اختفاء وزير الإعلام الإريتري خلال سفره إلى أوروبا
واضاف الراديو أن أمن الدولة داهمت منزل الوزير في أسمرة وإستولت على الكثير من مقتنياته الشخصية وكذا سيارته الحكومية ولكنه ما زال مفقودا.
ومن جانبه، قال “ليونار فنسنت” صحفي متخصص في إريتريا ومؤلف كتاب الإريتريين إن هذا الانشقاق يظهر الواقع حيث اصبحت إريتريا ببساطة لا تطاق.
يذكر أن أحد العاملين بإذاعة الرئيس “أسياس أفورقي” والذي كان يعتبر الرجل المقرب جدا من رئيس الدولة، قد اختفى أيضا.
وكانت قد ترددت أنباء غير مؤكدة حول طلب عبده الحصول على حق اللجوء السياسي إلى دولة أوروبية.
يشار إلى أن “علي عبده” ولد في كرن عام 1969 هو يعد من أكثر القيادات قربا للرئيس الإريتري “أسياس أفورقي” وكان قد التحق وهو طالب بالميدان في عام 1979 وتلقى تعليمه في مدارس الثورة، ثم تم إلحاقه بالجيش الشعبي عام 1986 وأختير ليعمل ضمن طاقم حراسة الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير إريتريا آنذاك “أسياس أفورقي”.
وكان عبده قد تلقى تدريبا خاصا ضمن وحدة الكوماندو في معسكر (أراق) بالساحل الشمالي، كما خضع لتدريب خاص في فنيات حماية الشخصيات الهامة في كل من السودان وألمانيا وإسرائيل وتخرج من جامعة أسمرا عام 1996 من كلية العلوم الانسانية.
صحيفة المصريون
[/JUSTIFY]
اختفى شنو!!! دا كب الزوغة فى فنادق أوروبا …
دا اكيد فعلا يكون زاغ مشا هناك يشوف ليو حافله يشتغل فيها توصيل مدارس !