سياسية

«150» إسرائيليًا بجوبا يعملون في محطات المخابرات والأمن

[JUSTIFY]بدأت البضائع الإسرائيلية تغزو دولة الجنوب عبر إرسال سفن برمائية تمر ضمن عبَّارة مائية، وبحسب صحيفة المنار اللبنانية فإنه بذلك تكون التجارة الإسرائيلية مع جنوب السودان ازدهرت بشكل كبير حيث تطمح إسرائيل في أن تتفق مع حكومة جنوب السودان من أجل السماح لها باستيراد النفط من السودان لأن ذلك يساعد الاقتصاد الإسرائيلي، وقالت الصحيفة اللبنانية إن السفارة الإسرائيلية في جنوب السودان لديها حاليًا أكثر من «150» موظفًا يعملون هناك في محطات المخابرات والأمن والاقتصاد والمال لمتابعة كل ما يجري في جنوب السودان وأن إسرائيل عرضت للخرطوم أي ضمانة تريدها مقابل ضخ نفط الجنوب إلى إسرائيل عبر أنابيب على البحر الأحمر.

صحيفة الإنتباهة[/JUSTIFY]

‫2 تعليقات

  1. الان هل تعلمتم شيئا ياهؤلاء
    كم بح صوتي وكتبت وكتبت اكثر من مائة مرة
    واعيدها لعلكم تقرؤون اوتسمعون
    ان الملف السوداني باكمله صار من اختصاص اسرائيل بعد انفصال الجنوب وليست امريكا الا مجرد منسق يعمل مع اسرائيل على هدف ورؤية واحدة متكاملة
    عليه الحوار الذي دعت اليه امريكا هو الجزرة التي بعدها عصا غليظة جدا
    الامر واضح الان والسؤال واضح
    هل باستطاعة الحكومة السودانية اقامة علاقات مع اسرائيل
    ولو فرضنا جدلا ان الجواب نعم
    يبقى السؤال الاهم ماهي استحقاقات هذه العلاقة وهل يستطيع السودان الوفاء بها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!

  2. فإنه بذلك تكون التجارة الإسرائيلية مع جنوب السودان ازدهرت بشكل كبير حيث تطمح إسرائيل في أن تتفق مع حكومة جنوب السودان من أجل السماح لها باستيراد النفط من السودان
    ……………. …………………………………………..
    هنيئاً لهم وألف مبروك عليهم عايزين منهم شنوا ؟؟؟ مش أحسن ليهم من الحرامية بتاعينكم ؟ يا ناس بالله عليكم خلوهم في حالهم ناس عايزين تنمية وعايزين ينموا بلدهم إنتوا اللي يدخلكم شنوا فيهم ….. يجيبوا إسرائيل يجيبوا الشيطان الأحمر ولأ إسرائيل إنتوا دخلكم شنووووووووووووا …. إلى الأمام ورينا يحقق أمانيكم …