د. غازي يتنحّى عن ملف دارفور واتجاه لتعيينه وزيراً للخارجية
2011/05/17
4
[JUSTIFY]قال موقع سودان تربيون إن مستشار رئيس الجمهورية د. غازي صلاح الدين أطلع عدداً من المسؤولين الأجانب مؤخرًا أنه تقدّم باستقالته للرئيس عمر البشير من تولي مسؤولية ملف دارفور. وأضاف الموقع أن د. غازي طلب إعفاءه من مهامه لكن لم يتضح بعد قبول الرئيس للاستقالة. وقال مصدر مقرَّب من د. غازي لسودان تربيون إن العتباني غير راضٍ عن التقدُّم المحرز في إستراتيجية سلام دارفور، من خلال دعم التنمية وإعادة النازحين. وأبلغ مصدر صحيفة الانتباهة أن اتجاهاً داخل الرئاسة لتعيين د. غازي وزيرًا للخارجية في الحكومة المقبلة.[/JUSTIFY]
ظل الدكتور غازي اكثر الاصوات اتزانا وعقلانية داخل الحكومة فهو الاجدر ان يكون واجهة السودان الخارجية – يمكن لاي انسان منصف ويحب السودان ان يتمنى مثل هذه الكفاءات تمثل السودان
[SIZE=5]ربنا يجعل الامر فيه خير ربما الكل يدور في مخيلته انسحاب الدكتور غازي من عملية سلام الجنوب وبعد مراحل متقدمة لانه رفض قبول اشياء نسال الله ان يكون الامر لخير والخير لهذا الوطن والشعب [/SIZE]
ترشيح غازي لتولي ملف الخارجيةهو عين الصواب وراس الحكمة إذ أن لبلادنا بحاجة ماسة الآن لرجل حصيف رصين الفكر لتهدئة الملفات الساخنة في الجوار الملتهب والملفات العالقة في الساحة الاقليمية والدولية. فالمرحلة تحتاج بشدة للدبلوماسية الهادئة والجدال المثقف الذي إفتقدناها منذ خروج الشيخ على من ذاك المكتب. ومع ذلك الله يعينه في الجلوس في هذا الكرسي الساخن دائما !
ظل الدكتور غازي اكثر الاصوات اتزانا وعقلانية داخل الحكومة فهو الاجدر ان يكون واجهة السودان الخارجية – يمكن لاي انسان منصف ويحب السودان ان يتمنى مثل هذه الكفاءات تمثل السودان
نتمنى انو يكون الرجل المناسب فى المكان المناسب ود غازى معروف انو رجل المهام الصعبة ووطنى غيور على الرغم من انتمائه للمؤتمر الوطنى
[SIZE=5]ربنا يجعل الامر فيه خير ربما الكل يدور في مخيلته انسحاب الدكتور غازي من عملية سلام الجنوب وبعد مراحل متقدمة لانه رفض قبول اشياء نسال الله ان يكون الامر لخير والخير لهذا الوطن والشعب [/SIZE]
ترشيح غازي لتولي ملف الخارجيةهو عين الصواب وراس الحكمة إذ أن لبلادنا بحاجة ماسة الآن لرجل حصيف رصين الفكر لتهدئة الملفات الساخنة في الجوار الملتهب والملفات العالقة في الساحة الاقليمية والدولية. فالمرحلة تحتاج بشدة للدبلوماسية الهادئة والجدال المثقف الذي إفتقدناها منذ خروج الشيخ على من ذاك المكتب. ومع ذلك الله يعينه في الجلوس في هذا الكرسي الساخن دائما !