ٧] تلك الدول حقيقة تعيش معيشة ضنكة وفي أسفل سافلين ومحرومة من[ عطاء (البركات) ] أو[ عطاء الإيمان] ومحرومة حتى من بداية الحياة الطيبة وكذلك كل دولة يسود فيها الحكم بغير ما أنزل الله أي الطاعة والسيادة العليا المطلقة السائدة على وضع وتعديل القوانين فيها لغير الله أي ( لغير الوحي وما والاه) رغم وجود مظاهر (عطاء الربوبية) المشترك الخادعة لعمي البصائر ( السذج ) عن رؤية ما تعاني منه تلك الدول من انعدام عطاء البركات كالصرف الهائل بالمليارات  بإستمرار لتثبيت أمن المجتمع ومعالجة أمراضه وفي العلاقات الأسرية وعلاقات الشعب بعضه بعضا ، والتعرض للعذاب الإلهي القهري ، فعندما يكثر ( الخبث) في بقعة ما من العالم إلى حد يعلمه الخالق يرسل العذاب فيعم الجميع بما فيهم الصالحون كما هو مشاهد بكثرة في نشرات الأخبار ، قال تعالي 🙁 قل هو الْقادر علي أن يبعث عليكم عذابا من فوقكم أو من تحت أَرجلكم أو يلبسكم شيعا ويذيق بَعضكم بأس بعض ۗ انظر كيف نصرف الآيات لعلهم يفقهون ) [اﻷنعام 65] الخ  ، وهذه الدول التي ترى في الظاهر أنها متقدمة ماديا لا تستطيع العيش إلا بإستغلال وسرقة الشعوب الأخري السذج نهارا جهارا بالخداع والغش وبالتعدي على الحدود والسرقة ليلا بعد إشغال تلك الشعوب بنفسها وخلق الصراعات داخلها أو بالإرهاب والتهديد ليلا ونهارا الخ .

  2. الفاروق انت مفروض يسمعك القازوق او الخا…

    انت في حالة عداء مستمر للاسلام و المسلمين ايها العميل المنافق البغيض.
    هل يعقل بان غالبية هذا الشعب المسلم لا توجد فيه فئة صادقه و افضل منك و مماشاكلك!!!!؟!!!!!.

    ي زووووووووول هووووووووووي فتح عينك دحين

    قحت طااااااااارت طااااااااارت فضلك تلم الريش الريش ي كديس.

    هبت ريااااح النصر
    و تعالت امواج الطوفاااااااان

  3. حياك الله اخي الفاروق…عشت تلجم هؤلاء المنافقين حجرا كلما عونا….من يظنون أنهم يخدعون بعد 30 عاما من الكذب والنفاق والسرقة والفساد

  4. اسلامییییییییییییییییالااااااااااااااالمانیییا