مذكرة لقيادات قطاع الشمال لرئاسة الحركة تطالب بإقالة عرمان

الحمد لله الذي لم يجلعه هذا المراهق سياسياً رئيساً للسودان..كيدهم في نحرهم

هذا مكانه الصحيح مزبلة التاريخ

من يخون وطنه كيف تستغربون بأن يخون حزبه

جعل الله كيده في نحره

يجب على أذيال الحركة بالشمال أن يتقبلوا الهزيمة بروح رياضية ولا يلقوا باللائمة على مدرب الفريق :lool: :lool: :lool: :lool: :lool: :lool: :lool: فهم يعلمون أن عرمان شيوعى منذ مولده ولا يؤمن الإ بكارل ماركس ويحاول تسخير الحركة لأهدافه الشيوعية ورغم ذلك وبحثا عن الذهب ( عفوا أقصد السلطة ) بكل الطرق إنضموا للحركة ليس عن إيمان بفكرتها كما يدعون وإنما إيمان بما يحلمون به من مناصب وثراء .

تعليق برئ . عند إنفصال الجنوب يجب أن يذهب معهم كل مؤيدى الحركة لتنفيذ مشروعهم الحضارى هناك ونحن متبرعين لهم بأكفان لزوم السترة بعد ما يقتلوهم كما يفعلون مع أبناء جلدتهم . ( كيف وإن يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم إلا ولا ذمة ..إلخ )صدق الله العظيم .

😡 😡 😡 😡 😡 😡 😡 😡 😡
طبعا عرمان ما حا يمشى للجنوب وإنما سيهرب لجهة غير معلومة بعد أن يقتل برئ طمعا فى أن يظهر بعد سنوات فى ظل أغبياء آخرين

😀 😀 😀 نصر من الله وفتح قريب والحمد لله الأعداء وقعوا ضرب في بعض وحقت عليهم كلمة الله

سؤال من محمد أحمد البسيط طيب الشويعيين ديل ما عندهم حزبهم ايه الدخلهم في الحركة الشعبية؟؟؟؟؟؟؟؟:eek: 😮 😮 😮 😮

عفوا ايها الإخوة أعضاء الحركة الشعبية قطاع الجنوب والشمال ، ولكن لدي سؤال اود أن اطرحه ، علما بأنني مستقل لا أميل سوى للراي السديد والديمقراطية الحقة التي نعمل جميعا كسودانيين على تكريسها وجعلها العامل الأهم في كل التعاملات السياسية والديمقراطية الإجتماعية التي بدأت معالمها ترتسم في المجتمع السوداني خصوصا بعد الإنتخابات الجريئة والحرة التي شهد بها الأعداء قبل الأصدقاءـ زسؤالي الذي اود طرحه هو هل كان عرمان هو الشخص المناسب للترشح لحكم دولة كالسودان؟ هل عرمان هذا بكل ماضيه وأفكاره وأعتقاداته وسلوكه الشخصي كان الشخص المناسب الذي تتمسك به الحركة الشعبية لتحرير السودان بكل أفكار قائدها الزعيم الوطني الوحدوي الراحل الدكتور جون قرنق والذي عرف عنه حبه الشديد والمتقد للسودان ارضا وشعبا؟ لا وألف لا ايها الإخوة الأعزاء مهما كان الأمرومهما بلغت المكايدات السياسية من مبلغ. لأن السيد عرمان مع أحترامي له وللحركة الشعبيه ككيان سياسي وإجتماعي ملئ بالأفكار الجميلة والتحررية التي قل أن توجد في سواه من الأحزاب الرجعية والفئوية التي خاضت أو تلك التي قاطعت الإنتخابات ، لم يكن ندا لذلك الفتى الوطني الذي عشق السودان وعشقه الشعب وهام به لدجة الجنون رغم مآخذ البعض علي بعض التصرفات والتفلتات من قبل بعض المنتسبين الي حزبه الذي بدأ يؤسس لنفسه قاعدة قوية في بلد المليون ميل. آمل أن اجد منكم مجيب يتمتع بالشفافية الني تمكنه من الإجابة علي تساؤلاتي.