د. نافع : الحكومة لن تحيد عن راية لا اله إلا الله

[SIZE=6]يا استاذ نافع اين الاسلام الذى تتكلم عنة باسم الدين ضيعتوا السودان وقسمتوهوا باسم الدين سرقتوا البلد يا سيد السودان مسلم قبل ما تقوم ثورة الهلاك والضياع اين الاسلام انظروا للشارع والجامعات ليس فاضح وتفكك اسرى ب سبب الفقر الذى ادخلتوا البلد فية [/SIZE]

[SIZE=3]غايتو ناس خور المطرق ديل الا يكون ماعندهم كهرباء ولاشبكة اتصالات ولا بدخلوا النت وماعندهم تلفزيونات عشان اصدقوا كلامك دا ,,, ناس نافع ديل بمشوا وين لمن تكون في قضية فساد كبيره زي خط هيثرو ومشكلة وزارة العمل الاخيره زي الارض انشقت وبلعتون[/SIZE]

راس النفاق ،، نسال الله ان ينتقم منك شر انتقام

مجرد شعارات فقط والناس شبعوا منها ، والواقع المعاش في السودان حاليا ينافي تماما تصريحات نافع مايحدث في السودان شئ عجيب ولا يوجد في أي بلد غير مسلمة ناهيك عن الدول الإسلامية والعربية وقد وصل الحال والفساد الأخلاقي إلى حد زواج المثليين وإنتشار أوكار الدعارة وعندما يتم القبض عليهن “يأتي نافع ويقول لناس الأمن إطلقوا سراحهم من قال لكم إعتقلوهم وهذا الكلام من مصدر موثوق به في جهاز الأمن عندما تم إعتقال مجموعة من النسوة في شقة في أركويت ومعهم رجال؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وبرضه تقول لي نحكم بالإسلام ورأية لا إله إلا الله لن نحيد عنها ” ده مجرد كلام فقط وواقع الناس الآن لا يمت لهذا الشعار بصلة إطلاقا .

ربع قرن مع هذا الخطاب المنافق ولا يزداد السودان الا انحطاطا في جميع المناحي متذيلا كل قوائم التقدم والحضارة في العالم ابتداء من مستوى دخل الفرد والحريات وحقوق الانسان والشفافية ولا يتصدرها الا في استشراء الفساد وازدياد عدد اللقطاء وقصر عمر الانسان وطول بقاء الرؤساء، حتى بات شرع الله دثارا لكل فساد فمن فقه السترة الى تجميل الفساد بانه تجاوز واشتغال رجال الدين بصرف انظار الناس عن بؤس الاداء، بانتقاد سفور الوزيرة وتكفير الكودة وتحريم بيع الفكه وسفر الرئيس. بلد يعترف رئيسه بعظمة لسانه انه ظالم لشعبه ويرجو الله ان يجعل مرض حلقومه كفارة له، كيف به يكون منارة يهتدى بها؟ لا تزايدوا علينا بشرع الله فقد خبرناكم تتقاتلون على الحكم والسلطة كما البعثيون والشيوعيين والمجوس وها قد قذفتم بترابيكم الى مذبلة التاريخ وذاك بولاد الذي قتلتم ومن بعده خليلكم الذي انكرتموه واليوم تزجون بالمجاهدين في غياهب السجون لا على دين قد اختلفتم بل على دنيا وحكم عضاض عضاض واليوم ود ابراهيم يرسف في اغلاله تارة تتوددونه وتارة تتوعدونه. لقد شهدناكم تتهافتون على مال السحت والحرام كما اليهود حتى امتدت منكم الكروش وانتفخت الاوداج وربت العجائز، والا فلماذا لم تحاكموا حرامي الاقطان وممول المؤتمر الوثني دكتور عابدين؟ وقد اعترف السيد الرئيس باكتشاف الدولة لفساده قبل صحيفة التيار؟ لقد مضى عام ونيف على التحقيق والذي لا يستطال إلا لطمس الادلة والبراهين لتبرئته فتنهال التهاني على صفحات الجرائد والهندي عزالدين جاهز. شرع الله ليس موضع خلاف بيننا، ولكن حدثونا عن فسادكم وظلم رئيسكم لشعبه الذي ينتشي بالتراقص على انغام قيقم وهو يستمع لتقارير قصف الانتنوف لشعبه بلا “جريح ولا اسير” .. ذلكم هو السودان الذ تريدونه منارة للتائهين .. حقا اذا كان الغراب دليل قوم لدلهم على جيف الكلاب .. بلا انقاذ بلا وبا

نافلخ دا شكلوا من الجماعي البقل الكضبه ويكرروا الي ان يصدقها نفسه ،،،،، يا نافخ الكير اين الشريعة التي تتبجح بها من قول سيدنا محمد عليه واله افضل الصلاة والسلام إنما اهلك من كان قبلكم إذا سرق فيهم الشريف أقاموا عليه الحد وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه هالحد