[JUSTIFY]احتج عدد من أهالي منطقة الحلفايا بالخرطوم بحري أمس على قطوعات المياه بالمنطقة وأغلقوا شارع المعونة لبعض الوقت مما أدى لتوقف حركة السير مطالبين الإسراع بحل المشكلة بصورة عاجلة. وعبّرت عدد من ربات الأسر اللاتي شاركن في المسيرة التي توجهت لمكتب مياه الحلفايا عن استيائهن البالغ من انقطاع المياه بهتافات «دايرين موية عطشانين يامسؤولين»، وأشرن إلى شراء برميل المياه بمبلغ 20 جنيهاً. وأكدت سلوى الأمين العاقب من مواطني الحلفايا تعمل موظفة بشركة تابسا لتحصيل فواتير المياه أن السبب في انقطاع المياه وجود عطل بالبئر الرئيسية «شانتير» رغم تشييد خط جديد منذ قرابة الشهرين وأكدت انقطاع المياه لفترة ثلاثة أشهر متواصلة عن المنطقة.[/JUSTIFY]
سبق وقلنا ومازلنا نكرر ان الكيزان ديل نهايتم قربت والسبب الموية ( ثورة العطشى ) تجتاح الاحياء العريقة فى بحرى الختمية وحمد وخوجلى والدناقلة والمزاد والحلفايا وفى الخرطوم برى وامتداد ناصر والحلة الجديدة والسجانة وفى ادرمان حدث ولا حرج بيت المال وابوروف وحى العمدة وحى العرب وامتداد بيت المال والعرضة شمال وجنوب وحى الامراء والعباسية والموردة وحى ريد والملازمين والمصيبة فى المحطة العريقة ببيت المال بعد تراجع النيل كثيرا عن المحطة قاموا السادة المهندسين بحفر بئرين داخل المحطة ومياة الابار اختلطت بمياة الصرف الصحى وبالتالى لاول مرة فى عهد الكيزان اصبح للماء لون وطعم ورائحة بعد ان بحت اصوات مدرسينا الاجلاء بان الماء سائل لا لون لة ولا طعم ولا رائحة ..وبالتالى اصبح الشعب السودانى المغلوب على امرة انسان بلا هوية ولا هدف ولا رغبة فى الحياة نفسها لان الكيزان مازلت وسأظل اكرر بانهم حقنونا بمخدر غريب وعجيب هد حيلنا وغير بوصلتنا وجعلنا نهيم على وجوهنا ولا نبالى باى شىء ونرى الخطأ ونغض الطرف عنة واصبحت عبارات مثل ياخى انسى وعبارة انت مالك ومالو وياخى سيبك وعبارة تعجيزية مثل يعنى انت الراجل الوحيد الداير تغير الكون ونحن الزين انتفضنا فى وجة الراحل نميرى بمجرد زيادة فى سعر الخبز والان الماء سر الحياة لا نجدة ونصمت فى وجة الحكومة لكن نتحدث مع بعضنا البعض باليل وبالصباح يتبخر كلام الليل والعبارة الحكيمة تقول من يهن يسهل الهوان علية .. الله فى .. اللهم عافنا فى من عافيت وزح عن صدورنا هذا البلاء والوباء الزى تفشى فينا وافقنا من هذا المخدر الانقاذى …. ملحوظة :: واحد يقوم يقول ليك زمان كان العيش والسكر والبنزين بالصفوف .. نعم كان بالصفوف لكن الكلام دة كان قبل 25 سنة نحن اليوم فى الالفية الجديدة وافقر دول العالم ليس بها ازمة مياه عزبة صالحة للشرب فما بالك ونحن نرفل بين اطول واعذب نهرين بالعالم وبعد دة كلو تقولى ذى ما قال الوالى فى خطابة لاهل برى قال اية ( جهات تعمدت قفل البلف ) اخجل ياوالى الهنا .. اللهم اجرنا اجرنا ونستلف عبارة الاخ التونسى هرمنا هرمنا لاجل ان نرى الكيزان خارج الحكم .. والمصيبة الخافية لو كيزان مصر استلموا الحكم فعلى السودانيين التفكير فى الهرم الجد جد او الانتحار الجماعى ..
