الجيش الأمريكي يطرح عطاءات نقل جوي لتغطية دول ضمنها السودان
2013/05/15
3
[JUSTIFY]كشفت مجلة «دفينس ويب» المختصة في الشؤون العسكرية والدفاعية أن قيادة النقل في الجيش الأمريكي قامت بطرح عطاءات لشركات طيران عالمية تابعة للقطاع الخاص لنقل جنودها حول «31» دولة في إفريقيا بناء على اتفاق مسبق بين تلك الدول مع القيادة العسكرية الأمريكية بإفريقيا «آفريكوم»، وقالت المجلة الجنوب إفريقية الصادر عددها أمس الأول إن عمليات النقل ستكون مختصة بالدعم اللوجستي والفني الخاصة بعمليات النقل من مركز المخابرات الأمريكية الواقع في مطار واغادوغو العسكري في بوركينا فاسو إلى الدول الإفريقية الأخرى من ضمنها السودان.
النظام قبل بنشر جزء من قوات القاعدة الأمريكية في أفريقيا بالسودان نذير قبول الولايات المتحدة بالحوار معه. الدعوة لزيارة نافع للولايات المتحدة جاءت كرد تحية بأحسن منها من قبل الولايات المتحدة. ما يقف أمام زيارة نافع هو تجمع الناشطين السودانيين الذي يضغط بقوة ضد حذور نافع إلي أرمريكا حيث يقارن هذا التجمع نافع بهتلر أو موسوليني بسبب بيوت الأشباح التي أسسها وأشرف من خلالها علي تعذيب وقتل العديد من السودانيين، وما زال بعض الناجون من مقصلة هذا الدموي في المنافي.
جنود أمريكان لدول إفريقية من ضمنها السودان!!!!! هل يا تُرى سيسكنون في الفلل الرئاسية التي إستأجرتها السفارة الأمريكية لفترة سنوات؟ وماهي حكاية جنود أمريكيين للسودان؟ وهل هم جنود (أي) عسكريين فقط أم ( CIA) ؟ وهل هم أمريكان بحق وحقيقة أم إسرائيليين في ثوب أمريكان؟ وأخيراً هل نحنُ واعين لمسألة تأجير الفلل الرئاسية أم فرحنا أن تؤجرها أمريكا بمبلغ تحوّل له عيوننا ويجري له لُعابنا؟ وليس آخراً لماذا بُنيت الفلل الرئاسية أصلاً؟ وهل قروش إيجارها دخلت خزينة الشعب السوداني؟ أسئلة أعتقد من حق الشعب السوداني أن يطرحها؟ فهل من يُجيب؟؟
النظام قبل بنشر جزء من قوات القاعدة الأمريكية في أفريقيا بالسودان نذير قبول الولايات المتحدة بالحوار معه. الدعوة لزيارة نافع للولايات المتحدة جاءت كرد تحية بأحسن منها من قبل الولايات المتحدة. ما يقف أمام زيارة نافع هو تجمع الناشطين السودانيين الذي يضغط بقوة ضد حذور نافع إلي أرمريكا حيث يقارن هذا التجمع نافع بهتلر أو موسوليني بسبب بيوت الأشباح التي أسسها وأشرف من خلالها علي تعذيب وقتل العديد من السودانيين، وما زال بعض الناجون من مقصلة هذا الدموي في المنافي.
جنود أمريكان لدول إفريقية من ضمنها السودان!!!!! هل يا تُرى سيسكنون في الفلل الرئاسية التي إستأجرتها السفارة الأمريكية لفترة سنوات؟ وماهي حكاية جنود أمريكيين للسودان؟ وهل هم جنود (أي) عسكريين فقط أم ( CIA) ؟ وهل هم أمريكان بحق وحقيقة أم إسرائيليين في ثوب أمريكان؟ وأخيراً هل نحنُ واعين لمسألة تأجير الفلل الرئاسية أم فرحنا أن تؤجرها أمريكا بمبلغ تحوّل له عيوننا ويجري له لُعابنا؟ وليس آخراً لماذا بُنيت الفلل الرئاسية أصلاً؟ وهل قروش إيجارها دخلت خزينة الشعب السوداني؟ أسئلة أعتقد من حق الشعب السوداني أن يطرحها؟ فهل من يُجيب؟؟
احسن خبر من 30 سنة
اافضل مكان لمكاتب وسكن الضباط الكبار هو السفارة الفلسطينية والايرانية بعد طردهم. الحمد لله الفهم رجع لكن بعد خراب سوبا,