«3» ملايين دولار وراء إقالة باقان

هذا قضب الله عليك يا باقان أعتبرت االحكومة فاشلة تبريراً لنفســك لأنك الفشل يطالك إلى أن تموت موتة الكلب
هذا جزاء من يعاد حكومـة الإنقاذ وكل من يعاد هذه الحكومـة التي جعلـت من السودان مصاف الدول الكبرى في التحدي للصعاب الإنقاذ التي أنقذت الشعب السوداني من درك الوحل والتخـلف إلى دولة مصدرة للنفط التي أعطت دروس في الأخلاق والقيم والمبـادئ التي أقرهـا الإسلام
هذا جزاء كل من يحمل حقد في حق كل من يقول لا إلاه إلا الله محمد رسول الله

وييييييييي وييييييييييييي اتاريها بي 3 مليون دولار آه يا مقس

حكومة السودان اعترفت باستقلال جنوب السودان وبذلك اصبح الجنوب دولة وحسب العرف والقانون الدولي يتوجب عليها ان لا تتدخل في شئون دولة السودان الشمالي وغذا كانت تلك هي تصريحات وزير في حكومة الجنوب وعلى فكرة ليس هذا راي باقان لوحدة وانما راي معظم وزراء حكومة الجنوب الامر الذي يستدعي استيضاح حكومة الجنوب بجوبا لكون حكومة الجنوب لم يتم تعيين سفير لها بالخرطوم حتى تاريخه والغرض من هذا الاستيضاح هو بلورة راي حكومة الجنوب فيما ورد بكلام المخبول الذي يدعى باقان ويجب ان تذكر الخرطوم جوبا بأن لو كانت لها اجندة لدعم النيل الازرق وجنوب كردفان وكذلك دارفور حسب ما ذهب إليه هذا الباقان فإن الجنوب يكون بذلك قد تنازل عن حقه في وجود جوار آمن بالنسبة لها وان السودان الشمالي من حقة ان يرد على ذلك بما يخدم ويحفظ استقراره حس الخارطة الجديدة ولو ادى ذلك لاتخاذ خطوات اكثر تشددا .
إن الغرض من هذا الاستيضاح هو لفت حكومة الجنوب بأن تعمل لاجل مصلحة مواطنيها وعدم الزج بهم في صراع آخر قد يمتد امده ويحرق زرعه ونسله والتاكيد على مبدأ التعايش كدولتين جارتين تجمعهما حقوق تاريخية وثقافية وجغرافية مشتركة .

باقان نقول اللهم لاشماتة الرئيس سلفاكير لمن تطرق للفساد والمفسدين فى يومالإحتفال كان على علم بأن باقان متورط وحماسه فى يوم الحفل كان عايز يخفى سرقته للمال العام وشعب الجنوب الذين يدعى الحرص على حقوقهم الأن يموتون جوعافى شمال بحر الغزال ورمبيك ويرول والعلياب والبحيرات – باقان نسى بأن الرئيس سلفاكير كان ضابط إستخبارات مميز وعلى علم بكل الخيوط وإقالته لك تؤكد بأنه رجل دولة ويستحق الرئاسة لانه لم ينقاد لك ولدينج اللور ولوكا وإدوارد لينو وفرانسيس حتى ترجعوا الجنوب للمربع الحربى الأول والفرق بينكم والرئيس سلفاأنتم سياسيين فى الفنادق وسلفاكير كان مكتبه فى الغابة

دولة عمرها اقل من شهروبتحاسب اكبر مسؤلينها واحنا المسلمين اكتر من عشرين سنة خلافة راشدة ما شفنا مسؤول بتحاسب ولا يوم