الله يكون فى عونكم ياناس السودان والزمكم الصبر .. يمكن ربنا سلط عليكم الناس دى ابتلاء عشان يغفر ذنوبكم .. لكن ..لايغير الله مابقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
سبق وقلنا ومازلنا نكرر ان الكيزان ديل نهايتم قربت والسبب الموية ( ثورة العطشى ) تجتاح الاحياء العريقة فى بحرى الختمية وحمد وخوجلى والدناقلة والمزاد والحلفايا وفى الخرطوم برى وامتداد ناصر والحلة الجديدة والسجانة وفى ادرمان حدث ولا حرج بيت المال وابوروف وحى العمدة وحى العرب وامتداد بيت المال والعرضة شمال وجنوب وحى الامراء والعباسية والموردة وحى ريد والملازمين والمصيبة فى المحطة العريقة ببيت المال بعد تراجع النيل كثيرا عن المحطة قاموا السادة المهندسين بحفر بئرين داخل المحطة ومياة الابار اختلطت بمياة الصرف الصحى وبالتالى لاول مرة فى عهد الكيزان اصبح للماء لون وطعم ورائحة بعد ان بحت اصوات مدرسينا الاجلاء بان الماء سائل لا لون لة ولا طعم ولا رائحة ..وبالتالى اصبح الشعب السودانى المغلوب على امرة انسان بلا هوية ولا هدف ولا رغبة فى الحياة نفسها لان الكيزان مازلت وسأظل اكرر بانهم حقنونا بمخدر غريب وعجيب هد حيلنا وغير بوصلتنا وجعلنا نهيم على وجوهنا ولا نبالى باى شىء ونرى الخطأ ونغض الطرف عنة واصبحت عبارات مثل ياخى انسى وعبارة انت مالك ومالو وياخى سيبك وعبارة تعجيزية مثل يعنى انت الراجل الوحيد الداير تغير الكون ونحن الزين انتفضنا فى وجة الراحل نميرى بمجرد زيادة فى سعر الخبز والان الماء سر الحياة لا نجدة ونصمت فى وجة الحكومة لكن نتحدث مع بعضنا البعض باليل وبالصباح يتبخر كلام الليل والعبارة الحكيمة تقول من يهن يسهل الهوان علية .. الله فى .. اللهم عافنا فى من عافيت وزح عن صدورنا هذا البلاء والوباء الزى تفشى فينا وافقنا من هذا المخدر الانقاذى …. ملحوظة :: واحد يقوم يقول ليك زمان كان العيش والسكر والبنزين بالصفوف .. نعم كان بالصفوف لكن الكلام دة كان قبل 25 سنة نحن اليوم فى الالفية الجديدة وافقر دول العالم ليس بها ازمة مياه عزبة صالحة للشرب فما بالك ونحن نرفل بين اطول واعذب نهرين بالعالم وبعد دة كلو تقولى ذى ما قال الوالى فى خطابة لاهل برى قال اية ( جهات تعمدت قفل البلف ) اخجل ياوالى الهنا .. اللهم اجرنا اجرنا ونستلف عبارة الاخ التونسى هرمنا هرمنا لاجل ان نرى الكيزان خارج الحكم .. والمصيبة الخافية لو كيزان مصر استلموا الحكم فعلى السودانيين التفكير فى الهرم الجد جد او الانتحار الجماعى ..
الله يكون فى عونكم ياناس السودان والزمكم الصبر .. يمكن ربنا سلط عليكم الناس دى ابتلاء عشان يغفر ذنوبكم .. لكن ..لايغير الله مابقوم حتى يغيروا ما بانفسهم