وزير الإعلام المصري : لا توجد أزمة بين مصر والسودان حول حلايب وشلاتين

موضوع حلايب وشلاتين عاوز عين حمراء وقوة وشجاعة واصرار ولابد من التحكيم الدولي لحسم القضية نهائي؟مافي داعي للتصريح الجارح وهو في النهاية يدل ويوضح مين الكاذب ؟وبعدين الان مصر تتحرك وتعمل شئ ما خطير جدا في حلايب وشلاتين والحكومة السودانية نائمة وما حاسه بالحاصل وهو تجنيس السودانيين الموجدين بحلايب وشلاتين بالمصريةويمكن بعد شوية يقولوا عاوزين ننضم لمصر او ننفصل ولا تستطيع الحكومة عمل شئ بعد الفاس تقع في الرأس واحسن الان وقبل فوات الاوان وضع النقاط فوق الحروف والتحكيم الدولي واي مصري هنالك وجودوا يكون اجنبي واليكم خبر من الراكوبة عن ذلك([B]اللواء خلف يروى قصة حلايب وشلاتين.. ويؤكد: أرض مصرية ومشكلتها على الخرائط فقط.رفض الدكتور اللواء محمود خلف -الخبير العسكرى والإستراتيجى، مستشار أكاديمية ناصر العسكرية- ما وصفه بـ”الادعاءات السودانية التى حاولت استغلال زيارة الرئيس محمد مرسي الأخيرة للسودان”، وآخرها ما قاله حسن عبدالقادر هلال وزير البيئة السوداني فى تصريح لوكالة أونا من أن حلايب وشلاتين هي أرض مشتركة مصرية سودانية تحت إدارة سودانية.[/B]
[B]وأشار اللواء خلف إلى أن المسألة على الواقع محسومة، لكن المشكلة فى تسريب خرائط مغلوطة، وقال “على جميع وسائل الإعلام المصرية أن تحصل على الخريطة الرسمية لحدود مصر الأربعة من إدارة المساحة العسكرية التابعة لوزارة الدفاع، والتى طالبها بعمل نسخ وتوزيعها على كل من يرغب من المصريين مؤسسات وأفراد”.عندما تم اكتشاف توريد السلاح بشكل مكثف من خلال جبال وهضاب هذه المناطق الوعرة إلى مصر مع موجة الإرهاب التى شهدتها هذه الفترة وهو ما اضطر القوات المسلحة لاتخاذ مواقع دفاعية والإصرار على تنفيذ خطوط الحدود بشكل صارم، خصوصا أن النشاط الإيرانى فى السودان كان بدأ يظهر إلى أن تم إنشاء قاعدة عسكرية إيرانية بحرية فى بورسودان عام 1995.

وأكد اللواء خلف أن القوات المسلحة بدأت بالفعل منذ هذه الفترة فى إرسال بعثات لمناطق حلايب وشلاتين لرعاية السكان، الذين تم إصدار بطاقات هوية مصرية لهم، كما توجهت بعثات طبية للكشف على أفراد القبائل وتقديم العلاج لهم، وتم بناء مدارس الفصل الواحد وإنشاء وحدات محلية للوقوف على تقديم الخدمات التموينية واليومية للسكان[/B].)انتهي:mad:

لسلام عليكم ورحمة الله

إلى إدارة موقع النيلين

طالما أنكم أثرتم هذا الموضوع … نأمل أن

تكونوا على قدر تحمل المسئولية … والتحلي

بالشجاعة الأدبية اللازمة وأن ترفعوا صوتنا إما إلى

وزارة الخارجية …. أو البرلمان … او القيادة

العليا … وذلك لأني إطلعت بنفسي على مادة السخرية

من الساقط … الهلفوت … الراقص …. أحمد ادم شو

أرجو أن تعلموا الجهات المختصة وأنتم أولهم أننا

لا ولن نقبل بهذه السخرية من مصر وأعلام مصر

لا نقبل بإساءة الإعلام المصري بأرض السودان والإساءة

لرئيسنا المفدى … الذي عمل كل مايمكن عمله تجاه مصر

وخير شاهد على ذلك أن سيادة الرئيس كان من ضمن

القادة في حرب 73 التي يتباهون بها ….

يكفي أن السودان أغرق مدينة حلفا بكاملها من أجل

السد العالي الذي يتباهون به

لماذا نذل أنفسنا من أجل مصر ؟

من المستفيد هم أم نحن ؟

لماذا نحسن إليهم ويسيئون إلينا ؟

كفاية مذلة … كفابة اهانة …. ونزع أي أراضي منحت لهم

فوراً وبأسرع فرصة والإستعداد لتحرير حلايب وشلاتين

ألا هل بلغت اللهم فاشهد .