إنضمام 6 من قيادات الحركة الشعبية بالشمالية للمؤتمر الوطني

يعني حرامية جدد . يا ناس روحو كدة بلا مؤتمر وطني بلا بطيخ. البلد في الهاوية بكثرة الحرامية والفساد

الرجاء الاستفادة من كثرت الاعضاء القدام والجدد من تامين الوضع الداخلى لان هنالك كثير من المندسين فى الصفوف خونة واستغلالين يعملون من ذيادة هاوية التامر على السودان والرجاء كما يجند جنجى مناجل الدفاع عن الوطن هناك اعدا فى الداخل وبخاصتها مجموعت الترابى التى تستخدم نفس الاسلوب التى كانت تستخدمه ايام حكومة نميرى فى ذيادة معانات الشعب السودانى وخاصتهم هم من الاتهازين الذين جمعوا ثرواتهم فى زمن مابعد الانتفاضة ومعظمهم من الشيبة والشباب الفاشلين طبعن الاسلوب معروف ولكن للحاجة مابضر لو ذكرته وهم يعملون فى الطرق التى تعمل فى رفع الاسعار فى كافت الاشياء التى تضايق معيشت المواطن البسيط يعملون مع الخونة المندسين فى الخارج ويقولون انهم سياسين من اجل خدمت الشعب السودانى

ديل اصلا ناس مصلحه لمن انضموا للحركه الشعبيه مابفهم ولمن خرجو مابفهم لكن نقول للرفيقه ازدهار وزيرة المهمشين اضربى بيد من حديد ولسع فى ناس كثار بيعلنو دى ماسياسة فرق تسد لكن ولايهمك انت والقائد سلفاكير للتغير

هذا يعني ان هنالك مشتركات بين الحزبين ولكن ما هي هذه المشتركات وحسب برنامج الحزبين لايوجد لا من قريب ولا من بعيد اي تشابه . سبحان الله . لكن رغم ذلك الظاهره دي قاعده في السياسه السودانيه من زمن الانجليز وربمامن زمن التركيه السابقه