مذكرة لأوباما من أكاديميين سودانيين للضغط على دعاة الانفصال
يعتزم ممثلون لأكاديميين وأساتذة جامعات تسليم مذكرة للرئيس الأمريكي باراك أوباما عبر مبعوثه الخاص للبلاد اسكوت غرايشن خلال اليومين القادمين.
وقال الدكتورحاج حمد محمد خير المدير التنفيذي للمجموعة الاستشارية في تصريح للمركز السوداني للخدمات الصحافية، إن المذكرة تطالب الرئيس الأمريكي بالوقوف بحزم ضد مجموعات الضغط التي تساند سياسات الانفصال، مما سيفقد أمريكا مصداقيتها وسيعمل على رفع فاتورة العمليات الأمنية على دافعي الضرائب في بلاده .
ووصفت المذكرة ، السياسة الأمريكية تجاه السودان بالعرجاء، وأنها تسير في تناقض مزمن من عقوبات ممتدة لأكثر من 20 عاماً وعلاقة مفتوحة بممثل خاص للرئيس.
وجاء في المذكرة أن العزلة الاقتصادية التي فرضتها أمريكا على السودان منعت منظمات التمويل الدولية من إعفاء ديونها عليه، وأن استثناء الصمغ العربي قد شجع عمليات التهريب التي أفرزت الجماعات المسلحة.
وقال أساتذة الجامعات في مذكرتهم إن السياسة الأمريكية هي المصدر الأساسي لزعزعة السودان وبروز نغمة الانفصال لبلقنة البلاد، مؤكدين أن هذه السياسة تتعارض مع السياسة الكلية للولايات المتحدة الأمريكية تجاه أفريقيا وفق اتفاقية النيباد بتعزيز الشراكة الإستراتيجية مع دول القارة لخلق أفريقيا واحدة بحلول عام 2020م.
صحيفة الصحافة
ومتى كانت أمريكا ذات مصداقية ؟ فأوباما الذى إستبشر به المسلمون والعرب قبل اليهود والكفار ما هو إلا الوجه الآخر لبوش فى سلسلة سياسات أمريكا المبرمجة منذ سنين لتدمير الإسلام والعرب أجمعين فهذه سادتى برامج موضوعة وتنفذ بحذافيرها ولا يهم من يكون الرئيس . أساتذتى الأجلاء وفروا حبركم ولا داعى لمناشدة آلة صماء لا حياء لها ولا وفاء ..
ان ود امريكا لاياتي بالتوددفاذا كانت هي من تسعي لفصل الجنوب كيف نطالبها من اجل الضغط علي الوحده ان شعب السودان يريد الراحه والرفاهيه ولايريد الانفصال ايضا فالوحده تعني ربط البطون والصبر علي الشدايد فمن يخطب ود امريكا عليه ان يسلم كل ماعنده وما في باطن الارض وما تحتها ثم في المقابل بضع جوالات قمح في فترات متباعده علينا ان نتعدي فترة الاستفتاء في ماتبقي من زمن لوحدنا نحن السودانيين ونحزم امرنا ونشيل الشيله وبعدها نكون قد تعلمنا المشي علي الخطي الصحيحه وثابتة وكونا سودان قوي
الاساتذة شكلهم بنفخوا فى قربة مقدودة الله يعينهم على النفخ
من هم اساتذة الجامعات المزعومون هل هم اصحاب شهادات الدكتوراء والعلماء المفكرون الحقيقيون والاكاديميون أم حملة الدكتوراء المحلية التي يتداولها ذوي النفوذ والافتراء على الخلق من كالدكتوراء في العواسة وغيرها وبقت موضة شهادة شاهد ما شافش حاجة حسب قروشك تشيل الشهادة التي ترغب فيها بغض النظر عن اهمية البحث المقدم .
والله المستعان
الله ىحفظ السودان ما علينا غير اننانكثر الدعوات الصالحه له ونوحد صفوفنا ونوحد كلمتنا والله كريم علينا