ترشيح فاطمة عبد المحمود لرئاسة الجمهورية

الاستاذة فاطمة صحيح لها بااااااع طويل فى محفل السياسة السودانية لكن نرجع لكلاااام اهلنا العرب والمثل البقول المره ان بقت راس ما بتكسر الراس

رئاسة شنو دىىى

بصراحة غير البشير لا نريد الا حرمة لاننا شبعنا مقصة ونفاق ماذا قدم كل قادة الاحزاب من الرجال للاسف الشخصية السودانية ظلت ضعيفة لا ندري ما هو السبب حليل زمن ناس المحجوب ما حضرناهم لكن زكراهم ولهم عبارات وردود محفورة بزاكرة اي سوداني والله رجال لكن اليوم نخجل من قادة المعارضة اذا كان متمردا او غيره لا نشعر منهم بالانتماء والخوف على مصالحنا ولا نسمع منهم حديث عن السودان خط احمر اي واحد يريد الكرسي لكن كيف ما مهم بوصايا حتى من الدول التى كانت تغاث منا من نعم الله علينا التى لم نبخل بها على بلد قريب ولا بعيد اي معارض لايحترم ولا ينظر لطموحنا لن ننصت له هو يجهل مقدرة هذا الشعب وسعة فهمه لكل القضايا ظل السودان شبه ملطشة يجتمع اربعه معارضين الاعلام يقوم ويقعد يا عالم شاورونا قولوا لينا انتم عاوزين منو هؤلاء ظلوا واهمون حتى الحكومة ظلت واهمه معهم — هذه المعارضة ظلت تجاهد وتشاكل لمصالح شركات غربية

دي مش اللي قالت انا مشبحة بين مدني والخرطوم ورد عليها برلماني قال ليها حظ ناس الكاملين ؟

لا نقلل من شان المرة السودانيه لاكن كفايه علينا لبنى حسين الله يهديه

كل عام وانتم بخير فاطمه خدمت السودان كتير وجزاها الله خير لكن رئاسة ماممكن اولا لكبر سنها ثانيا لا يصلح في السودان الا عسكري نعم عسكري هم اليعرفو لناس الصادق والترابي وهم الدخلو ا نقد تحت الارض