الأردن يستدعي 3 رياضيين من ذوي الاحتياجات الخاصة متهمين بالتحرش في لندن
وقال مسؤول في المكتب الإعلامي باللجنة، إنه تقرر “سحب الرياضيين الثلاثة من أيرلندا وسيصلون إلى عمان اليوم (الخميس)”، بحسب وكالة فرانس برس.
وأفرجت محكمة كولورين في مقاطعة لندنديري بشمال أيرلندا، الأربعاء، عن اثنين من لاعبي رفع الأثقال ومدرب بعد أن مثلوا أمامها بتهمة الاعتداء الجنسي واستراق النظر.
وقضت المحكمة بكفالة مالية قدرها 5500 جنيه إسترليني عن كل متهم، بعد اتهامهم بارتكاب جرائم في مركز أنتريم الرياضي، حيث يعسكر الفريق الأردني استعداداً للأولمبياد.
والمتهمون الأردنيون تم اعتقالهم مساء الاثنين الماضي في مدينة أنتريم شمال غرب بلفاست، بعد أن تقدمت فتاتان قاصرتان وسيدتان بالشكاوى ضدهم، وهم عمر قرادة ومعتز الجنيدي وفيصل هماش، من فريق رفع الأثقال.
ووجهت إلى المقعد عمر قرادة، 31 عاماً، وحامل فضية بكين، 3 تهم في واقعتي اعتداء جنسي، اثنتان منها ضد طفلة قاصرة، وأخرى باستراق النظر بعد دخوله غرفة تبديل الملابس المخصصة للنساء في مركز أنتريم الرياضي.
وأفادت الشرطة أن فتاة عمرها 14 عاماً تعرفت عليه، وزعمت أنه لمسها في جزء حساس من جسمها، عند التقاط صورة معه في وسط مدينة أنتريم.
وفي اليوم نفسه، قالت فتاة، تبلغ من العمر 16 عاماً، إن المتهمين الثلاثة اعترضوا طريقها رفقة صديقة لها بالقرب من مركز تدريب الفريق، وأفادت الشرطة أن أحد الرياضيين الثلاثة دفعها نحو قرادة، الذي وضع ذراعه حول خصر الفتاة محكماً قبضته عليها.
أما فيصل هماش، 35 عاماً، فمتهم بتحريض فتاتين على ممارسة الجنس، فيما يواجه المقعد معتز الجنيدي، 45 عاماً، وصاحب برونزية بكين، تهمة واحدة بالاعتداء الجنسي.
ونفى توني كاهير، محامي الرياضيين الثلاثة، التهم الموجهة إليهم، وهم من بين 19 رياضياً في البعثة التي تمثل الأردن في الألعاب التي ستنطلق في 29 من الشهر الحالي.
وتكفلت سفارة الأردن بالعاصة لندن بالرياضيين الثلاثة المتهمين، وقامت بتوفير الضمانات المالية اللازمة لمساعدتهم على تبرئة ساحتهم من هذه المزاعم بتورطهم في جرائم تحرش.
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5]العرب القادمون الى الدول الغربية لديهم مفهوم خاطئ عن العلاقات الاجتماعية فى اروبا وعن الاباحية الجنسية لذلك دائما يخالفون القوانين بارتكابهم التحرش الجنسى بالاضافة الى انهم يجلبون معهم معاكسة النساء التى هى جزء من ثقافتهم وهى دخيلة ومنبوذبة ولا يستطيعون انكار التهم المنسوبة اليهم لان مئات الالاف من كمرات المراقبة ترصد حركة الناس[/SIZE][/FONT]
ماذا جرى للمسلمين والعرب؟
فضحهم الله هؤلاء المجاهرون بالمعصية لو ما كانو معاقين كان عملو شنو؟ قال تعالى
” وَلاَ تَقْرَبُوا الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلاً ” (الإسراء:32)
وين هبشا