سناء حمد تحمل الكلاشنكوف وتقف على حجم الخراب والدمار بالمنشآت النفطية بهجليج – صورة

[FONT=Arial][SIZE=6]عفيت منك يا سناء انت مفخره لبنات حواء السودان[/SIZE][/FONT]544

[SIZE=4]المرة دي ارهابية[/SIZE]

وزراء خارجية الإتحاد الأوربي ، الإتحاد الأفريقي ، مجلس الأمن …هبوا الآن في تحركات هستيرية لإجهاض النصر العسكري والديبلماسي الحاسم الذي تحقق …أسبوعان لقبول خريطة السلام !!!! أي قبل أن ندفن شهدائنا وقبل أن تجف دموع أمهات الشهداء …وقبل أن تندمل جراحات أبطالنا …وقبل أن تنطفئ نيرانهم التي أشعلوها في هجليج وفي قلوبنا..الحذر …ثم الحذر من غدر الأفارقة والأوربيين والأمريكان …مطالبنا واضحة لا تحتاج لجلسات مطولة …1-الإعتراف بحدود 1 يناير 1956 2- إستفتاء أبيي بمشاركة أهلها الحقيقيين المسيرية 3- التعويض الكامل عن كل ما دمره أولئك الأوباش وما سرقوه 4- التعويض الكامل للجرحى وأسر الشهداء 5- فك الإرتباط مع الحركة الشعبية قطاع الشمال 6- إبعاد الحركات الدارفورية المتمردة ….7- أخذ نصيبنا من البترول الذي إستخرجناه بعرقنا ….تحقيق هذه الحقوق يتطلب تكوين وفد مفاوض صلب قوي الشكيمة أقترح أن يضم كل من : 1- الدكتور حسين أبوصالح (كبيرمفاوضين) 2- الدكتور غازي صلاح الدين 3- الدكتور كمال عبيد 4- الأستاذة المناضلة الوزيرة سناء حمد إضافة إلى خبراء قانونيين وإقتصاديين.
زيارة سلفاكير للصين ما هي إلا (حردة) وتعبير عن السخط من الموقف الأمريكي المخذل فقد كان في إعتقاده أن أمريكا ستدلله كما تدلل إسرائيل وتقف معها في الحق والباطل….لقد خاب فأله .

أها وبعد ما وقفت عملت شنو ؟؟
دي همله ساي !!
أصلا الحصل ده ما كان مفروض يحصل من حقنا نفرح لكن كمان ما للدرجة دي ، لأنه الفرح ده فيه تكلفة على البلد وصرف وبزخ في الفارق يعني الوزيرة مشت وقفت على الدمار القروش المشت بيها وحافز مشيها ونثريات سفرها هي وطاقمها وأعوانها والطائرة وده كله لو دعمو بيه أي مستشفى موش كان أولى لو قدموه لأسر الجرحى والشهداء موش كان أولى .
خليكم موضوعيين وبطلو الغرق في النشوة العايشنها دي وأفيقو وأنظرو من حولكم وقومو بما هو مطلوب وما هو أهم ثم مهم .
والله يكون في عونك يابلادي.

عن أَبي أُمامةَ رضيَ اللَّه عنْهُ قَالَ : دَعا رسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم بِدُعَاءٍ كَثيرٍ ، لم نَحْفَظْ مِنْهُ شَيْئاً ، قُلْنا يا رَسُولَ اللَّهِ دعوت بِدُعاءٍ كَثِيرٍ لم نَحْفَظ منْهُ شَيْئاً ، فقَالَ : « أَلا أَدُلُّكُم على ما يَجْمَعُ ذَلكَ كُلَّهُ ؟ تَقُولُ : « اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُك مِن خَيرِ ما سأَلَكَ مِنْهُ نبيُّكَ مُحَمَّدٌ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم ، وأَعُوذُ بِكَ من شَرِّ ما اسْتَعاذَ مِنْهُ نَبيُّكَ مُحمَّدٌ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم ، وَأَنْتَ المُسْتَعَانُ ، وعليْكَ البلاغُ ، ولا حَوْلَ ولا قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ » رواهُ الترمذيُّ .