مدير المرور يتنكر ويستقل بصاً سفرياً للوقوف على أسباب الحوادث

شى عملى ومسؤول ان يتفقد المسؤلين بأنفسهم احوال الرعية ,وكم تمنينا ان يفعلها الوالى ويتنكر ويتجول فى الاسواق ليرى بأم عينه الى اى منقلب نحن منقلبون .
ولكن فى نفس الوقت انه لشئ بالغ الخطورة ان يضطر المسؤول الاول للنزول للميدان بنفسه لتدوين الملاحظات , هذا يشير بأن دهاليز السلطة اصبحت اكثر ظلام والتقارير مشبوهة والفساد اصبح فى القمة لان الوضع الحالى يستفيد منه بعض من هم ( بين ) القيادة والقاعدة .وده سبب زوال الامم ( ان هم ذهبت أخلاقهم ذهبو ا

دى المفروض كان اللازم يحصل من زمان وهي الرقابة الميدانية وليس المتابعة من المكاتب المكندشة ، وهي خطوة في الإتجاه الصحيح

لله درك يا مدير شرطة المرور
المطلوب من الرئيس القيام بهذه الجولات الغير رسمية حتى يعرف حال مرؤوسيه , و ما سادت الأمم السابقة إلا بتواضع زعماءها.

كان الرئيس نميري يقوم بجولات ليلية في العاصمة يتفقد الاحوال وبدون علم أي واحد وبدون حراسة حيث كان يوجه الخدمات للمكان المطلوب وفورا .
أين انت يا البشير من الشعب السوداني الذي فقد كرامته بضغوطكم وتحريركم الاقتصادي العشوائي

جميل جداً يا سعادة اللواء أن يكون هناك رقابة ميدانية على المركبات من كبار القادة، ولكن نطلب من سعادتكم أيضاً الرقابة الميدانية على أفراد المرور المنتشرين خاصة على أطراف الولاية والذين أرهقوا كاهل المواطنين بالجبايات التي لا مبرر لها أبداً مثل أن تشتري باباً وتحمله على سيارتك “بوكس” والسيارة باسمك ومرخصة ورخصتك سارية المفعول رغم عن ذلك تحرر لك مخالفة مرورية بحجة أن السيارة مرخصة ملاكي وليست تجارية ولذلك حسب فقه المرور لا يجوز لك أن تحمل عليها شئ !!!! هل يعقل هذا يا سعادة اللواء …هذا حدث معي شخصياً على طريق العيلفون الخرطوم .

خالص تحياتي ،،، أبو عبد الله

برجو من السؤولين التركيز علي الفحص الدوري للحافلات لسلامت المواطنين وكذلك التشديد علي استخراج الرخص للراشدين في السن المعقولة المسموح بها دولياوشكرا

هذا ماعهدناه فيك استاذنا عابدين الطاهر مرورا بكل الادارات ونهاية بادارة المرور فهنئنا للشرطة السودانية بك والكثيرون من امثالك فنم غرير العين اتجازاتكم تحميك

اعتقد محاولة طيبة للوقوف علي الواقع……وارجو ياسيدي الاهتمام بموضوع الرشوة التي اصبحت واقع مؤلم يعيشة كن المواطن كل يوم والمؤسف انها اصبحت شبة قانونية تجد التيم من الضايط وحتي اصغر جندي يتقاسموا الرشوة بينهم…سيدي انزل للشارع وشوف العجب3

الزيارات المفاجئة تلعب دور وتعرفنا بان هنالك مسؤولين يخافون علينا والاخر ضبط الموظف والمتسبب لكن ممكن هنالك وزرات اصحابها زي شركتهم بل صاحب الشركة يخشى عليها الوزير لا يعرف موظفيه ولا يعرف ما يدور هو مخصص له سيارات ونثريات لو كنت رئيس لازم اضع كل الوزارات في حد معين من الصرف والامتيازات لكي لا يتخافت عليها الناس لان الشغلانه تكليف وليست تمتع وبوبار بحق المواطن – الخواجات بيحاسبوا اكبر هرم بالدولة لكن تعال شوف ميزانية وزير عندنا كم عدد العربات التي بعهدته او ربما تم قيادتها من اي حوش مؤسسة دون خطاب او ما يفيد تعليمات كلها شفهيه او تصرف موظف مقرب له 1/ بترول في الشهر كم مبلغه 2/ صيانة استهلاك وماذا قدم لم نجد لا محلية ولا وزارة هنالك مخطط كان بينفذه الذي سبقه او هو اصلا قدم شيء هو او القبله كلها مصاريف موظفين وعربات وهذا مقبول بالقوات النظامية شرطة جيش امن لكن مؤسسة خدمية ما هو عطائها نرجو الانتباه ارجو توفير الكوادر بدون مجاملات

ماقطعتو إيصال ياسعادتك؟