إقامة القيادة العسكرية الأمريكية الإفريقية «آفريكوم» في الجنوب وانشاء القيادة في جوبا
2011/07/03
3
[JUSTIFY]كشفت مصادر استخباراتية إفريقية أن رئيس حكومة الجنوب سلفا كير ميادريت سيقدِّم طلباً للإدارة الأمريكية بإقامة القيادة العسكرية الأمريكية الإفريقية «آفريكوم» في دولة الجنوب وإنشاء القيادة في العاصمة جوبا بناءً على اتفاقيات سابقة بين واشنطن وجوبا، وقالت المصادر في تصريح لمجلة المخابرات الإفريقية التي تصدر عن الاتحاد الإفريقي إن وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاغون» تعكف للرد على الطلب خلال هذه الأيام، وأضافت المجلة أن حكومة الجنوب قدّمت مقترحاً كاملاً بالتعاون مع شركة لوكهيد مارتن الأمريكية لإنشاء القاعدة العسكرية.[/JUSTIFY]
[SIZE=4]قالت تقارير إعلامية إن دولة جنوب السودان التي تستعد لإعلان استقلالها بعد أسبوع باعت لمستثمرين أجانب نحو 9% من أراضيها التي تعد من بين الأخصب للزراعة في إفريقيا.
وذكرت جمعية مساعدة الشعوب النرويجية، وهي مؤسسة غير ربحية، إن العديد من الصفقات أبرمت بين مؤسسات حكومية وشركات وافراد وصناديق مع حكومة جنوب السودان لتأجير أراضي تستثمر لاحقا في مشاريع زراعية، وتوليد الوقود الحيوي او إقامة مساحات ضخمة من الغابات.
وأكدت المؤسسة النرويجية وفقا لما نقله عنها موقع صحيفة “دي تايمز” البريطانية ان تلك المشاريع ستقام على مساحة 2.6 مليون هكتار، وهو مايعادل مساحة ويلز، وتقع في أخصب المناطق من دولة جنوب السودان الفتية.
وجاء في تقرير المؤسسة النرويجية “إن الأرقام صادمة، فمساحة بعض الصفقات فلكية، ولم نكن نتوقع ان نرى شيئا مثل هذا”، مضيفا ان ذلك يحصل حتى” قبل ان يبزغ الفجر على الناس” في جنوب السودان.
وفي ظل الأزمة المالية العالمية، تتطلع صناديق التحوط والتقاعد الى فرص استثمار بعوائد جيدة، وهو ماخلق اقبالا على شراء الاراضي.
وبحسب وثائق حصلت عليها التايمز فقد تم ابرام بعض الصفقات بمبالغ رمزية، فقد دفعت شركات أمريكية مثلا 4 بنسات على الهكتار الواحد.
وحصلت شركة “نايل للتجارة والتطوير” ومقرها مدينة تكساس الامريكية على 600 الف هكتار مقابل 17 الف جنيه استرليني لاستغلال تلك الاراضي لمدة 49 عاما. مع خيار رفع اجمالي المساحة المستغلة الى مليون هكتار[/SIZE]
[SIZE=4]قالت تقارير إعلامية إن دولة جنوب السودان التي تستعد لإعلان استقلالها بعد أسبوع باعت لمستثمرين أجانب نحو 9% من أراضيها التي تعد من بين الأخصب للزراعة في إفريقيا.
وذكرت جمعية مساعدة الشعوب النرويجية، وهي مؤسسة غير ربحية، إن العديد من الصفقات أبرمت بين مؤسسات حكومية وشركات وافراد وصناديق مع حكومة جنوب السودان لتأجير أراضي تستثمر لاحقا في مشاريع زراعية، وتوليد الوقود الحيوي او إقامة مساحات ضخمة من الغابات.
وأكدت المؤسسة النرويجية وفقا لما نقله عنها موقع صحيفة “دي تايمز” البريطانية ان تلك المشاريع ستقام على مساحة 2.6 مليون هكتار، وهو مايعادل مساحة ويلز، وتقع في أخصب المناطق من دولة جنوب السودان الفتية.
وجاء في تقرير المؤسسة النرويجية “إن الأرقام صادمة، فمساحة بعض الصفقات فلكية، ولم نكن نتوقع ان نرى شيئا مثل هذا”، مضيفا ان ذلك يحصل حتى” قبل ان يبزغ الفجر على الناس” في جنوب السودان.
وفي ظل الأزمة المالية العالمية، تتطلع صناديق التحوط والتقاعد الى فرص استثمار بعوائد جيدة، وهو ماخلق اقبالا على شراء الاراضي.
وبحسب وثائق حصلت عليها التايمز فقد تم ابرام بعض الصفقات بمبالغ رمزية، فقد دفعت شركات أمريكية مثلا 4 بنسات على الهكتار الواحد.
وحصلت شركة “نايل للتجارة والتطوير” ومقرها مدينة تكساس الامريكية على 600 الف هكتار مقابل 17 الف جنيه استرليني لاستغلال تلك الاراضي لمدة 49 عاما. مع خيار رفع اجمالي المساحة المستغلة الى مليون هكتار[/SIZE]
بسم الله الرحمن الرحيم
يالبشير لازم اقتراحى تعمل به وهذا الحل
ممتاز وهو ان تفتح فى الشمال فاعده صينيه
لكل القوات الصينيه 0
ياخوان الصينيين ديل احبابنا قبل مانعرف امريكا 00
والله امنيتى ان تكون فى الشمال قاعده صينيه موازيه
لكل القواعد الامريكيه 00
وطنــــــــــــــــــــــــــى 0
لازالت عقدة الرجل الابيض مستحكمة في نفوس الجنوبيين فهنيئاً لهم بأسيادهم الامريكان..