حسين شندي يكشف أسرار خلافه مع الأرباب
وقال شندي أن الظواهر الفردية يجب أن لا يحاسب بها مجتمع الفنانين قاطبة ، وطالب الصحافة بالتصدي للحملات التي يشنها البعض لتشويه صورة الفنانين ، موضحاً أن كثيراً من الحوادث والأحداث تأتي من أسماء غير معروفة ومطربين قد يكون بعضهم في بداية الطريق .. فليس كل من امسك بالميكروفون فناناً .
وفيما يتعلق بخلافه مع رجل الأعمال الملحن ” صلاح إدريس ” ، رد بقوله : هناك بالفعل قطيعة فنية ، والفن كما تعلم امزجه مختلفة فأنا ليس لدي رأي في سلبي في ألحان صلاح وكما قلت هو ملحن مقدر فقط سبب الخلاف انه منحني ألحاناً وهو يرى أني سجنتها ويصفني بالكسل وفي هذه الجزئية وهو محق في ذلك ، فالواحد منا لا بد أن يقول الحق حتى ولو على نفسه ، كما أني أجد لنفسي العذر في تأخير تقديم تلك الأعمال باعتبار أن لي سياسة في اختيار توقيت طرح الأغنيات .
وأضاف : بعد أن سجنت تلك الأغنيات أخذها صلاح وأعطاها لزملاء أعزاء .. فهناك أغنيتين أخذهما الأخ الصديق ” عماد احمد الطيب ” إحداهن ( إن شاء الله ينفع فيك ) من كلمات اسحق الحلنقي ، والثاني من كلمات شمس الدين حسن خليفة .. وأغنية ( المشكلة ) أخذها الأخ فرفور ، وأغنية أخرى ذهبت لسيف الجامعة بعنوان ( ما داير اكتر من كده ) .
صحيفة فنون
نحن المستمعين فقط المتضررون من تلك القطيعة وبصراحة يا حسين الاغاني جميلة وخصمت من رصيدك والعود أحمد
( إن شاء الله ينفع فيك )
ليك حق ما تغنيها الارباب قصدك عدييييل
متسلق.
ما عندوا موضوع طبعا الملحن