سياسية

الوطني يلمّح لعلاقة بين إعتقال الترابي وتحركات العدل والمساواة

أقر حزب المؤتمر الوطني بان اعتقال زعيم المؤتمر الشعبي سيلقى بظلال سالبة على المناخ الديمقراطي لكنه قطع بوجود التزامات امنية اوضح انها تستوجب عدم التهاون او المساومة تحت دعاوي كفالة الحريات واكد ان الاعتقال املته دواع امنية وليس من ورائه اي اسباب سياسية . والمح مسؤول المنظمات بالحزب د. قطبي المهدي في حديثه للصحفيين امس بالمركز العام لوجود علاقة بين اعتقال زعيم الشعبي وتحركات العدل والمساواة بدارفور واكد اطلاق سراح المعتقل رهين بما ستسفر عنه التحقيقات وراى قطبي عدم تشكيل رئيس المؤتمر الشعبي لاي خطر على النظام القائم كونوه مطلق السراح وقال ان الترابي لايمثل خطراً على السلطة وليست هذه دواعي اعتقاله محملاً المؤتمر الشعبي مسؤولية توقف الحوار بين الطرفين وعلق : الترابي اغلق باب الحوار وليس الحكومة وصرح بذلك اكثر منمرة . لكنه قال نحن نقدر ان التيار الذي يقوده الترابي ليس بالضروة ان كله موافق على راي زعيمه . من جهتها طالبت حرم الدكتور حسن الترابي المعتقل لدى السلطات الشعب السوداني بالخروج للتنديد باعتقاله . وبحسب صحيفة الاهرام اليوم اعتبرت وصال المهدي ان اعتقال الترابي جاء على خلفية مطالبته الدولة بدفع تعويضات للمتضررين من الحرب في دارفور .

‫3 تعليقات

  1. يالله حسن الخاتمة ,, ماذا يريد هذا الشيخ بعد هذا العمر .. هل مازال يحلم بالمشروع الحضاري .
    ياشيخ حسن مابقي من العمر شي . اتقي الله فيما تفعل .. والفتنة اشد من القتل ..
    وكفاية حرام البيحصل منك .