سياسية
السفن الإيرانية تغادر بورتسودان ومدمرة إسرائيلية تصل البحر الأحمر

وودع السفن الحربية الإيرانية قائد القوات البحرية السودانية ببورتسودان اللواء بحري عمر الفاروق وعدد من ضباط القوات المسلحة السودانية تخللت مراسم الوداع مراسم بروتوكولية عسكرية كما ودعت سفن البحرية السودانية السفن الحربية الإيرانية حتى نهاية حدود السودان في المياه الأقليمية بالبحر الأحمر.
من جهته أكد الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة العقيد الصوارمي خالد سعد أن البارجتين الإيرانيتين قد أكملتا مهمتها والمتمثلة في عملهما الاجتماعي والدبلوماسي والسياسى والعلمي بنجاح تام ثم رجعت بسلام من حيث أتت.
وقال الصوارمي في تصريح لـ(وكالة السودان للأنباء) إن البارجتين غادرتا بورتسودان في الثامنة من صباح أمس الأربعاء بعد أن أحسنت القوات البحرية السودانية استقبالها وبعد أن قضت ثلاثة الأيام التي منحت لها للبقاء بالسواحل السودانية. وقد تم عمل بعض الورش التي استفاد منها الطرفان في إطار تبادل الخبرات العلمية.
وأشار الى أن البارجتين تحركتا صوب السودان من الساحل الغربي للمحيط الهندي الذي كانت ترابط فيه لأداء مهامها المتمثلة في مكافحة القرصنة البحرية.
وفي سياق متصل قالت مصادر ملاحية بهيئة قناة السويس أن مدمرة إسرائيلية وبارجة ضمن الأسطول البحري الإسرائيلي عبرتا قناة السويس ضمن قافلة الشمال القادمة من البحر المتوسط في طريقهما للبحر الأحمر.
وقالت المصادر أن المدمرة الاسرائيلية ( ايلات ) وحمولتها الفي طن عبرت قناة السويس ترافقها البارجة كيدون وحمولتها 700 طن قادمتين من ميناء حيفا الإسرائيلي في طريقهما الى البحر الأحمر دون ان تعرف وجهتهما النهائية.
وأضافت المصادر بحسب الصحف المصرية والاسرائيلية ان القطعتين عبرتا قناة السويس وسط اجراءات امنية مشددة شملت وقف حركة المعديات بين ضفتي قناة السويس ومنع اقتراب قوارب الصيد الصغيرة من السفن وعدم السماح بمرور السيارات على الطريق البري الموازي لقناة السويس الا للسيارات التابعة لقناة السويس، ووقف مرور الشاحنات والسيارات فوق جسر قناة السويس.[/JUSTIFY]
السوداني
المرة دي اسرائيل جايكم بمدمرة عديل ياناس بورتسودان
قولوا الروب
جيش ابو ريالة ما بحميكم
[SIZE=4]هو عليك الله انحنا عندنا اسطول بحري عشان نستفيد من السفن الايرانية جنس هبل غايتو[/SIZE]
يسقط يسقط جيش أبو ريالة
هو نحن البشبكنا اصلا مع ايران شنو اهو دا الهوى جاكم استيقظو يا اسلاميين
هذه فرصة ذهبية لرد الاعتبار اهو الاعداء ارسلوا هاتين المدمرتين وما علينا الا تدميرهم وخلى اسرائيل تضربنا بنووى تكون حلة مشكلة السودان