سياسية
الوطني يرحب بمبادرات القوى السياسية المعارضة لحل القضايا الوطنية
وقال الناطق الرسمي بإسم المؤتمر الوطني البروفسير بدرالدين أحمد إبراهيم في تصريح لـ(smc) إن المبادرات التي قدمتها الأحزاب السياسية المعارضة مؤخراً تهدف لمعالجة المعوقات والقضايا الوطنية بصورة مشتركة مبيناً أن المبادرات التي تقدمت بها القوى السياسية في السابق ساهمت بالقدر الكبير في تشكيل حكومة القاعدة العريضة والتي تشكلت من (17) حزباً وكياناً سياسياً .
وقال أن أي نقاط إلتقاء تصوب نحو الأجندة الوطنية المشتركة سيتم التعامل معها دون توقف وتردد بصورة ترضى كافة الأطراف السياسية مضيفاً أن المؤتمر الوطني حدّد أهداف الحوار ونقاط الإلتقاء مع القوى السياسية والأحزاب المعارضة شريطة أن يتم ذلك وفقاً لثوابت وطنية متفق عليها رافضاً في الوقت نفسه أي مبادرات تحمل أفكاراً أو أجندة تخدم مصالح جهات خارجية أو داخلية غير معلومة.
ودعا إبراهيم الأحزاب المعارضة بإتباع أسلوب ومنهج فكري مدروس يؤسس لحوار ومبادرات تساهم في حل الخلافات الداخلية والخارجية بشكل واضح.
شجرتكم تشبة شجرة الزقوم , كفاية ضحك على الشعب , إن كنتم جادين , سلموا الحكم لحكومة إنتقالية , و لا تنسوا المال المسروق أيضا , و أطرحوا برنامجكم الإنتخابي أنتم و باقي الاحزاب ثم دعو الشعب يختار , لقد أتى البشير بدبابة و قتل شرق و جنوب و غرب ٢٣ سنة , ليس له الحق ان يسرق عمرنا , كفاية .
على أهل الشمال أن يتضامنوا و يحْسوا بما حدث للآخرين من أبناء السودان , الأيام دواليب , أنتبهوا و تواضعوا و أزهدوا عسى الله أن يبدل الحال يومآ , علينا ان نسلِم أنْ البشير مجرم لا يحق له الرقص على أجساد ضحاياه …..
[SIZE=5]لا يرفض هذا التوجه الا شخص ينظر لنفسه او يخدم العمالة او يحمل حقد شخصي الكل يعي هذا لكن الشجاعة الاقدام على الفعل صعيه والصعوبه ترجع للجراة والشجاعة هل الاقدام فقط للحرب الاقدام في كل شيء هنالك عقول ورجال مستعمرة من قبل شخصيات لا تملك قرار وهذا محزن نريد تحرر الانفس من القبلية من التحزب الضيق والاتباع الاعمى لازم يكون هنالك رجال اي كان موقعهم معارضا او حاكما لهم قرار لهم حضور ولا نريد مراشقات وملاسنات نريد المؤسسية في العمل ويعرف ويعي الجميع بان كبير الله لا رئيس حزب ولا ولد فلان نريد شجاعه جراءة اقدام ولو للحرب نريد اقدام رمي لقدام وراء والله انا في قيادة السيارة بكرهه [/SIZE]
وقلنا يا آدم اسكن أنت وزوجك الجنة وكلا منها رغدا حيث شئتما ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين