«الوطني» لا يتسبعد تطوير الحوار مع قطاع الشمال و الآلية الثلاثية تبحث ممرات آمنة ووقف اطلاق نار لأسباب انسانية

بإسم السودانيين الشرفاء الأحرار ” أولاد البلد”الذين لا يرضون الذل ولا الهوان ولا الحقارة ، لا نريد أي حوار مع ما يسمي بالحركة الشعبية تحرير السودان قطاع الشمال هؤلاء الخونة والعملاء والمأجورين الشيوعيين العلمانيين الملحدين ، نري بأن الضغوط كثيرة على المؤتمر الوطني لقبول الحوار مع هؤلاء الخونة و سوف يرضخ لذلك حتى ينجو الرئيس البشير من الجنائية “حبل المشنقة ” وللنجاة فليذهب السودان وكل أهله ” والحوار مع هؤلاء العملاء والخونة سوف يولد نيفاشا ثانية وسوف يقود لمزيد من التقسيم للوطن وسوف تنفصل جنوب كردفان والنيل الأزرق ودارفور وهذا ما يخطط له الغرب وامريكا واسرائيل ، ونقول لا لتقديم مزيد من التنازلات ولا للحوار مع هؤلاء الشرذمة العميلة والخائنة مهما حصل ومها سيحصل ومهما سيكون. وعلى الحكومة أن تكون شجاعة وترفض هذا الأمر جملة وتفصيلاً وألا تفكر فيه مجردتفكير .

لاء للتفاوض مع الحشرة الشعبيه قطاع الشمال ولاءالجنوب

قطاع الشمال يضم الشماليين الذين ينادون مع باقان بقيام مايسمى السودان الجديد…هم الذين كانوا عين الحركه بالداخل فى كل مراحل هذا الصراع الذى اراح الله منه الجانبين…باختيار اهل الجنوب للأنفصال…فأصبح أولئك نفايات نيفاشيه…يريدون ان يقفزوا من جديد عبر الدواعى الانسانيه…نتمنى ان تكون الجهات المسؤله قد وعت كثير من الدروس المستفادة بتواطؤ الامم المتحدة واستغلال عذه الدواعى الانسانيه بالعمل على تشوين قوات التمرد…عاصرنا فى سنين حياتنا التمرد الانفصالى بشرق نيجريا وقد حسمه يعقوب قاوون بحزم ولم يدع اى مجال لهذه المنظمات المشبوة المعلومة الغرض ان تجد لها موطأ قدم فى تلك الازمه…فما بالنا نحن أمبيكى ومندوب امريكى ومندوب سويدى وعوووووك مناديب ….ونلدغ من الجحر عشرات المرات ولانتعظ