العدل والمساواة تقاطع حوار الدوحة
جمدت حركة العدل والمساواة المتمردة في دارفور، مشاركتها في مباحثات السلام بالدوحة مع الحكومة السودانية بسبب ما سمته الهجمات التي يشنها الجيش السوداني عليها. وهددت الحركة بالانسحاب نهائيا من المباحثات.
وبررت الحركة تجميد المشاركة بتعرض قواتها لهجوم في جبل مون المتاخم للحدود التشادية، وهو ما ينفيه الجيش السوداني. كما قالت قوات حفظ السلام المشتركة التابعة للأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي إنها لم تستطع التأكد من صحة هذه التقارير.
وفي تصريح للجزيرة من باريس قال أحمد حسين آدم المتحدث باسم العدل والمساواة إن حركته غير معنية “بالحضور إلى جلسة المفاوضات المقررة في الخامس عشر من الشهر الجاري”، واتهم حكومة الخرطوم بقتل 30 شخصا أثناء مظاهرات شهدتها مدينة الفاشر عاصمة إقليم شمال دارفور.
تقييم شامل
وفي تصريحات أخرى قال آدم إن حكومة الخرطوم “بعدوانها المستمر على الحركة أنهت ميدانيًّا اتفاق وقف النار بين الطرفين”. وأضاف حسين أن هناك تقييمًا يجري للوضع كله.
وعلق كبير وسطاء الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي في دارفور جبريل باسولي بالقول إنه إذا صح حدوث معارك فسيكون أمرًا مؤسفًا، لكن ذلك يجب أن يصب في صالح تبني اتفاق لوقف إطلاق النار وليس العكس.
ووقعت الخرطوم مع حركة العدل والمساواة اتفاقا في قطر في فبراير/شباط الماضي لوقف إطلاق النار كما وقعت اتفاق إطار يحدد شروط المفاوضات المستقبلية.
ودخلت تلك المحادثات في طريق مسدود بعد أيام من ذلك حين اعترضت حركة العدل والمساواة على بدء الخرطوم محادثات مع جماعة متمردة أخرى في دارفور هي حركة التحرير والعدالة.
إلى ذلك قال والي شمال دارفور محمد عثمان كبر إن قوات الأمن السودانية اعتَقلت أكثر من مائة شاركوا في مظاهرات شهدتها مدينة الفاشر. وكان ثلاثة متظاهرين قد قتلوا خلال اشتباكات مع قوات الأمن أثناء المظاهرات، في حين أصيب 25 بجروح بينهم ستة من الشرطة.
الجزيرة نت
هوي ياخليل أحمد حسين آدم وجميع اعوانكم في الداخل والفي الخارج قالوا المتسبل بتبكيه الريشة وخلونا من كثرت اللف والدوران دارفور واهاليها ما عندهم زمن يضيعوه وراء الجري وراء المناصب والكوتات وادخلوا موقع الجزيرة نيت التي بصرحوا فيها وبضروا هبوبكم فيها وفي الوسايقية وفي ملف الارشيف وشاهدوا ما ال للتاميل وبطول زمان عنادهم وبدعم ومشاهدة كل العالم والواقفين ورائكم من الغرب والامريكان ومدعي الانسانية موت اكثر من عشرين الف من جنود وشعوب التاميل الابرياء لو لم تعرفوا الرسالة والدروس والسلام والحوار وتقعدوا مع كل مواجيع اهالي دارفور من حركات ومجتمع الادارة الاهلية المرابطة في قاعات الحوار لوضع نهاية لمعانات اهالي دارفور فان اسلوب منح واقمضة عنه العيون والضمائر ووجهة للسودان لم تكن حكرا لبلاد دون بلاد تعاني من طفح الكيل من المتمردين وحاملين السلاح الوضع الدستوري واسلوب ضربني وبكي وسبقني اشتكي لا يفيد حركتكم التي اصبحة تسابق حزب الامة والسبب نفس الاسلوب مع اختلاف الوضع في حمل السلاح والسودان بعد قفل كل الطرق لوصول الدعم العسكري اشاء الله تجدوا الاسرة المالكة في الحركة توجه الزناد علي بعضها اللهم ما شماتا 😡 😡 😡 😡
تحذيييييير وتنبيه لحكومة السودان ولأي سوداني اصلي سودني فعلا من اجداده وحبوباته
هذة الحركة التي تسمي نفسها حركة العدل والمساواة كل من فيها ومن يقودها هذا الحاقد
خليل ابراهيم انهم ليس بسودانيين اصليين يحملون فقط الجنسيه السودانيه بل في الاصل هم
تشاديين ، وفي قولهم الهجمات التي يشنها الجيش السوداني عليها ، وهل انتم جيش غير سوداني ؟؟؟
ومن هنا ارجووووووا من حكومتنا الرشيدة حكومه السودان العزيزة الوفيه ان تقطع علاقتها نهائيا
مع دوله تشاد وهناك شئ مهم جدا جدا وانبهكم بأن لا تعطوا الجنسية السودانيه لكل من هب ودبه
انشاءالله لو الدوله بتستفيد منه ، هذا الجواز السوداني للأنسان السوداني اللي طالع من اجدادي
ومن بطن حبوباتي وان كان كلامي قد وضع في قائمه التهميش وحذف الى سله المهملات فهناك
الايام قادمه وستتذكرون كلامي هذا
خلاص ملينا من انسحابات الحركة من مفاوضات السلام بقت الشغلانة متاجرة باسم دارفور والظاهر استحليتو منتجعات الدوحة الغير متوفرة في دارفور
يا احمد حسين ادم تواجدك في فرنسا ما بساعد في حل القضية انزل الي دافور وشوف الناس القاعد تتاجر باسمهم عاملين كيف منتظرين السلام حتي يستطيعو الحياة من جديد بعيد من التهديد والوعيد بانسحابات مملة وبايخة (؟) (؟) (؟) (؟) (؟) (؟)
هؤلاء اصلا لايريدون حلا وهم يسعون لمصالحهم
جدودنازمان وصونا علي الوطن علي التراب الغالي الما لو ثمن وكمان قالوا لينا الفايت الحدود واسو………:mad: 😡 😡 😡 😡 😡 😡 😡 😡 😡 😡 😡 😡 😡 😡 😡 😡
أضربوا التشاديين بيد من حديد ياحكومة..هؤلاء يهود..لاترحموهم
في الفاشر دار ((كبر)) سوق المواسير للمغلوبون علي امرهم الضرب [[رصاص في الراس ]] والجيش يهجم ويحشد والحركات تتوعد والامن والامان طار راح وتبدد .