أول ظهور للأسد في أرض المعارك – صورة
مدة الزيارة، كما ظهرت على التلفزيون السوري لا تتجاوز بضع دقائق، وهي مسجلة في وقت سابق، ولم يتم تصوير الزيارة بشكل مباشر.
الزيارة كانت بقرب المؤسسة الاستهلاكية، وبحسب أحد سكان الحي، فإن هذه المنطقة خالية تماماً من السكان، ولم يبقَ فيها أي مواطن من بابا عمرو، رغم أن التلفزيون السوري صور مسيرة مؤيدة للرئيس في نفس المكان الذي كان واقفاً فيه.
الموكب الذي رافق الأسد لا يتجاوز عدد الموجودين به خمسين شخصاً، وهم عبارة عن موظفين (كما ذكر عدد من سكان الحي والعارفون بوجوه بعض الموظفين بالمنطقة)، بالإضافة إلى عناصر أمن، حيث تبدو نظرات عناصر الأمن التي وقفت خلفه وطريقة مراقبتهم لوضع المحيط واضحاً ومباشراً.
ظهر الارتباك على الرئيس الأسد، ولم يتكلم إلا بضع كلمات مع غسان عبدالعال (محافظ حمص، عميد متقاعد تسرح من الجيش برتبة لواء. تم تعينه محافظاً لحمص وهو في منصبه حتى الآن).
قدَّم المحافظ تقريراً حول الانتهاء من إصلاح البنى التحتية بنسبة 90%، بينما يتم العمل على الشبكات الهوائية، ووجه الأسد بضرورة التسريع في العمل، وأكد على وضع جداول زمنية وإخبار السكان لكي يكونوا على بينة في أي وقت سيعودون إلى بيوتهم.
العربية نت
[B][SIZE=5][FONT=Arial Black]شنو يعني كان في موكب اقل من 50 فرد
نحن ريسنا الله يخليهو لينا
مرات كثيرة بيتجول لوحده ودون حماية امنية إلا من مرافقه وزير الدفاع
اللهم يا الله
زلزل الأرض تحت اقدام هذا الدكتاتور
اللهم دمره ودمر كل من يعنيهعلى إجرامه
وانصر اخواننا السنة في سوريا
اللهم امددهم بجند من جندك
تقبل شهداهم وداوي جرحاهم وفك اسراهم [/FONT][/SIZE][/B]