سياسية

سلفا كير لتحالف الجبهة الثورية: لن نثق في السودان

[JUSTIFY]أكد مصدر مطّلع أن رئيس دولة جنوب السودان سلفا كير ميارديت، التقى وفداً من الجبهة الثورية بقيادة رئيس حركة العدل والمساواة جبريل إبراهيم في قصره الرئاسي في العاصمة جوبا، عقب توقيع اتفاق أديس أبابا بأسبوع واحد، وقبل أن يصادق برلمان الجنوب على الاتفاقية.
وقال المصدر إن سلفا كير قال للمتمردين إنه سيظل يدعمهم مهما وقع من اتفاقيات بين السودان وجنوب السودان، مشيراً بأنه لا يثق في دولة السودان.

الانتباهة [/JUSTIFY]

‫12 تعليقات

  1. هذا من تريدون إعطاء شعبه الحريات الأربع للسماح بدخول الجواسيس والعملاء وضربة مصنع اليرموك تمت بعد تقديم معلومات من قبل هؤلاء العملاء الذين تم تدريبهم في اسرائيل وامريكا وسوف تتيح لهم هذه الحريات إستباحة الشمال وسوف ترون ، كل الجواسيس والعملاء سوف يدخلون وسوف تحدث كارثة في الخرطوم بدخول هؤلاء وللحركة الشعبية أسلحة ومتفجرات في مناطق عديدة من العاصمة وفي إنتظار ساعة الصفر.

  2. الله يلعنك يا عبد يا جزمة .. رضينا بالهم والهم مارض بينا … تفو عليك وعلى أشكالك …

  3. هذا هو المعهود دائماً

    والسودان لا يثق فيك يا عمبلوق

    وعلى البشير مراجعة الذهاب لجوبا وعدم ضخ نفط الجنوب عبر السودان مالم يتم تسليم هؤلاء المجرمون للخرطوم

    وما بعيد يسلموك للجنائية

  4. العبيد بافعالهم وأقوالهم. وتاريخهم
    سلفا. ولا التشادي جبريل شقيق الهالك خليل
    لا مكان لكم في السودان

  5. يا جماعه احتمال يكون طاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااشم

  6. يا سودانيس ارجع للاسم الاخترتو واعرف معناهو لان الاسم لاذم تحترمو ومهما تلف وتتدور ما فيش اسم يناسبك غير هذا الاسم سووووووووووووووودانيس ونفتخر بسوادنا كسودانيين وكلمة عبد دي كان ذمان زمن جددودك الخلفوك بطريقة غير شرعية وتركوك هنا فاقد هويه ولا تدري من اين انت يا غجر واذا كان هذا عبد ما اظن انت يو تبقي سيد لاحد باختصار انت عديم الاصل اصلا لا افريقي ولا عربي

  7. يا جماعة الخير روقو شوية

    شوف الخبر قال شنو

    (أكد مصدر مطلع) فما هو هذا المصدر؟ نحن لا نثق في المصدر الذي جاء بالخبر. مش سلفا كير….
    نأمل أن تأخذوا مثل هذه الأخبار بالتروي لأن هناك الكثير من يتربص بنا الدوائر.

  8. لا تصدقو الجريدة العنصرية المسماة الانتباهة و لا تصدقوا رئيس تحريرها فضلا عن انهم يقودونكم الي باطل الحديث وسيئه الذي يسجل عليكم في صحائفكم التي لا تنفعها الانتباهة المتعنصرة و غفر الله لنا ولكم